cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

فلاحیتی

Mostrar más
El país no está especificadoEl idioma no está especificadoLa categoría no está especificada
Publicaciones publicitarias
499
Suscriptores
Sin datos24 horas
Sin datos7 días
Sin datos30 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

Photo unavailableShow in Telegram
العامري - الاهواز
Mostrar todo...
01:50
Video unavailableShow in Telegram
الشاعر عبدالسادة ابومحمد العاشوري
Mostrar todo...
203.97 MB
Photo unavailableShow in Telegram
الشاعر باسم الشموسي ، يرثي ضحايا متروبل عبادان ؛ بصوت محمدالأميري ؛
Mostrar todo...
AUD-20220608-WA0003.mp34.98 MB
وِلَك : شِ الآه ، شِ الأحّاه ، شِ الّآخ ؟! يَا گَلْبي : مْشَلِّخَك ، هَا الآخ ، شِلّاخ ! ما أگِل ، لِلْ يِشِلّ جْرُوح :« شِلّ...!»! آخ إحتِصارَك : شَلَّخَك ، يا گَلُب ، ليَّ(ه) ! ( عادِل السَّكرانِيُّ ) 18 / 3 / 2022
Mostrar todo...
الذکری السنوية #الثامنة لرحيل الشاعر الأهوازي " الملافاضل السكراني " يوم #الثلاثاء 18 كانون الثاني 2022 ميلادي / الموافق 28 دي 1400 شمسي .
Mostrar todo...
« مصادر شِعر ( المُلّا فاضِل السَّكرانِيّ )، الموثوق ، بِها » يتبادل ، المتابعون ، شِعر « المُلّا فاضِل »، كلّ يوم ، عبر « وسائل التّواصل الإجتماعيّ » . كيف ، لنا ، الوقوف ، علىٰ صحّتها ، و صحّة نسبتها ، ل« السّكرانِيّ » ؟! قد أتعبني ، التّنقيح و التّصحيح - ناهِيكَ ، عن التّوضيح - الّذي أفعلُهُ ، علىٰ مدىٰ السّاعة ، لشِعر « المُلّا »، المُرسَل ، من قِبَل الأعزّاء و الأحبّاء ، عن طريق « خدمات النّقّال »، ليلاً و نهاراً ! ما هو الحلّ ، لهٰذه المُعضِلة ؟! ظهر و سيظهر ، الكثير ، من وسائل الإعلام ، و منها : الكتب و المَجلّات و الصّحف و المواقع و القنوات الّتي نشرت و تنشر شِعر « السّكرانِيّ »، مشكورةً ، لمساعيها ، الحميدة ، و قد حمل ، بعضها ، إسم « المُلّا فاضِل السّكرانِيّ » . أ أنا المسؤول ، عن الأخطاء الّتي وردت و ترد ، في هٰذه الوسائل ؟! أ أنا المسؤول ، عن رفع هٰذه الأخطاء ؟! سيقول ، الكثير ، منكم :« أجل ! أنتَ المسؤول ! »! و سأقول و أقول :« لا ! لستُ المسؤول ! »! ما هو الحلّ ، لهٰذه المُعضِلة ، إذاً ؟! أعتقد أنّ التّحديد ، هو أحد الحلول ، إن لم يكن ، الحلّ الوحيد ! فبناءً ، علىٰ هٰذا الإعتقاد ، تكون ، مصادر شِعر « المُلّا فاضِل »، الموثوق ، بها ، كما يلي : أ . الكتب المطبوعة ، من قِبَل المُعتَمَد ، عليهم ، من أقربائه ، و أصدقائه . ب . الصّوتيّات و المرئيّات الّتي قام ، بإنجازها ، « المُلّا »، أو الّتي قام و يقوم ، بإنجازها ، المُعتَمَد ، عليهم . ج . الشِّعر الّذي بثّه و يبثّه ، حَفَظَة شِعر « المُلّا »، المُعتَمَد ، عليهم . د . المواقع أو القنوات الّتي تَعتَمِد ، علىٰ المُعتَمَد ، عليهم . ه . قناة « في سبيل الآداب* »، الّتي أُسِّسَت ، في « التّلغرام »، بتوصية ، من قِبَل الأحبّاء ، عامّةً ، و من قِبَل الأخَوَينِ « بَدر النَّصّارِيّ »، و « تَوفِيق النَّصّارِيّ »، خاصّةً . ( عادِل السَّكرانِيُّ ) 22 / 7 سَنَةَ 2016 المِيلادِيَّةِ . * قد أُضِيفَت ، إِليها ، قناة « مفردات السّكرانِيّ »، فيما بَعد . @fisabilalaadaab
Mostrar todo...
