cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

لـلّٰـه قـلـبي."𓂆.

مكان دافئ يشبہ آرواحكم ♡

Show more
Advertising posts
220
Subscribers
No data24 hours
No data7 days
-330 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

صبّحكم الله بالخير. الليل انقضى والحمد لله عندنا يوم طويل في عبادة الله وحده"( مفيش شيء جديد غير أقبلوا على الله بس الأيام توشك على الوداع اعطوا كل ما عندكم من طاقة في العبادة! لعله آخر رمضان لنا في الدنيا!"( نعمل أي شيء حتى لما يجي العيد نكون فرحانين مع الناس اللي اغتنمت ولعلنا نكون عُتقنا! أبشروا بس وحاولوا ممكن نلحق اللي سبقوا الله كريم ! الله المستعان. ومتنسوش أهلنا من الدعاء! علّنا نسمع تكبيرات النصر قبل تكبيرات العيد..
Show all...
السلام عليكم؛ حابب أقدم لكم ٣ شباب أتشرف أقول عليهم صحابي، اتعرفت عليهم في المسجد في رمضان، أصغر مني سناً أكبر مني مقاما. * حمزة -٦ سنين-: كان واقف في نص الصف فطلبنا منه ييجي عالطرف لأن المساحة اللي قصاده أولى بيها حد كبير عشان يعرف يسجد، وافق وصلينا، بعد الصلاة قلتله آسف خليتك تبعد عن بابا، قال لي ده مش بابا، بابا فين؟ بابا مسافر! طب وانت جاي مع مين؟ مع ماما، في مصلى السيدات! كل اللي سمعوا كلامه قالوا ما شاء الله ربنا يبارك فيها وفيه، وده طبيعي لأنها سايباه بعيد عنها في مسجد فيه زحمة وتدافع، وجايباه من قبل التراويح بساعة عشان يلحقوا مكان. وسايباه كام ساعة بعيد عنها ابتغاء مرضاة الله، حاجة كده شبه "ولا تخافي ولا تحزني إنا رادوه إليك" حمزة بيصلي التراويح كلها وهو واقف، والإمام بيقرأ جزء. شاب ثلاثيني جنبنا هزر معاه وقال له يا حمزة انت جوز بنتي خلاص، أوريك صورتها؟ راح اتكسف وبص الناحية التانية قال له لسة مش دلوقتي لما أكبر!. بارك الله حمزة. --- *حمزة -٧ سنين-: صغر جسمه اضطره ييجي جنبي عالطرف بردو عشان مكان السجود، فاتصاحبنا شوية واتفاجئت بذكاءه. اتكلمنا عن أجواء المسجد، فقال لي هما ليه مش بيطفوا النور عشان نصلي في خشوع كده ونعرف نركز؟ قلتله معاك حق. بعدها اتكلم عن الإمام، فقال أنا بحب الإمام ده أكتر من الإمام التاني لأنه بيغير قراءته وصوته، مش بيقرأ بصوت ثابت طول الصلاة زي التاني، ده بيخليني أقدر أركز معاه وما أزهقش. اتفاجئت من إنه خد باله من حاجة زي كده، معظم الكبار ما بياخدوش بالهم منها أساساً. قبل ما يقوم من جنبي بقى كان بيعلق على آخر آيات الإمام قرأها، فقال لي بصوت بريء: أنا مش عارف ليه بني إسرائيل دول عنيدين جداً كده، ما بيسمعوش كلام ربنا وبيقتلوا الرسل وبيعملوا كل حاجة وحشة ومع ذلك ربنا لسة بيبعت لهم رسل!. بارك الله حمزة. --- * عبد الرحمن -١١ سنة-: أحبهم إليّ، ضحكته جميلة وروحه حلوة ونادر تلاقي الذكاء مع النقاء ده في السن ده. بس اتفاجئت لما كان في الصف اللي قصادي في التهجد هو وكام طفل تاني، ولما بدأنا صلاة والإمام سخن والناس متأثرة، دول كانوا بيعملوا إندومي وقاعدين ياكلوا وصوتهم عالي شوية وشوّشوا على المصلين، حتى واحد منهم قال كلمة كانت هتضحكنا في الصلاة "الناس بتعيط من الخشوع وانا بعيط من شطة الإندومي". بعد الصلاة الناس زجرتهم واشتكوا للمسؤولين، تاني يوم قعدت مع عبد الرحمن وعاتبته، ينفع اللي عملته ده؟ قال لي غصب عني والله، بابا راح الشغل النهاردة (معتكف مع أهله كلهم في المسجد) وقال لي اقعد مكانك وقت ما وجبات الإفطار تيجي، ما تقومش تطلب، لو جات لك وجبة خدها، يمكن يكون العدد قليل وغيرك يحتاجها. فكمل وقال لي؛ وما جاليش وجبة وما فطرتش، فاضطريت أجيب إندومي واكله، طب ليه قعدت في التهجد؟ بابا اتصل بيا وطلب مني أريح شوية لأني مش بستريح خالص، جزء تراويح و٣ تهجد ما بقعدش فيهم، وانا سمعت كلامه. كلامه وكلام والده خلاني أقول ده أكيد بيت قرآن مش بيت زي بيوتنا، سألته انت حافظ قرآن لحد فين؟ قال لي أنا في المائدة، وكمل كلام بصوت استجداء واعتذار وقال "بس والله لولا رمضان كنت ختمت" بس عشان رمضان المجهود فيه قليل وفيه صلاة وصيام ما لحقتش أختم، شجعته قلتله لأ انت بتهزر! ايه الدلع ده شد شوية، وقلت في سري: الحمد لله إنه ما سألنيش أنا حافظ قد إيه. واحنا قاعدين قال لي عندك ألعاب عالموبايل؟ قلتله لأ، انت مش معاك موبايل؟ قال لي معايا موبايل صغير بزراير، عشان ما يضيعش وقتي وأعرف أذاكر وأحفظ قرآن، كده أحسن، بس ببقى عايز ألعب أوقات عشان كده سألتك. قلت في سري؛ أنا مش عندي ألعاب عالموبايل بس وقتي كله ضايع يا عبد الرحمن، لا بذاكر ولا بحفظ. بارك الله عبد الرحمن. --- الأطفال في السن ده غالباً بتبقى متمردة وبتسعى للجري والتنطيط، ويمشوا مع الموجة، لأنهم بحكم سنهم مش مستوعبين إني لازم أزرع النهاردة عشان أحصد بكرة، وهنا ييجي دور الأب والأم، ال٣ نماذج دول لو بيوتهم زي بيوتنا، ويقولوا لنفسهم سيبوا الواد يلعب ويتنطط، بكرة يشيل المسؤولية ويكبر ويعقل، جس وات، بيكبر لا بيشيل مسؤولية، ولا بيبقى عارف حاجة ف دينه، ولا بيعقل، وبيمشي مع موجة جيله يروح م الشغل ييجي م الشغل، ياكل ويشرب وينام. أنا كاتب البوست ده عشان نشجع بعض على البذل في التربية وإنشاء جيل صالح، وما نفتكرش إن طالما الشارع قذر يبقى بالضرورة ابني وابنك هينزلوا فيه يتوسخوا. ما نلومش تشوه الجيل الصغير عالبيئة والناس، نلوم نفسنا عالتقصير، غيرنا ناجح في التربية، والنماذج اللي زي دي منتشرة الحمد لله، ودوري ودورك إننا نقتدي بيها ونزود عددها. عالأقل عشان لما نموت نلاقي ولد صالح يدعو لنا. وأخيراً يا ريت ندعي للشباب دول، وندعي لأهلهم، ونقول ما شاء الله.
Show all...
👍 1
فلسطين لمن يهمه الأمر.. في ظل تلك المجازر الدامية والمستدعية للألم، علينا إدراك أهم نقاط تلك القضية، ألا وهي بأنها قضية إسلامية وليست إلهًا يُعبد من دون الله، ذلك الجندي الوضيع، لو ذهب لله الآن مسلمًا مستسلمًا طالبًا العفو، فلا يحق لك لعنه ولا قتله ولا محسابته شئت أم أبيت الكفر بالله أشد من كل الجرائم وهي التي تقود الإنسان لأشنع الجرائم، إن أمعنت النظر في التاريخ فلن تجد أن مسلم قد أجرم بحق الإنسانية بمثل ذلك الجرم نحن غدونا نعبد قضايا المسلمين لا ندعمها! إن وجد شخص في زماننا هذا لا ينشر عن قضايا المسلمين على تلك المنصات المُخدرة نعامله وكأنه مستحق لإقامة الحد عليه! إن تركت السبيل للإدراك بأن يشق طريقه لعقلك العقيم، فستجد أن دُعاء العبد في قنوته لإخوته أهم من كل تلك المنصات الغير مجدية، والتي تمنع أصواتنا وتقمعنا عن الكلام. أنت فقط تحتاج لأن تدرك بأنك عبد الله ولست عبد المسلمين وقضاياهم، هل سألت نفسك لماذا نحن ندافع عنهم! نتعاطف معهم! نثور لهم! لأنهم مسلمون. فقط لأنهم مسلمون، لو كانت تلك المجازر الدامية تحدث لبلد غربي من بلد غربي مثله لما تعاطفت معهم إلا بدافع الإنسانية فقط، لن تثور ولن تدافع ولن تتظاهر لأجلهم، لأنهم لا يعبدون ما تعبد، ومن الفطرة ألا تثور لهم. لا أغبط ذلك المنسلخ الذي يتعاطف مع ملحد ويثنيّ عليه بالفضل والمديح لمجرد أنه وضع عَلَم فلسطين غلاف لملفه الشخصي، أحقًا! ذلك جرمه أشد من جرم اليهود، ذلك لا يؤمن بمن تثور لإخوتك وأرضهم من أجله، إنه نفس الشخص الذي ينهال بالسباب والشتائم على ذلك الشيخ المسكين الذي لم ينشر على ملفه الشخصي علم فلسطين مع قلوب مكسورة وأغاني وطنية! أهكذا تنصرهم! أهكذا النصر من منظورك الخاص وعقلك المغيب! أكاد أجد لعابك قد سال وأنت تقرأ كلامي والتوتر اعتلاك؛ لأنك تخاف الحقيقة. فقط أنت عبد لله، موالي لمن والاه، معادي لمن عاداه غيرك ذلك فلا. يمنىٰ شحاتة. حتى لا تغدوا طاغوتًا آخر.
