мσнαммє∂ αℓα'α

كنا الاجدر بالحياة معا

ايا امراةً بكتني من ذراعيها فسلتُ دمعا وما زالت حكاياتي رضيتِ بحقدٍ ان اكون كما عاشت الاحلامُ في صمتِ واهاتي اطعتِ ظنك الخداعَ مسرعةً من غير خوفٍ ولا ادنى اعتباراتِ رمت على كتفها الفتان اسئلتي واسفرت ببقايا الحبِ للاتِ اعيديني الى نفسي وردي لي سيرَ الزمانِ الى عمري وساعاتي

ناسين والعبرة اوصلت ياهو اليرد القصص المرينا بيهم حلم مروا علينا فرص شمدريني بيكم نزف غيري اليردكم علي والراح منكم خرب ووكعت جروحي سوة شلون شمرة رطب شسويت بية امس وسواس ما تنسي وكلشي بخيالي انشطب ردلي على طولك ترة كادرهن اسنيني فرشة شليلي الك كلشي لضحكتك وكع وياك دليني وخافن نمر بالمضن كل غلطة منك بدت مرخوص تعميني

تفتح ستائر الغرفة بعجالة وهي تساله كيف ترانا .. يصمت ولا يجيب وهي تعلم جيدا مدى اشمئزازه من صيغة الجمع . جلست بقربه وهي تحرك سبابتها فوق حاجبيه وتنزل بها على انفه وسالت مرة اخرى ، اتحبنا؟ صرخ بوجها احمد المتهالك على سريرٍ برائحة نتنة . من انتم ؟ اجابته انا وتلك التي في راسك قدم يديه طالبا المساعدة سحبته هيلين واستطاع ان يجلس اما انتِ فلا اما تلك التي تشبهك فنعم ضحكت بصوتٍ مرتفع وتركت يديه سقط احمد على الوسادة وفز يرتجف يبحث عن هيلين في جدارِ راسه . ايقظته هيلين ورد عليها بصوتٍ هادىء لمَ تركتي يدي اجابات باستغراب متى؟ انا الان عدت من العمل بكى كثيرا ورمى براسه بين كتفيها وقال لها ايكم تلك التي احببتها . سقط وخرج من رأسه وعاد الى موعده الاول . يحمل ربطة العنق وفي يمينه عطرٌ فواح ينتظرها للمرة الخامسة بعد المئة ثم يعود اذا جن عليه الليل الى الوسادة بموعدٍ اخر في اطراف الذاكرة .

الذواق ❤️

استطيع ان اقلبك بين الفكرة حتى تملها ، وان اجردك من ذاتك بانحيازك . وان اصنع ذاتا تحاكيك لالف سنة دون ان تشعر بغربة. هكذا ببساطة وانا صامت .