cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

منافحون عن الإسلام

الدفاع عن شبهات حول الاسلام وهي ليست منه يجب الاحتراز عنها .. والتنبيه على مغالطات تنتشر اليوم في الانترنت حول الاسلام .

Mostrar más
Publicaciones publicitarias
202
Suscriptores
Sin datos24 horas
Sin datos7 días
Sin datos30 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

القرءان كله علوم وقدرات لا حاجة لنا بطقوس البوذية والهندوسية اتقوا الله في دينكم https://t.me/munafehoon
Mostrar todo...
منافحون عن الإسلام

الدفاع عن شبهات حول الاسلام وهي ليست منه يجب الاحتراز عنها .. والتنبيه على مغالطات تنتشر اليوم في الانترنت حول الاسلام .

6👍 4
التربية هي تطهير النفس الإنسانية من أمراضها ، و نقل الطباع و الأخلاق الحسنة إليها ،ولا يكون هذا إلا عن طريق الصحبة وعلى هذا ، فكل مربٍ عالم و ليس كل عالم بمربٍ الإمام الشيخ الدكتور محمد عبد اللطيف صالح الفرفور الحسني عليه رحمات الله . https://t.me/munafehoon
Mostrar todo...
منافحون عن الإسلام

الدفاع عن شبهات حول الاسلام وهي ليست منه يجب الاحتراز عنها .. والتنبيه على مغالطات تنتشر اليوم في الانترنت حول الاسلام .

👍 4 3
الاسلام لا يصادر العقل السليم ،الاسلام لا يلغي المعاصرة والرقي العلمي ليس الاسلام ديناً مرعباً يمثل التسلط على العقل البشري ،الاسلام لا يصادر العقل السليم ولا الحياة المستجدة , ولا التطور الذي هو من سنن الحياة وطبيعتها , كما أنه لا يصادم أية نظرية علمية صحيحة ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ الإمام الأستاذ الدكتور محمد عبد اللطيف صالح الفرفور الحسني عليه رحمات الله . https://t.me/munafehoon
Mostrar todo...
منافحون عن الإسلام

الدفاع عن شبهات حول الاسلام وهي ليست منه يجب الاحتراز عنها .. والتنبيه على مغالطات تنتشر اليوم في الانترنت حول الاسلام .

9👍 1
الفتوى الشرعية في مسألة المَيْلَوِيَةِ والدَّوَران لفضيلة الإمام المجدد الأستاذ الدكتور محمد عبد اللطيف الفرفور بسم الله الرحمن الرحيم فتوى شرعية الحمد لله ، صلى الله على سيدنا ومولانا محمد وعلى آله وصحبه وسلم ؛ موضوع مسألة الميلوية والفتوى المعتمدة : درويش ودرويشان والفتلان محرم شرعاً ، وفي الإسلام لا يوجد عليه دليل شرعي ، وقد ورد ذلك في حاشية ابن عابدين نصاً ومن مَضَارِّ هذا العمل : 1. غير المسلمين يضحكون على هذا العمل وينسب ذلك إلى المشايخ . 2. وجود المرد في مجالس الذكر وهو محظور شرعاً . 3. نشأ الانحراف في الطرق الصوفية قديماً وظهر في أواخر السلطنة العثمانية والغرض من ذلك إبعاد المسلمين عن الدنيا ثم إبعادهم عن الآخرة . والعلاج الصحيح الرجوع إلى روح الطرق الصوفية وتراجم رجالها الأقدمين في القرون الثلاثة المشهود لهم بالخيرية ، والاقتداء بهم ، مثل رجال الحلية "حلية الأولياء" ومن كان مثلهم رضي الله عنهم  ، والله تعالى أعلم . وكتب خادم العلم في دمشق الشام الأستاذ الدكتور محمد عبد اللطيف صالح الفرفور عليه رحمات الله https://t.me/munafehoon
Mostrar todo...
منافحون عن الإسلام

الدفاع عن شبهات حول الاسلام وهي ليست منه يجب الاحتراز عنها .. والتنبيه على مغالطات تنتشر اليوم في الانترنت حول الاسلام .

