cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

♡منتديات❀العشاق

صور+فيديوهات+اشعار+حب +نكت 😀 للتواصل @swsw2015 @kingman77

Mostrar más
El país no está especificadoEl idioma no está especificadoLa categoría no está especificada
Publicaciones publicitarias
235
Suscriptores
Sin datos24 horas
Sin datos7 días
Sin datos30 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

للسَماء قمر,ولقلبِي أنتِ.
Mostrar todo...
” أكثر ما يمزق الورق الأبيض عنف الممحاه .. وأكثر ما يمزق القلب الطيب كثره المسامحه “
Mostrar todo...
لم يعلم قارون أن بطاقة السحب الآلي التي في جيوبنا تغني عن مفاتيحه التي يعجز عن حملها أشداء الرجال ،، ولم يعلم كسرى فارس أن الكنبة التي بصالات بيوتنا أكثر راحة من عرشه ،، وقيصر الذي كان عبيده يحركون الهواء من فوق رأسه بريش النعام لم يرى المكيفات التي نمتلكها في كل غرف منازلنا،، وهرقل الذي كان يشرب الماء من قنينة فخّار ويحسده من حوله على برودة الماء لم يشرب من برّادة الماء الموجوده لدينا،، والخليفة المنصور الذي كان عبيده يصبون الماء الحار مع البارد ممزوجاً ليستحم وينظر لنفسه نظرة زهو لم يستحم يوماً تحت ماء نتحكم في درجة حرارته ،، ورحلة الحج التي كانت تمكث بالأشهر على ظهور الإبل ليست كرحلة حجنا تحتاج سويعات في الطائرات المكيفه ،، نعيش عيشة لم يعشها الملوك بل لم يحلموا بها ومع ذلك الكثير منا يندب حظه ،، فكلما اتسعت العين ضاق الصدر !.. ​اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد اذا رضيت ولك الحمد بعد الرضا​ ❤
Mostrar todo...
‌‏ٰ *أحب اسولف معهہ لا صابني ضيق* *ويطيب مآ في خاطري من ، كلامهہ*❤ֆ ءٌ
Mostrar todo...
آلعلآقة آلمستمرة تحتآج فقط آلى شخصين : آلأول يثق وآلآخر يقدّر !
Mostrar todo...
في سان باولو بالبرازيل كان هذا الرجل والذي يدعى Raimundo ويبلغ من العمر ٧٧ عام كان احد المشردين كل ما يستطيع فعله انه يكتب قصاصات من الشعر والقصص القصيرة ويعطيها للمارة وكان احد هؤلاء المارة الفتاة Shalla والتي اهتمت بأمره وظلت تجلس الي جانبه في الشارع لفترات طويلة وتتحدث معه وذات يوم قررت Shalla ان تساعده عن طريق نشر قصته وما يكتبه على الانترنت ومواقع التواصل الاجتماعي وسرعان ما استجابت بعض المنظمات الخيرية وبعض الناس في المدينة لتتحول بعدها حياة Raimundo من رجل عجوز مشرد الي شخص يعيش حياة كريمة في منزل مريح واكثر من ذلك انه اصبح كاتب محترف بعد ان قررت احدى دور النشر ان تنشر كتاباته.. هكذا استطاعت فتاة ان تغير حياة شخص احست في لحظة انها يجب ان تساعده *المعجزة الحقيقية هي الانسانية*
Mostrar todo...
من أحسن ما يُحكى أنَّ رجلاً كان مع بعض الصالحين ،فمرَّ على جماعةٍ يشربون ويغنُّون،فقال أحدهم : يا سيدى ، ادع على هؤلاء المجاهرين بالمنكر ..قال : اللهمَّ كما فرَّحتهم فى الدنيا ، فرِّحهم فى الآخرة .. فبُهت الرجل ،فلم تمض مدة ، حتى اهتدى كل منهم وحسن حاله . إياك أن تكون عونا للشيطان على أخيك المسلم *ـــــــــــــــــــــــــــــــــ♢♢♢ــــــــــــــــــــــــــــــــ​
Mostrar todo...
