cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

معاً لنشر الإسلام

💥 الإسلام دين عظيم ولا يحمل همّهُ إلا العظماء فكن أنت العظيم نعم أنا أقصدك أنت🫵 إذا لم يهمك أمر الأمة'فأنت همٌ على الأمة سارع وثابر وأجتهد فأنت بعملك تسد ثغرٌ من ثغور المسلمين"

Show more
Advertising posts
669
Subscribers
+1824 hours
+727 days
+7130 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

فيديو يجب على الجميع مشاهدته 👆
Show all...
03:02
Video unavailableShow in Telegram
✍‏تخيلوه نازلاً من غار حراء يرتجف من هول الوحي!! محاصراً في شِعب أبي طالب مرجوما في الطائف ممنوعاً من دخول مكة مُتآمراً عليه ليُقتل ويتفرق دمه بين القبائل مطاردا يوم الهجرة ماسحاً الدم عن وجهه يوم أحد شاكياً سُماً دسته له امرأة يهودية كم تعب حتى وصل لنا هذا الدين العظيم صلى الله عليك وسلم يا رسول الله," انبخل بنشر رسالة الإسلام ونُحن من أُمةمحمدصلى الله عليه وسلم , لقد أصبح الأمر يسيراً ماذا تنتظر أخي المسلم وأختي المسلمة ؟
Show all...
🕊 5
لـ تواصل معا الادارة
Show all...
لـ تواصل معا الادارة
لتواصل
Show all...
فاتح إفريقيا .. الدكتور عبد الرحمن السميط . يقول الدكتور عبد الرحمن السميط : من ينقذني من الحساب يوم يشكوني الناس في إفريقيا بأنني لم أسع إلى هدايتهم . يقول هذا الكلام رغم أنه قد أسلم على يديه أحد عشر مليون شخص، وبنى 5700 مسجد، وقام بالإشراف على حفر 9500 بئر ارتوازي، وأنشأ 860 مدرسة، وأربع جامعات، و204 مراكز إسلامية، وكان يسلم على يديه يوميا نحو 900 شخص، كما أن عشرات الألوف من قبائل الأنتيمور دخلوا الإسلام على يد الدكتور السميط . ويذكر أنة جمع تبرعات بما يزيد عن 100 الف دينار بعد صلاة الجمعة لإحدى الدول الأفريقية . هذه لمحة موجزة عن الدكتور عبد الرحمن السميط الذي رحل مغمضا عينيه للأبد . كان رجلا بأمّة، بل كان أمة بأكملها تسير على هيئة رجل . ولم يكن يهوى الوقوف أمام الكاميرات . بل كان يحب جدًا رؤية إفريقي ينطق الشهادتين ويدخل في الإسلام ويعتق نفسه من النار بحول الله تعالى . لم يهوى الجلوس خلف شاشات الإعلام وإلقاء خطب الاستهلاك الإعلامي . بل حب حفنات الغبار وهي تتطاير في لحظة حفر بئر ارتوازي لفقراء إفريقيين قد يحتضرون بسبب شربة ماء . نادرًا ما تراة على التلفاز أو القنوات الفضائية . بل عشق محاورة إفريقي ضال يبحث عن حقيقة الإيمان في الكون ويسعى إلى الخلاص من قيود الكفر والظلام . لم يهوى الترزز الإعلامي وتصوير نفسه بأعماله الخيرية ونشرها لحظة بلحظة كما يفعل البعض الذين لو أهدوا أرملة سورية قطعة خبز لأهانوا إنسانيتها بالتصوير معها ومع عائلتها والمخيم بأجمعه للبروز الإعلامي . توفى الشيخ عبد الرحمن السميط عن عمر يناهز 66 عامًا فى 15 اغسطس 2013 وقد حزن علية المسلمين من يعرفه جيدًا . كل هذا لم يمنعه من الجهاد الدعوي . جزاه عن المسلمين والإسلام خير الجزاء .
Show all...
🕊 1