Medical Magazine | مجلة الطب

📌إن البحث عبر الإنترنت يعتبر جزءًا أساسيًا من عملنا في المجال الطبي. 📌في هذا الفيديو، إليك أهم عشرة أسرار للبحث الفعال عبر الإنترنت، مما يمكنك من إيجاد المعلومات الطبية بسهولة وتحضير محاضراتك ومقالاتك بكفاءة عالية. هذه الجلسة مرفقة أيضًا بملف دليل يمكنك تحميله مجانًا. 📌رابط الفيديو: اضغط هنا 📌رابط الملف: اضغط هنا 📌هذا الفيديو هو جزء من كورس احتراف الذكاء الصنعي في المجال الطبي، للاطلاع على التفاصيل اضغط هنا

فقرة جديدة ✨

#النشرة_الطبية: 🔺النشرة الطبية هي ملخص موجز لأحدث الأبحاث، مصممة لإطلاع الأطباء المشغولين على أحدث الدراسات الطبية. ▪️تسلط هذه النشرة الضوء على نتائج حول حاصرات بيتا بعد احتشاء عضلة القلب، ومثبطات SGLT2 لمرض السكري من النوع 2، واستخدام المضادات الحيوية للإنتانات المقاومة. 1. حاصرات بيتا بعد احتشاء عضلة القلب: إعادة تقييم الممارسات الحالية 🔺توصي الإرشادات الحالية ببدء العلاج بحاصرات بيتا beta blockers بعد معظم حالات احتشاء عضلة القلب (MI). ولكن هذه التوصية ناتجة عن الأبحاث التي أجريت قبل الاستخدام الواسع لإعادة التروية بالقثطرة عبر الجلد، والستاتينات عالية الكثافة، ومضادات مستقبلات جهاز رينين-أنجيوتنسين-ألدوستيرون. ✳️ لم تجد هذه التجربة السريرية المعشاة ذات العينة الكبيرة أي انخفاض في الوفيات أو في حدوث احتشاء جديد بعضلة القلب عند الاستخدام طويل الأمد لحاصرات بيتا لدى المرضى الذين لديهم كسر قذفي محفوظ للبطين الأيسر (LVEF) والذين يخضعون لتصوير وعائي باكر للشرايين الإكليلية، مقارنةً بعدم استخدام حاصرات بيتا. بالنظر إلى التطورات في علاج أمراض القلب والأوعية الدموية التصلبية (ASCVD)، قد يكون إعادة تقييم التوصيات التقليدية لعلاج احتشاء عضلة القلب أمرًا ضروريًا. رابط الدراسة 2. مثبطات SGLT2 تُظهر نتائج واعدة في علاج مرض السكري من النوع 2 🔺يُنظر إلى النقرس عادةً على أنه التهاب مفصل مؤلم. ومع ذلك، فإن الالتهاب المصاحب لنوبات النقرس الحادة يزيد من خطر الأحداث القلبية الوعائية الكبرى (MACE). ✳️ أظهرت هذه الدراسة التي أجريت على مرضى السكري من النوع 2 (T2DM) الذين يتناولون الميتفورمين، أن إضافة مثبط SGLT2 (صوديوم-جلوكوز ناقل 2) يقلل من خطر كل من النقرس و MACE مقارنة بإضافة سلفونيل يوريا. رابط الدراسة 3. الصادات الحيوية الفعالة تستخدم بشكل غير كاف بسبب كلفتها العالية 🔺مقاومة الصادات الحيوية هي مصدر قلق كبير للصحة العامة. ومع ذلك، فإن تطوير مضادات حيوية جديدة للعضويات صعبة العلاج (DTR) يعيقها انخفاض مبيعات هذه الأدوية باهظة الثمن. ✳️ كشفت هذه الدراسة الاسترجاعية الكبيرة أن الأطباء يلجؤون في كثير من الأحيان إلى مضادات حيوية أقدم لعلاج الإنتانات التي تحمل نمط DTR على الرغم من توفر مضادات حيوية أحدث وأكثر أمانًا وفعالية تمت الموافقة عليها خصيصًا لهذا الغرض. لتخفيف حدة هذه المخاطر الصحية، هناك حاجة إلى استراتيجيات لتحسين استخدام المضادات الحيوية الفعالة ضد العضويات المقاومة وتحفيز تطوير هذه الأدوية. رابط الدراسة منقول بتصرف من نشرة Amboss البريدية ......................................... ©@medical7magazine