🍃🌸 قصة رااائعة ... .............. - عاش رسّام عجوز في قرية صغيرة وكان يرسم لوحات غاية في الجمال ويبيعهم بسعر جيّد.. - في يوم من الأيام أتاه فقير من أهل القرية وقال له: أنت تكسب مالًا كثيرًا من أعمالك، لماذا لا تساعد الفقراء في القرية ؟! انظر لجزار القرية الذي لا يملك مالًا كثيرًا ومع ذلك يوزّع كل يوم قطعًا من اللحم المجّانية على الفقراء.. - لم يردّ عليه الرسام وابتسم بهدوء - خرج الفقير منزعجًا من عند الرسّام وأشاع في القرية بأنّ الرسام ثري ولكنّه بخيل، فنقموا عليه أهل القرية.. - بعد مدّة مرض الرسّام العجوز ولم يعره أحد من أبناء القرية اهتمامًا ومات وحيدًا.. - مرّت الأيّام ولاحظ أهل القرية بأنّ الجزار لم يعد يرسل للفقراء لحمًا مجّانيًا.. - وعندما سألوه عن السبب، قال: بأنّ الرسّام العجوز الذي كان يعطيني كل شهر مبلغا من المال لارسل لحمًا للفقراء قد مات فتوقّف ذلك بموته .. قد يسيء بعض الناس بك الظن ، وقد يظنك آخرون أطهر من ماء الغمام ، ولن ينفعك هؤلاء ولن يضرك أولئك ، المهم حقيقتك وما يعلمه الله عنك. 💡اضاءة - لا تحكم على أحد من ظاهر ما تراه منه، فقد يكون في حياته أمورًا أخرى لو علمتها لتغير حكمك عليه. 🍃🌸 مساء الخير
Mostrar todo...
🌷قصة حقيقية : حصلت في الباحة بالسعوديه القصة لأب كبير في السن كانت وظيفته معلم بس زمان أول .( جيل الطيبين ) اسمه سعيد بن جمعان . وبعد أن تقدم فيه العمر وتوفيت زوجته الله يرحمها صار يسكن مع أولاده ليخدموه ، وقد رزقه الله منها أربعة أولاد كلهم وبفضل الله من البارين ، ولكن لابد من القصور ولو حرص الإنسان .. وأبوهم كان يعرف بقوته وهيبته ونفاذ كلمته وكان اذا قيل : سعيد بن جمعان جا المدرسة حتى المدير والمدرسين يخافون فما بالك بالطلاب ، وكان يضرب ابنائه ضرب شديد دائماً ، ومعلق لهم خيزرانه عند الباب يسميها " وسمه " لانها تعلم على الجلد مثل وسم الكي . وعندما شاخ أدركه الضعف والهوان وشعر بأن أولاده يدركون هذا الشي ويتعاملون معه على أساس هذا المنطق .. يقص لي القصة أحد أولاده فيقول بأن والدهم أرسل لهم رسالة يقول فيها : العادات غالبا تسوقنا للخطأ .. عذرا أولادي على ما بدر مني في صغركم .. كنت شديد القسوة عليكم ليس لأني لا أحبكم ، لا والله ، بل أنتم أغلى من أنفاسي التي تشق صدري ، ولكن العرف والعادات كانت تقول الأب القاسي هو الوحيد الذي يربي أولاده ، أما الحنون فهو أب فاشل يسوق أبناءه إلى الفشل .. فنهجت نهج القوة متوقعا أن ذلك أنفع لكم وأفضل .. ولم يكن العلم يؤثر في العادات كثيرا ، وكنا نرضي ونراقب المجتمع أكثر من أي شئ آخر وكأن رضاهم سيدخلنا الجنة .. محمد وإبراهيم و خميس وياسر لا تستلون جنابيكم الحادة لتغرسوها في صدري كل يوم .. عندما أراكم تقبلون أبناءكم وتترفقون بهم فوالله إن قلبي يتقطع من الوجع و ودي أصيح وأقول لكم وأنا أيضا كنت أحبكم ولا أزال .. فلماذا عندما يقبل أحدكم ولده ينظر إلي نظرة كالخنجر المسلول ليطعن بها قلبي وكأنكم تقولون تعلم الحب والحنان ! وافهم كيف ينبغي أن يتعامل الآباء مع الأبناء .. أولادي هذا ليس زمننا وما يرجع شئ فات أوانه فلا تعلموا شيخ مالم يعد ينفعه .. وإنا دخيلكم أطلبكم العذر والسموحة .. وإلا انا قدامكم ذاحين ! وتيه عصاتي ! وتيه جنبيتي ! فاقتصوا مني الآن ! ولا تعذبوني بنظراتكم تيك .. يخبرني بالقصة أصغر أولاده الذي هو ياسر وهو الآن أب لثلاثة ولدين وبنت .. فيقول ياسر : كلنا تأثرنا برسالته وذهبنا نقبل رأسه ويديه وقدميه وأجمعنا كلنا بأنه لولا الله ثم تربيته لنا لما كنا رجالا ناجحين .. ثم يقول ياسر : عندما ذهبت إلى السرير لأنام ظلت كلمات والدي ترن في أذني وتؤلمني في قلبي وما كني اتقلب الا فوق مله ! وحينها أجهشت باكيا وبكيت بكاءً مراً فكتبت لأبي قائلا : أبي الحبيب .. قد تكون أدركت جزءا من نظراتنا لك حين نحتضن أولادنا وهذا دليل فطنتك ، ولكن لا يعلم الغيب إلا الله .. فوالله إني أنظر إليك وأقول ماذا لو قبلني أبي الآن ؟! فأنا وإن كنت كبرت وأصبحت أبا وخالط الشيب سواد شعري فهذا لا يعني أني لا أحتاج لحضنك الدافئ وقبلاتك الحارة .. فهل لي بحضن واحد وقبلة ؟! وأرسلها إلى جوال أبيه ونام .. وعند الفجر خرج ياسر من غرفته لأجل أن يصلي فوجد أباه واقفا على عكازه عند الباب ويقول : تعال يابوي أضمك إلى صدري .. ماحسبت الضرب ب يشب جمري .. إن كان اني أصبت فلله دري ... وان كان اني غلطت فلك عذري .. ما تدري عن غلاك لكن انا أدري .. انت الروح والكبيد وحزام ظهري .. تعال ياسر أضمك وخذني لقبري .. وضمه إلى صدره وقبّله وبكى الإثنان ، وخرجت زوجة ياسر وبكت بكاء شديدا لأجل المنظر المؤثر .. وماهي الا دقايق الا وشهق الاب شهقه طويله وطاح وتوفي . وحاولوا يسعفونه لكن جاه اجله . رحم الله هذا الوالد العظيم .. فترفقوا يا أبناء بوالديكم وقد يكون لديهم ما يقولون ولكن لا يستطيعون البوح كما فعل هذا الأب ..😪😭 فانسوا أي ماضٍ مؤلم وتذكروا أن لهم فضل ولو لم يربوكم .. فكيف وهم من وقف على مصالحكم حتى أصبحتم رجالا راشدين وأمهات أو عضوات فعاﻻت في المجتمع .. حقيقة تستحق اﻹرسال .. اللهم اغفر لآبائنا وأمهاتنا وارحمهم كما ربونا صغارا .. الرجاء إهداء القصة لمن تحبون فالكثير يحتاجها ويجب أن یقرأها ویأخذ منها درسا في حیاته ..
Mostrar todo...
