cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

أُمَّة!

أُمّة لا تمُوت.

Mostrar más
Irak127 263El idioma no está especificadoLa categoría no está especificada
Publicaciones publicitarias
432
Suscriptores
Sin datos24 horas
Sin datos7 días
Sin datos30 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

- "فامضُوا أيَا أبناءَ أمّتِنا على نهجِ الرّسولِ وهديُكُم قُرآنِ"
Mostrar todo...
- "ولئِن بُلينا في الطّريقِ فحسبُنَا أن البلاءَ علامةُ الإيمانِ"
Mostrar todo...
"ولئِن بُلينا في الطّريقِ فحسبُنَا أن البلاءَ علامةُ الإيمانِ"
Mostrar todo...
- "جلَدٌ على طلبِ العلومِ وهِمَّةٌ عرفَ الطّريقَ وسارَ باطمئنانِ"
Mostrar todo...
- "ضيقٌ وكربٌ ثمّ تُفرَجُ بعدها.. هذِي الكروبُ وشِدّةُ الأزْمَانِ"
Mostrar todo...
لكم حدّثتني هذه الصوتيّة بغايةٍ ما في نفسي وما أعجبَ هذه الغاية.. قالوا لنا من كان هذا دربُهُ!
Mostrar todo...
(لقد أحببت أبا عبد الله.. أحببته من كل قلبي.. أبو عبدالله يمثل لي رمزا لكل المعاني الفاضلة في الحياة.. هو رمز للرجولة .. ورمز للشهامة .. رمز للعزة .. ورمز للتضحية .. رمز للبذل في سبيل الله .. رمز للمؤمن الذي يسبق فعله قوله .. والله حسيبه لن أكثر من تعداد الرموز .. سأختصر وأقول إن أبا عبدالله شخصية تمثل فيها كل المعاني الجميلة.. أبو عبدالله شكل لنا انقلابا فكريا عميقا.. أسامة قلب المعايير لنا .. وأثبت بالفعل وليس بالقول أنه رجل الأمة الأول بدون منازع.. الرجل الذي تنتظره الأمة منذ سنين طويلة. وإلى من تغني بأمجاد صلاح الدين .. أو انتظر صلاح الدين ، صلاح الدين بين أظهركم .. و أقول لهم هذا أسامة تفوق حتى على صلاح الدين.. ليست مبالغة .. فنظرة إلى واقع المسلمين في زمن صلاح الدين كفيلة بترجيح كفة أسامة لو عقدنا مقارنة .. ففي زمن صلاح الدين كان الصليبيون يحتلون بيت المقدس وعدد من الأمارات في الشام ..فقط والأمة في زمن صلاح الدين لم تكن مسلوخة عن دينها ، فكانت تسمي الصليبين بالافرنج الكفار.. في زمننا الذي جاء فيه أسامة الأمة كلها محتلة .. والصليبيون الجدد لا يجرؤ أحد على تسميتهم بالافرنج الكفار .. بل يسميهم الإعلام المنافق ( الأمريكان الأصدقاء) والأمة مغيبة عن وعيها وتاريخها .. ومنهزمة نفسيا ومحطمة.. مهمة صلاح الدين لم تكن مستحيلة .. فالعراق واليمن والحجاز وكل الجزيرة العربية. وجزء كبير من العالم الاسلامي لم يكن محتلا ، فلم يكن صعبا على صلاح الدين أن يجمع الناس على حرب الصليبين.. فالمعاني الاسلامية ما زالت قائمة ، والجهاد لم تتوقف عنه الأمة في تلك الفترة.. أما مهمة أسامة بن لادن فهي مهمة مستحيلة .. ولولا أن المؤمن الذي يؤمن بالقرآن لا يعرف المستحيل ، لكان مجرد التفكير في مشروع أسامة بن لادن ضرب من الجنون المحض.. عندما جاء أسامة بن لادن ومن معه .. وفعلوا ما فعلوا في 11 سبتمبر .. كنت في الطريق بين مكة وجدة .. أصابتني حالة هستيرية مشاعر مختلطة بالفرح والصراخ وكل أشكال الجنون الذي يصيب الإنسان عند شدة الفرح .. صرخت بأعلى صوتي وأنا في السيارة .. الله أكبر الله أكبر .. ولولا أني في طريق سريع لخرجت إلى الشارع.. أقفز و ( أنط) مثلما يفعل المشجعون عندما يسجل فريقهم في عالم كرة القدم هدفا .. أتذكر أني صرخت من الفرحة .. الله أكبر .. يوم الاستقلال قادم .. استقلال أمة المسلمين جميعا من الاحتلال الصليبي الجاثم على صدر الأمة منذ ما يقرب من قرن من الزمان.. لذا أنا أنتظر يوم الاستقلال.. ولهذا .. أنا أحب أسامة بن لادن ..) يوم الإستقلال لماذا أحب أسامة بن لادن؟ من مقالات لويس عطية.
Mostrar todo...
بإيجاز واختِصار!
Mostrar todo...
#أفغانستان من الغباء أن يعتقد أحدهم أن طالبان قد انتصرت على أمريكا بمعركة السلاح، و أحمق من يروج لهذه الفكرة أساسا. طالبان قد حققت خطوة في طريق الانتصار سياسيا وليس عسكريا.. أمريكا في مأزق على المستوى الدولي و الظاهر أن طالبان ادركت ذالك و استغلته لتملأ المكان الذي تركته له أمريكا مكرهة! وإلا فقد كان بإمكان الامريكان دعم الحكومة والجيش الأفغاني للصمود سنوات و الممول سعودي او إماراتي أو حتى قطري! لكن طالبان قدمت نفسها كصاحبة دور للمعادلة التي تريد أمريكا وبريطانيا صناعتها..و هذا انتصار سياسي. لكن طالبان أخلت بأحد الأمور: فدخلت العاصمة سريعا خلاف اتفاقهم مع الأمريكان! و أرسلت وفدا لإيران(هذه جريمة في حق الاتفاق الأمريكي). -الجيد أن هذا يعني أن قادة الحركة يدركون للدور الأمريكي المرسوم لهم أو المراد لهم. وأزيد للوضوح لمن يظنه انتصار حقق بقوة السلاح فقط: ألا تلاحظون أن أمريكا تعمل على شرعنة حركة طالبان؟ و جعلها "شرعية" و تتكلم عن النقل السلمي للسلطة؟ بل الحكومة الأفغانية بحد ذاتها لا تعارض استلام طالبان للحكم؟ يعني إن كان صحيحا أن طالبان انتصرت عسكريا..فهل تعجز أمريكا عن فرض الحصار؟ او حتى التصريح بأنها حركة ارهابية ولابد من دعم المجتمع الدولي للحكومة؟ إلخ إلخ ما يحدث بأفغانستان جيد وطيب و أداء طالبان ممتاز وفهمهم للواقع ممتاز ، وأتمنى لو يدركه أهل الخير الذين عندنا؟ بدل التمسح بعتبات العدو لكن القادم لأفغانستان هو أصعب مما مضى..
Mostrar todo...