7👍 6
لطائف ذكر الله تعالى ونفحاته الذكر رأس الأصول وباب الوصول ؛ قال الأستاذ أبو علي الدقاق : ( الذكر ركن قوي في طريق الحق سبحانه وتعالى، بل هوالعمدة في هذا الطريق ولا يصل أحدٌ إلى الله تعالى إلا بد وام الذكر) . ولقد شرعت جميع الأعمال لإقامة ذكر الله تعالى؛ قال تعالى : {وأقم الصلاة لذكري} (طه:64) . إنّ الذاكر قريب من الله تعالى والله معه إذا ذكره ؛ فهذه المعية هي معية خاصة بالقرب و الولاية و المحبة و النصرة و التوفيق ففي الحديث عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (( إن الله عز وجل يقول : أنا مع عبدي إذا هو ذكرني وتحركت بي شفتاه )) رواه ابن ماجه . وإنْ ذكر الله تعالى ذكره الله : {فاذكروني أذكركم} البقرة (152) عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (( يقول الله تعالى: أنا عند حسن ظن عبدي بي وأنا معه إذا ذكرني، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي،وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم)) (متفق عليه) . و ذكر الله يورثه الإنابة ؛ وهي الرجوع إلى الله عزّوجلّ بقلبه في كل أحواله فيخشى الله ويهابه إجلالاً له لشدة استيلائه على قلبه وحضوره مع الله تعالى فالله وحده ملجأه ومفزعه ومعاذه وملاذه ، ويورثه المراقبة حتى يدخله في باب الإحسان؛ فيعبد الله كأنه يراه . والاشتغال بالذكر سبب لعطاء الله الذاكر أفضل ما يعطي السائلين؛ عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: ((قال الله تعالى من شغله القرآن وذكري عن مسألتي أعطيته أفضل ما أعطي السائلين)) أخرجه الترمذي . ولا يزال لسانه رطباً بذكر الله تعالى فعن أبي الدرداء رضي الله عنه قال : (( الذين لا تزال ألسنتهم رطبة بذكر الله عزوجل يدخل أحدهم الجنة و هو يضحك)) أخرجه الإمام أحمد . هذا؛ وإن الربانيون قد واظبوا على ذكر الله تعالى في جميع أحوالهم حتى لمسوا فوائده الكثيرة وتحققوا بها يقيناً فنصحوا عباد الله بالإكثار من ذكر الله من باب ما جاء في الحديث : ((لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه )) أخرجه البخاري . ويقول أبو سعيد الخراز رحمه الله تعالى :(إن الله تعالى عَجَنَ بأرواح أوليائه التلذّذ بذكره والوصول إلى قربه ، وعَجَنَ بأبدانهم النعمة بما نالوه من مصالحهم وأجزل نصيبهم من كل كائن ؛ فعيشُ أبدانهم عيشُ الجنانيين (أهل الجنة ) وعيشُ أرواحهم عيشُ الربانيين ) . من كتاب أوراد الأوراد https://t.me/munafehoon
Mostrar todo...
5👍 1
ذكر الله تعالى دواء القلوب ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ قال الله تعالى : {وَاذْكُرْ رَبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعًا وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ وَلَا تَكُنْ مِنَ الْغَافِلِينَ إِنَّ الَّذِينَ عِنْدَ رَبِّكَ لَا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ وَيُسَبِّحُونَهُ وَلَهُ يَسْجُدُونَ} [الأعراف: 205، 206] {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ }[الأنفال 2] {وَمَنْ يَعْشُ عَنْ ذِكْرِ الرَّحْمَنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَانًا فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ } [الزخرف: 36] عن أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ((سَبَقَ الْمُفَرِّدُونَ قالُوا: ومَا المُفَرِّدونَ يا رَسُولَ الله؟ قالَ: الذَّاكِرُونَ الله كَثِيراً وَالذَّاكرَات)).رواه مسلم إن الذكر أصل موالاة الله عز وجل ورأسُها ، والغفلة أصل معاداته ورأسُها ؛ فإن العبد لا يزال يذكر ربَّه حتى يُحبًّه فيُوالِيه ، ولايزال يَغفُلُ عنه حتى يُبغضَه فيعاديه ،قال الإمام الأوزاعي : قال حسان بن عطية : ( ما عادى عبدٌ ربَّه بشيء أشد من أن يكره ذكره أومن يذكره ،فهذه المعاداة سببها الغفلة ولاتزال بالعبد حتى يكره ذكر الله ويكره من يذكره فحينئذٍ يتخذه الله عدواً كما اتخذ الذاكر ولياً ) فذكرُ الله تعالى حياة القلب فالذكر للقلب مثل الماء للسمك فكيف يكون حال السمك إذا فارق الماء ، قال صلى الله عليه وسلم : (( مَثلُ الذي يذكُرُ ربَّه والذي لا يذكره مثَلُ الحي والميت )) متفق عليه والذكر جلاء القلب من صدئه ، وكل شيء له صدأ ؛ وصدأ القلب الغفلة والهوى ، فالذكر شفاء القلب ودواؤه والغفلة مرضه ، فالقلوب مريضة ودواؤها وشفاءها ذكر الله تعالى ، قال مكحول : (ذكر الله تعالى شفاءٌ وذكر الناس داءٌ ) هذا ؛ وإن الذكر يُورث المحبة التي هي روح الإسلام وقطب رحى الدين ومدار السعادة والنجاة ، وقد جعل الله لكل شيء سبباً ، وجعل سبب محبته دوام ذكره فمن أراد أن ينال محبة الله تعالى فَلْيَلْهَج بذكره ، يقول الحسن البصري إمام التابعين : ( أحبُّ عباد الله إلى الله أكثرهم ذكراً وأنقاهم قلباً ) والمرادُ من الذكر حضورُ القلب، فينبغي أن يكون هو مقصودُ الذاكر، فيحرص على تحصيله، ويتدبر ما يذكر ويتعقل معناه؛ فالتدبُر في الذكر مطلوبٌ ، كما هو مطلوبٌ في القراءة، لاشتراكهما في المعنى المقصود، ولهذا كان المذهبُ الصحيح المختار استحباب مدَّ الذاكر قوله: (لا إله إلا الله) لما فيه من التدبر، والذكر يكون بالقلب ويكون باللسان والأفضل منه ما كان بالقلب واللسان معاً فإن اقتصر على أحدهما فالقلب أفضل . قال ذو النون المصري : ( ما طابت الدنيا إلا بذكره ، ولا طابت الآخرة إلا بعفوه ، ولا طابت الجنة إلا برؤيته ) فالذكر مفتاح باب النفحات وسبيل توجه التجليات على القلوب وبه يحصل التخلق بالأخلاق المحمدية . قال الله تعالى : {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا} [الأحزاب: 41 - 43] من كتاب ( أوراد الأوراد ) https://t.me/munafehoon
Mostrar todo...
8