عادل السكراني عطاء لن يتوقف..
Mostrar todo...
15.51 MB
ً« إيجابِيَّةُ ( الشِّعرِ الشُّرُوقِيِّ ، العامِّيِّ ، الحَدِيثِ )، وَ سَلبِيَّتُهُ ، عِندِي ! » قَبلَ الدُّخُولِ ، فِي أصلِ المَقالِ ، سَأُوضِحُ ما وَجَبَ ، إيضاحُهُ ، بِحَولِ اللهِ : ا . النِّقاطُ الإيجابِيَّةُ وَ السَّلبِيَّةُ ، مُتَغَيِّرَةُ الأماكِن ، إنْ جازَ ، التَّعبِيرُ ! فَمِنَ الجائِزِ ، إعتِبارُ نُقطَةٍ إيجابِيَّةٍ ، نُقطَةً سَلبِيَّةً ، أو إعتِبارُ نُقطَةٍ سَلبِيَّةٍ ، نُقطَةً إيجابِيَّةً ، حَسبَ تَغيِيرِ نَظَراتِي ، وَ تَحلِيلِي ، المُعَرَّضَةِ ، لِلتَّغيِيرِ ! ب . أُطلِقَ ، مُصطَلَحُ « الشُّرُوقِيِّ »، عَلىٰ كَلامِ مُجتَمَعِ جَنُوبِيِّ شَرقِيِّ « العِراقِ »، مَعَ « الأهوازِ »، وَ - رُبّما - عَلىٰ هُوِيَّةِ هٰذا المُجتَمَعِ المُتَرَنِّحِ بَينَ العَشائِرِيَّةِ وَ المَدَنِيَّةِ ! ج . التَّوارِيخُ الَّتِي سَتُورَدُ ، فِي هٰذا المَقالِ ، لَيسَتْ دَقِيقَةً أو واقِعِيَّةً ، مِنْ حَيثُ المَبدَأُ ! بَعدَ إنتِهاءِ ( الحَربِ العالَمِيَّةِ ، الثّانِيَةِ )، - عَلىٰ الرّغمِ ، مِنْ أُنُوفِ سُكّانِ المَعمُورَةِ ، جَمِيعاً - ، حَدَثَتْ ، تَغيِيراتٌ إجتِماعِيَّةٌ - سِياسِيَّةٌ - إقتِصادِيَّةٌ - ثَقافِيَّةٌ - عَقائِدِيَّةٌ ، كَثِيرَةٌ . مِنْ هٰذِهِ التَّغيِيراتِ ، كانَ هُنالِكَ ، ( المَدُّ الشُّيُوعِيُّ )، ثُمَّ ( الحَرَكاتُ القَومِيَّةُ ) وَ ( الحَرَكاتُ الدِّينِيَّةُ - المَذهَبِيَّةُ )، فِي ظِلِّ ( الإستِعمارِ الجَدِيدِ ) وَ ( الحَربِ البارِدَةِ ) . إمتَلَكَ ، ( الغَربُ )، - بَدَلَ ( المُوَسَّعَةِ العُثمانِيَّةِ )، إمتَلَكَ ( الوَطَنَ العَرَبِيَّ )، فَظَهَرَتِ ، ( السَّلطَنَةُ ) وَ ( المَملَكَةُ ) وَ ( المَشيَخَةُ ) ثُمَّ ( الجُمهُورِيَّةُ ) ! غَيَّرَتِ ، التَّغيِيراتُ الحادِثَةُ ، كُلَّ أُمُورِ ( الوَطَنِ العَرَبِيِّ )، وَ ، مِنها ، أمرُ ( الثَّقافَةِ وَ الفَنِّ وَ الأدَبِ )، فَتَغَيَّرَ ، ( الشِّعرُ العَرَبِيُّ ، التَّقلِيدِيُّ ) وَ ( الشِّعرُ العَرَبِيُّ ، المُتَطَوِّرُ )، تَغَيُّراً مَلحُوظاً . لَمْ يَكُنِ ، « العِراقُ »، بِمَعزِلٍ ، عَمّا حَدَثَ ، لِلشِّعرِ ، فِي ( الوَطَنِ العَرَبِيِّ ، الكَبِيرِ ) . لِذٰلِكَ ، تَغَيَّرَ ، شِعرُ ( الشُّرُوقِيِّينَ )، شَيئاً فَشَيأً حَتّىٰ جاءَتْهُ ، ( العَولَمَةُ ) وَ ( الحَداثَةُ ) وَ ... ، بِكُلِّ ما مَلَكَتْ ، مِنْ حَولٍ وَ قُوَّةٍ ، لِتُغَيِّرَهُ ، إلىٰ هٰذا الشَّكلِ الَّذِي نَراهُ ، اليَومَ ! إيجابِيَّةُ ( الشِّعرِ الشُّرُوقِيِّ ، العامِّيِّ ، الحَدِيثِ ) : ا . كَثافَةُ وُجُودِ ( الصَّنائِعِ الأدَبِيَّةِ ) أو ( صُوَرِ الخَيالِ )، فِي هٰذا الشِّعرِ : مِنْ أكثَرِ ( الصَّنائِعِ الأدَبِيَّةِ )، حُضُوراً ، صناعَةُ ( التَّشبِيهِ )، وَ صناعَةُ ( الإستِعارَةِ )، وَ صناعَةُ ( الرَّمزِ )، وَ صناعَةُ ( التَّشخِيصِ ) أو ( الأنسَنَةِ ) . ب . حُضُورُ ( السِّياسَةِ وَ الدِّينِ )، المُكَثَّفُ ، فِي هٰذا الشِّعرِ : مَنْ يَقرَأُ أو يَسمَعُ هٰذا الشِّعرَ ، يَراهُ شِعراً سِياسِيّاً - دِينِيّاً ، بِإمتِيازٍ ! فَ( الشُّيُوعِيَّةُ ) وَ ( التَّشَيُّعُ ) وَ ( القَومِيَّةُ )، لا تَكادُ أنْ تَغِيبَ ، عَنْ هٰذا الشِّعرِ ، أبداً ! ج . مِنبَرِيَّةُ هٰذا الشِّعرِ : إنَّ هٰذا الشِّعرَ ، شِعرُ ( مِنَصَّةٍ ) أو ( مِنبَرٍ )، عادَةً . تَعتَمِدُ ، ( الإحتِفالاتُ ) أو ( الجَلَساتُ الشِّعرِيَّةُ )، عَلىٰ قَواعِدَ مُتَّفَقٍ ، عَلَيها ، بِطَبِيعَةِ الحالِ ! مِنْ هٰذِهِ القَواعِدِ ، حُضُورُ الشّاعِرِ ، وَ زِيُّهُ ، المُغرِيانِ ، وَ إلقاؤُهُ ، الخَطابِيُّ ، المُؤَثِّرُ ، وَ تَحرِيكُ الشّاعِرِ ، الجُمهُورَ ، وَ تَحرِيكُ الجُمهُورِ ، الشّاعِرَ ، دُونَ تَوَقُّفٍ ! لا تَختَلِفُ ، هٰذِهِ الإجتِماعاتُ ، عَنِ إجتِماعاتِ السُّكرِ ، المَعنَوِيَّةِ أو المادِّيَّةِ ، كَثِيراً ، فَالجُمهُورُ إثرَ كُلِّ عِبارَةٍ أو كَلِمَةٍ ، مِنَ الشّاعِرِ ، يَصِيحُ : ( الله ) وَ ( آه )، أو يُرَدِّدُ أوَّلَ مُفرَدَةٍ ، مِنْ عِبارَةٍ ، لِلشّاعِرِ ، طالِباً ، مِنَ الشّاعِرِ ، الرُّجُوعَ ، إلَيها ! جُمهُورُ هٰذِهِ الإجتِماعاتِ ، جُمهُورٌ مُنفَعِلٌ وَ مُفَعِّلٌ ، بِلا هَوادَةٍ ! فَمِنهُمْ ، مَنْ يُصَفِّقُ ، وَ ، مِنهُمْ ، مَنْ يَضحَكُ ، وَ ، مِنهُمْ ، مَنْ يَبكِي ! وَ أخِيراً : لا يَرُدُّ ، ( المُرادُ )، فِي هٰذِهِ الجَلَساتِ ، طَلَباً ، لِ( مُرِيدٍ )، مِنْ ( مُرِيدِي )هِ ، لِأنَّ الشِّعرَ وَ المَشاعِرَ ، لا يَسمَحانِ ، بِأيِّ بُخلٍ مَعنَوِيٍّ ، بَتاتاً ! سَلبِيَّةُ ( الشِّعرِ الشُّرُوقِيِّ ، العامِّيِّ ، الحَدِيثِ ) :
Mostrar todo...
Elige un Plan Diferente

Tu plan actual sólo permite el análisis de 5 canales. Para obtener más, elige otro plan.