العراق 🔻 IRAQ

🏧ATM IN 1960

صورة جوية نادرة لمدينة النجف الاشرف ومقبرة وادي السلام عام 1919.

صناعة الكفة في بغداد 1917 هي من وسائط النقل النهرية في العراق وقد شاع استعمالها في بغداد، القفة أو الكفة كما يسميها البغداديون قديمة في العراق وعهدها يعود الى ايام الاشوريين والكلدانيين، كما تبين في الشواهد الاثارية وهي مستديرة الشكل، ينسج هيكلها من نبات الحلفة والبردي واعواد اغصان الرمان، وتسمى تلك الاعواد (روطاً)، ويطلى ظاهرها وباطنها بالقار، ولها أربع تسميات وأحجام: الحصان: وهي كبرى القفاف حجما، وتستخدم لنقل الحيوانات والمتاع الثقيل وشتى الاغراض الكبيرة الاخرى. البغل: وهي أصغر من سابقتها، تستخدم لنقل الرقي والبطيخ والخضروات والاغنام وسعف النخيل والتمور والقصب الوسطانية: وتستخدم للمسافات المتقاربة والانتقال بين الشرائع على ضفتي النهر. الصغيرة: ويصل مقدار قطر ساحتها الى ستة اقدام وربما أقل تظهر الصورة التي التقطت في العام 1917 صانع الكفة وحوله مجموعة من الصبية وهم يشاهدون عملية صناعة الكفة .

‏كان الغرب يمنعون نسائهم من السباحة مباشرة من الشاطئ حيث صنعوا لهن كبائن تدخلهن الى البحر ليستطيعوا السباحة دون تعرّيهم أمام الرجال لأن الإحتشام كان من صفة النبلاء . فماذا حصل لأخلاق العالم منذ ذلك الحين إلى اليوم ؟

‏يعد كهف الموت في كوستاريكا موطنًا لمجموعة مميتة من غاز ثاني أكسيد الكربون النقي تقريبًا، وهو قاتل لأي حيوان يدخل. هذه الظاهرة القاتلة ناجمة عن عملية جيولوجية تسمى "مصرف ثاني أكسيد الكربون"، حيث ينحصر ثاني أكسيد الكربون في الكهف، مما يؤدي إلى إزاحة الأكسجين وخلق بيئة خانقة. تركيز الغاز مرتفع جدًا بحيث لا يمكن أن تشتعل النيران داخل الكهف. وهذا بمثابة تذكير صارخ بمخاطر العمليات الجيولوجية الطبيعية.

بلد الحضارات

‏في الثالث عشر من شهر شباط لعام ١٩٩١ في الساعة الرابعة والنصف فجرًا قصفت طائرتين امريكيتين نوع اف ١١٧ تحمل قنابل ذكية الملجأ رقم خمسة وعشرين في حي العامرية غرب مدينة بغداد، ونفذت القنبلة الثانية للطابق الأرضي حيث ينام الملتجئون إلى الأمان، وكان الانفجار وكان الحريق، غلقت الأبواب، فلا يدخل منجد ولا يخرج طالب نجاة، ولقد صممت جدران الملجأ لتعزل من هم بالداخل من أي انفجار، ولكنها حبستهم في داخل الملجأ ليلقوا حتفهم بالموت حرقا. لقى أربعمائة وثمانية أشخاص حتفهم في حادثة التفجير، ومن بينهم مائتان وإحدى وستون امرأة، واثنان وخمسون طفلا رضيعا، وكان أصغرهم طفل عمره سبعة أيام، لم يتم ايجاد أي أثر له ولا صورة، إضافة إلى 26 مواطنًا عربيًا. مذبحة #ملجأ_العامرية💔

بغداد عام 1912. ويظهر في الصورة علم الدولة العثمانية أنذاك .

صورة ملتقطة عام 1999م.

ابو الفلافل عام 2002 شوف النظافة و الترتيب و الرقابة الصحية مشتغلة على مدار ٢٤ ساعة