Show all...
👍 1
Photo unavailable
أمازون وأنت مغمض عينك عن دمك إخواتك وأشلاءهم! وأنت مغمض عينك عن إنك مُسلم وأقل حق من حقوقهم إنك تقاطع! وأنت مغمض عينك عن خذلانهم! وأنت مغمض عينك عن إنك إنسان :"!
Show all...
يا رَبّ.. رَتِّب قلبي، وقتي، يومي، إنجازي، فراغي.
Show all...
اليوم طويل مش هتقدر طول اليوم تصلي وتقرأ قرآن غير إن الدراسة والشغل بيلهوا يبقى تعمل إيه؟ اتقِ المحارِم = فتلك عبادة وأكثِر مِن ذِكْر الله = فذلك خيرُ الأعمال! - محمد عادل.
Show all...
الحمد لله .. وبعد، قد تُبتلى في بدايات الشهر بشيء من قسوة القلب وعدم التلذذ بالعبادة وإحساس المشقة فيها .. وهذا أمر طبيعي لأمثالنا. فإذا ابتليت بمثل هذا، فأحسن الظن بربك ولا تقل أُغلقت الأبواب في وجهي وأنا غير موفق وليس لي نصيب من القبول .. هذا كله شر والله فاجتنبه. ثم أقم نفسك على العبادة ولا تطاوعها. نفسك الآن تدعوك للانصراف عن الطاعة وكل الأسباب الظاهرة من قسوة ويأس ووجع وشهوة وزينة دنيا مهيئة لهذا الانصراف؛ فلا تنصرف عن طاعات الشهر؛ بل اصطبر  على ما تجد؛ فإن العاقبة لك. وقد يجد الإنسان مثل هذا الانصراف وانعدام اللذة، فإذا ثبت لأمر الله انقلبت أحواله ووجد من الأنس بالله والاستبشار شيئًا كثيرًا. والأهم من هذا كله: لا تجعل عبادتك موقوفة على إحساسك النفسي من التلذذ بالطاعات؛ بل أنت تعبد الله حال اللين والقسوة وأجرك على الله.
Show all...
القُرآنُ مَشْرُوع العُمر، و بَرْنَامَجٌ العبدُ فِي السيرُ إلي الله إلي أن يلقي الله ، وليس المقصود أن تُدرك الهدف كله ، ولكن يكفيك أن تَمُوت وَأنت علي الطريق... المشوق إلى القرآن ش/ عمرو الشرقاوي
Show all...
صبّحكم الله بالخير. كيف كانت ليلتكم؟ عسانا وإيّاكم كُنا من العتقاء فيها بإذن الله وحده:)) الآن قبل سقوط الهمم وتملك الفتور من قلوبكم.. احرصوا على فعل عبادات مُكثفة يعني قبل ٦ رمضان يكون فيه ختمة والأمر يسير على من يسره الله له تخصيص ساعتين ونص يوميًا فقط! وصلاة قيام طويلة غير صلاة التروايح تُصلي فيها بألف آية جزئي النبأ والملك ألف آية. الإنسان في أوقات ضعفه وخوفه من إن الوقت يدركه بيذكر إنه في وقت ما الله يسر له وأدرك في وقت أقل فترتفع الهمة سبحان الله! فعل العبادات بشكل مُكثف عن المألوف يشعل في قلبك لذة العبادة ومحاولة الإكثار منها! أعلم أن الاستمرارية أفضل لكن لرفع الهمة نجعل اليوم غير مألوف نُعطي أكبر شيء من طاقتنا والله يعتقنا! الغنيمة الكبرى في شهر رمضان -الخروج بقلب سليم -العتق من النار -البعد عن الذنوب وتثبيت العبادات والله الميسر ^
Show all...