آرقَئ آلَكلَمِآتُ وِآجَ ـمِلَ آلَصِـوِر②
✍ نقتبـسُ لكُـم أجمٓـل الگلمـٓـات وٓأرقـٓىٰ العبٓـارات وآحلــى الصــور بفقـرات مُميـزة ومتميزة ومُتنـوعـة ⇜. دينية ⇜. ثقـافيــة ⇜. تـوعـويــة ⇜. إجتمـاعيـــة
Mostrar más10 787Suscriptores
-424 hours
-257 days
-10430 days
- Suscriptores
- Cobertura postal
- ER - ratio de compromiso
Carga de datos en curso...
Tasa de crecimiento de suscriptores
Carga de datos en curso...
قد يحدث في بعض الظروف التاريخيَّة أن يفقد مجتمعٌ ما شخصيته ويُمحَى من التَّاريخ، ومع ذلك فإنَّ عدد أفراده لا يتغيَّر في هذه الحالة، بل يحتفظ كلُّ فردٍ بغريزةِ العيش في جماعة.
عملية تغيير السلوك أمر أصعب من عملية تغيير الأفكار، فهي لا تشمل الإيمان بفكرة جديدة فحسب، بل استئصال الفكرة السلبية أيضًا، وهو أمر سيكون سلوكيًا أصعب وأعقد من مجرد الاقتناع، لأن الفكرة السلبية قد تكون لها رواسبها وجذورها المتأصلة في اللاوعي. بينما الفكرة الجديدة ماتزال في سطح الوعي وغير مؤصلة ولا مرسخة بمفاهيم ونمط سلوك اجتماعي، كما هو الأمر مع الفكرة السلبية.
🌱
حينما أراد الله وصف نبيه محمد
صلی اللہ علیہ وسلم
لم يصف نسبه أو حسبه أو ماله
ولكن قال تعالى :
وإنك لعلى خلق عظيم }
قيمتك بـ أخلاقك .
إلى نهاية الثمانينات كان هذا المصحف الشريف طبعة (تاج كمبني- باكستان) هو السائد في منازلنا و اذكر أن أبي رحمه الله كان يفضل التلاوة منه.
وفي التسعينات وردتنا مصاحف مجمع الملك فهد و الطبعات السورية و المصرية لكن المصحف الباكستاني الأحمر حضوره كان أكثر في بيوتنا ومساجدنا.
يا تُرى هل تتذكرونه؟
إن الإنسان الملحد إنسان يائس أُغلقت أمامه الأبواب والسدود, يتخبَّط على غير هدى, ويسير بدون غاية, ويعيش في ظُلمة نفسية حالكة, لايعرف بدايةً أتى منها, ولا نهاية يصير إليها, ولا غاية يتجه إليها.
شهادة لا إله إلا الله هي أولى دعوات التمرد على الجاهلية : كم واحدا منا قد خشي مرة من أن يقول..لا؟
إن النقد والحوار حين يتجرّد عن أنظمة الأخلاق والعدل ؛ فإنه يتحول إلى معارك بشرية مفتوحة , تمارس قوى الشرّ الكامنة في النفس البشرية حركتها الطاغية في هذه المعركة باسم العلم , أو الدين , أو الحقوق.
ليس العلم سوى بعض نتائج الحضارة، أي أنه مجرد جهد تبذله عقولنا حين تستخدم في عالم الأشياء.
إن الجماهير التي تسمع وتقرأ للعلماء والدعاة والمصلحين اليوم، يجب أن تتربى على الحقائق، وليس على القول المجرد الذي لا يكون له وضوح عند التراجع والاختلاف.