فقرة جديدة ✨

للاطلاع على محتوى الكورس اضغط هنا و تابع هذه الصفحة

تخيّلوا معي لحظة، ماذا لو كان باستطاعتكم التحكم بجيش من البوتات المتخصصة في الطب؟ هذا ليس خيال علمي، بل هو واقع نعيشه الآن مع الذكاء الاصطناعي التوليدي! في عالم اليوم، حيث البيانات تنمو بسرعة الضوء والمعلومات تفوق قدرتنا على متابعتها، ظهرت تقنيات مثل هذه لتسهّل على الأطباء والصيادلة وطلاب الطب طرق استيعاب هذا الزخم من المعلومات. فكروا في الأمر، بينما يقضي الطالب أو الطبيب ساعات طويلة في البحث عن معلومات محددة عبر الإنترنت، يمكن لبوت ذكي متخصص أن يقوم بذلك في دقائق معدودة. يعني، لا داعي للحفر في جبال البيانات كمن يحفر بمعول في جبل، بل يمكنك الاعتماد على هذه التكنولوجيا لتقديم كل ما تحتاجه على طبق من ذهب. والأروع من ذلك، أن هذه البوتات ليست مجرد معالجين للبيانات، بل هي أيضاً قادرة على تحويل المعلومات العلمية الكثيفة إلى خلاصات مقالات مفهومة وسهلة القراءة. فمثلاً، يمكن تحويل محاضرات طبية طويلة إلى خلاصات يسيرة تتيح للطبيب الاطلاع على أحدث الدراسات والتقنيات دون أن يغرق في تفاصيل لا نهاية لها. ولنفترض أنك طالب طب تريد الاستعداد لامتحانك القادم، فبدلاً من أن تملأ رأسك بكل كتاب يقع تحت يديك، يمكن لهذا البوت أن يساعدك على مراجعة واستيعاب الكم الهائل من المعلومات بطريقة منظمة وفعالة. كما لو أن لديك مساعداً يقظاً يعمل على تبسيط رحلتك التعليمية. في النهاية، هذه التكنولوجيا تمنح العاملين في المجال الطبي وطلابه القدرة على التركيز على ما هو أهم: العلاج وتعلم المهارات ، بدلاً من إهدار الوقت في التعلم الروتيني وفي كتابة التقارير الروتيني , فليس هناك شك في أن العالم قبل هذه التكنولوجيا ليس كما بعدها، وكأنك تنتقل من قيادة سيارة قديمة على طريق مليء بالحفر إلى قيادة سيارة سباق على مضمار معبد!😇😇😇 في هذه الصفحة تجدون الكثير من الشروحات المجانية عن كيفية الاستفادة من هذه الثورة التقنية, كما تجدون دورة تدريبية متكاملة للعاملين والدراسين في المجال الطبي عن احتراف الذكاء الاصطناعي التوليدي الطبي التخصصي.

تخيّلوا معي لحظة، ماذا لو كان باستطاعتكم التحكم بجيش من البوتات المتخصصة في الطب؟ هذا ليس خيال علمي، بل هو واقع نعيشه الآن مع الذكاء الاصطناعي التوليدي! في عالم اليوم، حيث البيانات تنمو بسرعة الضوء والمعلومات تفوق قدرتنا على متابعتها، ظهرت تقنيات مثل هذه لتسهّل على الأطباء والصيادلة وطلاب الطب طرق استيعاب هذا الزخم من المعلومات. فكروا في الأمر، بينما يقضي الطالب أو الطبيب ساعات طويلة في البحث عن معلومات محددة عبر الإنترنت، يمكن لبوت ذكي متخصص أن يقوم بذلك في دقائق معدودة. يعني، لا داعي للحفر في جبال البيانات كمن يحفر بمعول في جبل، بل يمكنك الاعتماد على هذه التكنولوجيا لتقديم كل ما تحتاجه على طبق من ذهب. والأروع من ذلك، أن هذه البوتات ليست مجرد معالجين للبيانات، بل هي أيضاً قادرة على تحويل المعلومات العلمية الكثيفة إلى خلاصات مقالات مفهومة وسهلة القراءة. فمثلاً، يمكن تحويل محاضرات طبية طويلة إلى خلاصات يسيرة تتيح للطبيب الاطلاع على أحدث الدراسات والتقنيات دون أن يغرق في تفاصيل لا نهاية لها. ولنفترض أنك طالب طب تريد الاستعداد لامتحانك القادم، فبدلاً من أن تملأ رأسك بكل كتاب يقع تحت يديك، يمكن لهذا البوت أن يساعدك على مراجعة واستيعاب الكم الهائل من المعلومات بطريقة منظمة وفعالة. كما لو أن لديك مساعداً يقظاً يعمل على تبسيط رحلتك التعليمية. في النهاية، هذه التكنولوجيا تمنح العاملين في المجال الطبي وطلابه القدرة على التركيز على ما هو أهم: العلاج وتعلم المهارات ، بدلاً من إهدار الوقت في التعلم الروتيني وفي كتابة التقارير الروتيني , فليس هناك شك في أن العالم قبل هذه التكنولوجيا ليس كما بعدها، وكأنك تنتقل من قيادة سيارة قديمة على طريق مليء بالحفر إلى قيادة سيارة سباق على مضمار معبد!😇😇😇 في هذه الصفحة تجدون الكثير من الشروحات المجانية عن كيفية الاستفادة من هذه الثورة التقنية, كما تجدون دورة تدريبية متكاملة للعاملين والدراسين في المجال الطبي عن احتراف الذكاء الاصطناعي التوليدي الطبي التخصصي.