cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

أجيال المستقبل

قناة تربوية تساعد الأم والأب المربيين والطرق الصحيحة للتعامل مع الأبناء إذا لم نحرص على نشر الثقافة التربوية اللازمة لهذا العصر .. ستكون هناك ما يسمى ب "نكسة تربوية" ⁦‼️⁩ * منقول مع ذكر المصدر إن أمكن

Mostrar más
Publicaciones publicitarias
249
Suscriptores
Sin datos24 horas
Sin datos7 días
Sin datos30 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

‏البخاري ربته أمه أحمد بن حنبل ربته أمه الشافعي ربته أمه الحافظ بن حجر ربته أخته وابن تيمية كانت جدته تسمى تيمية، وكانت واعظة، فنسب إليها، وعرف بها محمد الفاتح ربته أمه ليكون فاتح القسطنطينية النساء هن مصانع الرجال، إذا صلحت المرأة صلح البيت والمجتمع وكل شي! ولذلك يركز أعداء الإسلام على إفساد نساء المسلمين تحت خديعة التحرير والمساواة
Mostrar todo...
لا تُطَفْلِنوهم ! من الأخطاء الشائعة معاملة الفتيان القريبين من البلوغ، بل والبالغين أحياناً، معاملة الأطفال من قِبَل القريبات من غير المحارم والمعلمات، طبعا مع التحفظ الشديد على أن يكون معلمو الشباب الصغار الإناث أصلا، وهذا موضوع آخر. تراه يافعاً في الثالثة عشرة أو الرابعة عشرة ولربما بلغ، وتقول له المعلمة أو صديقة أمه: "حبيبي" من باب التلطف! لسنا بحاجة لــ"طَفلنة" الشباب يا كرام! فكل ما في المجتمع يقزم عقولهم ويحجم شعورهم بالمسؤولية، من التربية، إلى نظام "التعليم" الذي يجعله عالة عاجزا عن الكسب إلى أن يحصل البكالوريوس، إلى إعلام التفاهة... ناديه: يا بني، يا خالة، يا شاب...لكن لا "تُطَفْلنيه". فإما أن يضيق صدره وينحرج بهذه المعاملة، أو أن يتقزم إحساسه بالمسؤولية والرجولة فوق ما هو مقزم ! نريد أن ننمي في أبنائنا شعورهم بالمسؤولية والرجولة. هؤلاء الذين تنادينهم "حبايبي" هم في جيل معاذ ومعوذ ولدي عفراء اللذَين قتلا فرعون هذه الأمة أبا جهل، وفي عمر أسامة بن زيد حين عقد له رسول الله صلى الله عليه وسلم راية قيادة الجيش، وفي عمر الأرقم ابن أبي الأرقم حين كان يستضيف رسول الله والمسلمين في بيته في مرحلة الدعوة السرية، وفي عمر علي بن أبي طالب والزبير بن العوام حين أسلموا وكانوا حماة الإسلام وغيرهم من الصحابة الكرام رضي الله عنهم. نريد رجالاً، فلا تطفلنوهم !
Mostrar todo...
إياد قنيبي.. لا يعلم الزوجان المتشاحنان باستمرار أو اللذان يعيشان حياة زوجية بلا مودة ما يبذرانه يومياً في قلوب أبنائهما من آثار سيئة للغاية ! أبناؤكما قد ينفرون من الزواج بسببكما، و "يكفرون" بمؤسسة الأسرة، وهم يرون الزواج تكاليف ومسؤوليات ثم لا سكينة ولا مودة ولا رحمة. ثم قد ينفرون من الشريعة التي جعلت الزواج المتنفس الشرعي الوحيد للدوافع الغريزية !...جهلاً منهم بالفصل ما بين المبدأ وسوء التطبيق. بل وكم من بنت عزفت عن جنس الرجال، بل و وقعت في انحراف الفطرة...وكان للأجواء المتكدرة النكدة الجافة في البيت دور في ذلك. تدرك عند ذلك حكمة الله تعالى إذ قال: (فإمساكٌ بمعروف أو تسريحٌ بإحسان)...ليس هناك خيار ثالث..خيار الزوجية المجمدة والحياة الخالية من المودة تحت سقف واحد أسوأ من انفصال فيه الرقي والإحسان. ليس في هذا كله تبرير للأبناء إذا انحرفوا...فكل بالغ عاقل مسؤول عن تصرفاته...لكن نقول للآباء والأمهات: اتقوا الله في أبنائكم !
Mostrar todo...