لماذا نُبقِي على جفاف العلم والعقل ، ولا نغوص إلى أعماق الإنسان ، فنحلَّ له مشكلاتِه إننا في عصر نحن أحوج فيه إلى التربية الروحية فلنبادر إلى هذا السلوك الصاعد المضيء إلى الله عز وجل ، على معارج السمو الإنساني وبمعيار الشريعة الغراء لنحقق معنىً من معاني قول نبيناسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم : (( الخلق كلهم عيال الله , وأحبّهم إلى الله أنفعهم لعياله )) أخرجه والطبراني في الكبير فالعلم النافع يوصلنا إلى الله ، العلم النافع هو العلم المقرون بالعمل وبالخشية من الله ومحبته وامتثال أمره ، والوقوف عند حدوده عز وجل ، وفي الحديث : (( العلم علمان ؛ علم في القلب وذلك العلم النافع ، وعلم على اللسان وذلك حجة الله على ابن آدم )) أخرجه الإمام أحمد . أليس من المؤسف أن تمتلئ دنيا المسلمين كتباً ، وعلوماً ، وجامعات ، ومدارس ، ومعاهدَ ، ومفكِّرين ، ثم لا يكون من ذلك كله إلا غُثاء كغُثاء السيل . . . ؟ ! أليس من المخزي أن يكون لدينا كل شيء ثم لا يأتي منا اليوم شيء ؟ ؟ ! ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ https://www.facebook.com/profile.php?id=100063773647329&mibextid=ZbWKwL
Mostrar todo...
👍 2 1
لا أعلم لهذا الحديث أصلًا ، وفي القرآن الكريم والأحاديث الصحيحة كفاية وغنية عنه، ومنها قول الله تعالى: إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا [الأحزاب:56] وقوله صلى الله عليه وسلم : من صلّى عليّ واحدة صلّى الله عليه بها عشرًا . أخرجه الترمذي "من كان أكثرهم علي صلاة كان أقربهم مني منزلة " حديث حسن تأكد من صحة الأحاديث النبوية قبل نشرها . #منافحون_عن_الإسلام https://t.me/munafehoon
Mostrar todo...
👍 8
الرد على الشبهات قوله (من أحدث في دين الله ما ليس منه فليس له إلا العناء والمشقة وعمله مردود وطريقته ضالة) ابن عثيمين الجواب: الصحابة زادوا صلاة كاملة بدون ائذن النبي ﷺ (!!).. فاعلم.. ان كلامه هذا لا يستقيم مع الكم الهائل من الروايات الصحيحة فيما احدثه الصحابة بدون ائذن النبي الكريم ﷺ بل ان بعض المحدثات لم يعلم بها رسول الله ﷺ اصلا الا بعد ان اخبره بها الوحي..... مثل : 1. زيادة صلاة الوضوء من بلال رضي الله عنه وهي شاهد ونص صريح يحسم المسألة.... 2. كما في قصة خبيب بن عدي الذي احدث صلاة قبل القتل ... . فالظاهر من الروايتين بلا شك ان بلالا و خبيبا احدثاها دون ائذن منه ﷺ معتمدين على فهمهم لمقصد وغايات الاسلام الحنيف كما استنبطوه من فهمه لرسولهم ﷺ ... وان قالوا ان الرسول ﷺ وافقهم عليها واقرّهم فالجواب انه ايضا قد وافقهم على الطريقة التي اتخذوها في بناء صحة الفعل كذلك!! اقرهم عليها كما اقرهم على الفعل ذاته لم ينكر عليهم لماذا فعلوا ما فعلوا !! فضلا ان رواية خبيب تؤكد انه مات وهو لا يعلم ان رسول الله سيقبل هذه الزيادة .. كذلك حال بلال ايضا انه لم يدر بخلده ان رسول الله سيردها عليه ويقول عمله مردود وطريقته ضالة !! فليس كل فعل محدث مضاهاة للسنة !! والا ما نفع قوله ﷺ : عليكم بسنتي وسنة الخلفاء المهديين من بعدي ... فالسنتان من جنس واحد ومشكاة واحدة... . كتبه : زياد حبوب ابو رجائي #منقول https://t.me/munafehoon
Mostrar todo...
منافحون عن الإسلام

الدفاع عن شبهات حول الاسلام وهي ليست منه يجب الاحتراز عنها .. والتنبيه على مغالطات تنتشر اليوم في الانترنت حول الاسلام .

5👍 4