cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

𝗟ِ𝘂𝗹ِ𝘂 ِ𝗖ِ𝗮ِ𝘁𝘆 🎀

- ألۿّـدوء فقـُط ꪜ .٠ ✘ ٠. 𓄼 𝑱𝒖𝒔𝒕 𝑴𝒆 𓄹 __________ الـمـالـك : @s_io3d

Show more
The country is not specifiedThe language is not specifiedThe category is not specified
Advertising posts
211Subscribers
No data24 hours
No data7 days
No data30 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

رب دقه 😂🫀
Show all...
🥺❤️
Show all...
ومَالي هَكَذا ؟ حَسرةً مُؤلمه ، ونَدبّهً في صَدري لا تَزول ، حُروفي موجِعه وصَوتي خَافت ، مشاعري بارده ، وألمي جَحيمً يَحترِق بِصدري ، رُغم وجهتي الا إنني تَائه تعصفني ذكرياتً اُشكك بصدقها ، يُغرقني ألف سؤال ، أهَكذا ما أستحقه ، ألمً مقابل حُب وطَعنه مُقابل صداقه مَزُعومه أنها حقيقه ، تتشابك الأحزان ببِعضها لا أدري أهذا حزنً ام عَذاب ، لكن وفي كل مرةً إبحث فيها عَنِ الجواب أجد نفسي أقف في مُنحدر الطريق ، ذلك الماضي عُد لِتتألم وهذا المُستقبل أمشي فيه بِألمك أيا ويلاه ماهذا يُكاد قلبي ان ينفجر من بؤسه وحزنه الا هذا ما أستحقه بِصدقي وأحساسي انا المُلام في كُل شيء أنا من غرق وانا من سَيموت
Show all...
عن ماذا سأكتب عن حزنٍ عن فرحٍ عن خيبه او اكتئاب ؟ عن ماذا عن حزن فراقي عن وجع اقترابي عن اشتياق يأكل قلبي ؟ عن ماذا اكتب ؟ عن ندمي عن همي او حتى بكاء روحي عن خسارتي عن ماذا ؟ لا يوجد هناك متسعً لكلماتي حتى أحرُفي مللت من كونها حزينه حتى انني أصبحتُ لا اعرف هل حقً هذا انا ؟ لم اكن يوماً مقبره لأحزانٍ ظلت ورفيقُ ليلٍ موحش لم اكن هكذا اين ذهب الطفل الذي صوت ضحِكِّه يزعج جيرانه اين ذاك الطفل الذي لم يكن يومًا يفكر كيف سأنجو من يومي يا لها من كارثهً حقاً ان يقف المراء امام حزنه حائراً كيف اداوي جُرحٌ نازفٌ
Show all...
كم مرةً شعرتَ أنكَ لم تعدْ تستطيعُ ان تكمل حياتك؟ كم مرةً تعرضتَ فيها لصدماتٍ نفسيةٍ وعاطفية جعلت منكَ شخصاً آخر ؟ كم مرةً نظرتَ إلى نفسكَ بالمرأةِ وقلتَ هل هذا أنا حقًا؟ كم خيبةً تعرضتَ لها وكم كابوسًا حرمكَ لِذّة النوم كل هذا وما زِالتَ تَسألُ لِمَ انت هكذا لا تَتحدث لا تجيبُ على هاتفكَ حتى أنك لا تَدري بما تُفكر كأنك بعالمٍ آخر عالمٍ لا يسكنه أحدٌ سواكَ رُغم كل هذا تَبتسم تَضحك كأن رُوحكَ لا تَبكي نشيطٌ كأنك ليلةَ البارحة ولكن في كل مرةٍ تفتحُ فيها دفتركَ لتكتبَ حُزنكَ تجدُ قلمكَ مكسُور وروحكَ تشهقُ كأنك تَرمي بحزنكَ على بياضِ تلكَ الصفحةِ التي فور انتهائكَ من كِتابتِها تجدُها تنزفُ كانكَ بترتَ عُنقهَا
Show all...
بعدَ أن سقطَ قلمي منّي أدركتُ حينها أنني أنتهيتُ من سردِ حُزني فإذا بي و أنا أدنو نحوهُ أرى جرحاً نازفاً لا أعرفُ سببهُ متى حدثَ هذا أينَ ومتى وكيف تعرَّضتُ لهُ لم أجد إجابة مُقنِعة لنَفسي فعُمق جُرحي لا يحتاجُ للتساؤُلات بل يحتاجُ لأن أسعِفه لأقربِ مركزٍ طبِّي لأُداوي ذلك الجرح رأني الطبيبُ فإذا بهِ يسألُني أنتَ ما الذي فعلتهُ بنفسكَ أملتُ رأسي وانا احاولُ أن أجيب ولكنِّي لم أجد لهُ إجابة مقنِعة سألني بنَوبةٍ يملؤها الغضب ماهذا أجبتُه بنبرةٍ شديدة الغضب تتبعُها تَنهيدة عظيمة قلتُ له لم أعد أشعرُ فكيف لي أن أعرف قال لي وهو مُبتسم أدركت حقاً مابك فإذا به يكتب لي وَصفةً طبيةً سألتهُ ماهذا ألم يكن جرحي ينزفُ أجابني قائلاً بل روحكَ من تنزفُ خيبة أملٍ أمامَ من تحب كافية بأن تقتلكَ كيف لكَ أن قاومتَ كل هذه الخيبات أجبتهُ وهل هذا يدعو للدهشةِ أجابني بصوتٍ خافتٍ هذه معجزة لم أجد احداً كتم ألمهُ مثلكَ رحلتُ عنه و أنا أردد ليتَني قلتُ له أنني كاتب ولكن حقاً أخشى أن يصفَ لي دواء وأنا أكرهه .
Show all...
هل يعي الانسانُ ما يصنع ؟ إن كان تائهًا ، إن كان ضَائعًا ، إن كان مُرتبكًا ، أو حتى إن كان مُكتئبًا ، لا يَدري أين يذهبُ بحُزنهِ ، هل يكتبُ بباحةِ ورقةٍ ؟ أم يعزفُ حزنهُ بآلةٍ مُوسيقية ؟ أم يُحدِّث نفسهُ عن تفاهةِ حُزنهِ ؟ أم يصنعُ من حزنهِ قلعةً رمليةً فيهدمُها ؟ جميعُها حلول جيده لا أُحبذُ فكرةَ أن أتكئ لإنسان ، أن أُفضفِض لصَديق ،أن أُغرم بفتاة لأنسى فشلَ علاقَتي ، لستُ من أولئِك الأشخاص الذينَ يستخدِمُون غيرهُم لقبع حزنهُم ، إما أن أُواجِهَهُ بنفسي ، أم أموتُ و أنا تحتَ قدمية خيرٌ لي من أن انجو بفعلِ شخصٍ فأغرقهُ بحزنٍ أعمقُ من حُزني. ..
Show all...
هل تعلم ما المعاناة؟!. أن تهتمَ بمنْ لا يَهتم فيأَتي من يهتمُ فَلا تَهتم بهِ هُنا يكمنُ الجحيم ، أن أُصارعَ لأنسَى فَأنسى أن هُناك من يُصارِع لأجلِ أن يَحيا بقُربي، كم هَذا مُقيت أن تعَيش كلا الشُعورين بقلبٍ وجسدٍ
Show all...
أين أنا ؟ سؤالٌ اسأل نفسي أين أنا فعلاً ؟ هل حقًا أنا بعالمكم ؟ عالمكم نعم ، هذا العالم المليء بالمجاملات ، عالمًا يعيش الفرد فيه بأربعة أوجه ، عالمًا الخائن يضحك و الوفي يبكي ، عالمًا من أحب بصدقٍ مات قلبه حزنًا ، ومن عبث ومرح عاش وتهنئ ، أحقاً نحن أُمة محمد التي سيفتخر نبينا بها ؟ أم نحن أشد ظلمًا وطغيانًا من تلك الأمم التي سبقت ؟ عالمًا لو أستطعت الهروب منه لهربتُ ، عالمًا كل شيءٍ فيه زائف ..
Show all...