من القصص المحفوظه أن هناك شيخ كبير من تجار المدينة احس بان حياته باتت معدوده وايامه تتناقص فنادى ابنه الوحيد وهو اخ شقيق لبنتين واوصاه بثلاث وصايا حيث قال : 1- لا تصاحب الامير 2- لا تزوج البخيل وان كان غنيا 3- لا تعطي سرك المرأه . فسمع الولد النصيحه ودعى لأبوه بطول العمر ودوام الصحة بعد عدة ايام فارق الوالد الحياه وخلف ابنه وشقيتين له ومال وفير لكن جله لا يعرفون عنه الناس شئا غير ابنه اخذ الولد يفكر في وصية ابوه .. ورأى انها غير منطقية فصحبة الأمير فيها قوه والبخيل ستستفيد اخته منه والمرأة شقيقة الرجل وبعض النساء خير من الرجال . المهم أن الولد قرر أن يخالف وصية ابوه وينظر في النتائج فزوج احدى اختيه .. زوج بخيل لكنه غني جداً . وزوح الأخرى كريم لكنه فقير وبدى يحضر مجلس الامير ويتلطف له حتى احبه الأمير وجعله من خاصة الخاصة . اخذ على هذا الوضع وقت طويل حتى قرب من الأمير اقرب مايمكن من الصداقة والأخوه وكان للأمير نعامة مدللة تسير في المدينة وتأكل مما تشاء ويمنع احد ان يردها عما تريد فقام الرجل وسرق نعامة الأمير ليجرب وصية ابوه في صداقته ووضعها في بيت منعزل عن الناس ثم اشترى نعامة اخرى وذبحها واتى امه بلحمها . فقالت امه : ماهذا اللحم يا ولدي العزيز !! قال : هذي نعامة الامير ذبحتها على شانك !! فاكل هو وامه وزاد لحم كثير فقامت الام وارسلت لجارتها لحم من النعامة واصرت جارتها على معرفة سر اللحم فأخبرتها الأم بان ابنها ذبح نعامة الأمير من اجلها . فقامت الجارة واخبرت زوجها ثم ذهب الزوج واخبر الأمير بأن صاحبه هو من سرق النعامة وذبحها فاستعدى الأمير صاحبه وساله فقال يا امير .. النعامة طير وأنا صديقك افديك بنفسي وانا رفيقك بالشدات قال له الامير // ما انت بصديق لي وامر بحبسه بعد مدة توسط له بعض اهل المدينة بأن يطلب منه فدية للنعامة ففرض الأمير 100 ناقة بدال نعامته فوافق الرجل على هذا الشرط وذهب لنسيبه البخيل يسترفده اي يطلب منه المعونة فلما اتاه قال ابناء نسبه : نعشي خالنا يا يبه ولا نصبحه ... قال الا مير صبوح :sad: ثم اخبره بالقصة لكن نسيبه البخيل تعذر فقالت له اخته زوجة البخيل والله مالي الا تيس مع المعزى خذه قال مقبول لكنه بجيه برجعتي ثم ذهب لزوج اخته الكريم الفقير فلما وصل عنده رحب به ثم اخبره بالقصة فقال له : ابشر بالسعد فقام ونحر بعيره الوحيد الذي يملكه وعزم جماعته كلهم وامر بتجهيز 100 عقال فلما اجتمع جماعته اخبرهم بالقصه وانه نحر بعيره الوحيد من اجلهم وحثهم على مساعدة نسيبه فكل من انتهى من الاكل اعطاه عقال حتى انتهت جميع العقل البالغ عددها 100 عقال فلما اصبح الصبح وجد الكريم في مراحه 100 ناقه وخمسة من العبيد فاخبر نسيبه بان الابل جاهزة وذهب بها الرجل نحو المدينة مرورا بتيس اخته التي بالطريق زوجة البخيل فلما مر عليها اخذ التيس وقد ضحك عليهم البخيل ضحكا مبالغا فيه بانهم ضيعو كل حلالهم من اجل نعامه !! ولما وصل للمدينة اخرج النعامة المدلله من مخبأها وحضر بالابل والنعامة للامير واخبره بالوصية فاخذ النعامة الأمير وترك له ابله . فقام الرجل وحمل كل الابل بالزاد والملابس وكل ما تستطيع حمله وارسلها لنسيبه الكريم وارسل معها 100 اخرى خاصة بنسيبه ثم وضع على التيس ملابس لأخته زوجة البخيل فلما وصلت القافلة للبخيل اخذ يمدح ويترجى أن ينال من هذا الزاد الوفير قال له انت ما عطيتنا راحلة تشيل لك زاد والتيس ما شال الا " بخنق " لأختي ووصلت القافله للكريم الفقير واصبح غني واعطى جماعته ابلهم محملة بالزاد والملابس القصة جدا جميله وفيها معاني مفيده وبهذا انتهت القصة ..
Mostrar todo...
Elige un Plan Diferente

Tu plan actual sólo permite el análisis de 5 canales. Para obtener más, elige otro plan.