السراب
لم تكن اكتافهم بجانبنا سوی سراب عندما وضعنا رؤوسنا عليها سقطنا
Show more1 336
Subscribers
+524 hours
+27 days
-2230 days
- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Subscriber growth rate
Data loading in progress...
أعلم إنك ستعود معتذراً متندماً..
لأنك لن تجد من يحبك أكثر مني
لاكنني لن أغفر وأذآقك الله الشعور أضعاف 😴👌🏻
لاتقل ماذا لو عاد معتذراً ...
بل قل
ماذا وإن لم يعد ...
ماذا وإن أتممت العمر تنتظر ...
ماذا لو أطرقت أطيافه وحل محلها وجوده الجارح ...
والتقت عيناه قلبك المكسور ...
ماذا بعدها سيكون ؟؟؟
أسيقول أعتذر
ل نظرت في عيناه وبكيت في احضانه واخبرته اني غلبت غيابه وانه عاد كما كان غريب ل اخبرته انني عفوة عنه حتى لايعد لنا لقاء حتى عند الله 💔
💌 وصلت لك رسالة جديدة
⏱وقت الرسالة: 2020/11/12 - 4:09:13
✉️ المحتوى : ↓↓
لاحتضنتهُ حتى آخر نفَسٍ لي ، لضمدتُ جراحي بنفسي وتناسيتُ كل مُرٍ مَر ، لأخبرتهُ عن كل ما فاتهُ بينما لم يكن موجوداً ، لانغرستُ بين ضلوعهِ واِشتممتُ رائحتهُ لربما تنطفئ نار قلبي .
فواللهِ القلب مسكنهُ والعين ملجأهُ والروح ما زالت حيةً لأجلهِ ، كان ولا زال مُلهمي ، فببعدهِ عني فارقت الرّوحُ جسدي ♥️✨
----
💡يمكنك
ماذا لو عاد معتذرا…
قد يعود حاملا السبعون عذرا وفي عيونه دمع الفراق ولاكنني لن اغفر… لاسلاما ع من استهلكونا حتئ اهلكونا فلا دامو بخير ولا سامحهم الله… 💔
ماذا لو عاد معتذرا…
قد يعود حاملا السبعون عذرا وفي عيونه دمع الفراق ولاكنني لن اغفر… لاسلاما ع من استهلكونا حتئ اهلكونا فلا دامو بخير ولا سامحهم الله… 💔
لاحتضنتهُ حتى آخر نفَسٍ لي ، لضمدتُ جراحي بنفسي وتناسيتُ كل مُرٍ مَر ، لأخبرتهُ عن كل ما فاتهُ بينما لم يكن موجوداً ، لانغرستُ بين ضلوعهِ واِشتممتُ رائحتهُ لربما تنطفئ نار قلبي .
فواللهِ القلب مسكنهُ والعين ملجأهُ والروح ما زالت حيةً لأجلهِ ، كان ولا زال مُلهمي ، فببعدهِ عني فارقت الرّوحُ جسدي ♥️✨
----
_ ولو فرش الأرض ورداً ، وكتب ألف كلمة ندماً ، وجعل النجوم تلمع بكلمة إعتذاره ، ولو كتب < أسف > بثلجٍ على الشمس ، ولو أتي بثقل الأرض ندماً وأسفاً ، ولو مزق أوردته أمام عيناي ونزفت كل دمائه
لن أقبل اعتذاره
معتذرا ! ! معتذرا عن ماذا ! أرتطم بي في كتفي بالخطأ ؟ أم تأخر على موعد اتفقنا عليه ! ألربما معتذرا لأنه لم يلق علي تحية الصباح مثلا ! ؟ أو لأنه نسي إهدائي باقة من الزهور متغزلا في عيناي ! أتشفى جروح القلب وعلاته بالاعتذار ! ؟ وإن شفيت فماذا عن الندوب ! ؟ أيتوقف نزيف الروح بكلمة " أعتذر " ! ؟ أتسامحنا الوسائد على الدموع التي ذرفناها فوقها ! ؟ أتسامحنا الأعين على ليال ذبلت فيها بالسهر والبكاء وحرمان النوم ! ؟ أينسى العقل أيام من التفكير المفرط أرهقته ليلا نهارا لسماعه كلمة " أعتذر " ؟
لا أريده معتذرا بل لا أريده على أية حال ولن يعود معتذرا فهو أضعف وأجبن من الإعتذار فحتى الإعتذار يحتاج إلى شجاعة هو لا يملكها ولن يملكها.
لم نتعلم الكره يوما قط ولن نرهق أرواحنا بهذا الشعور فإما صديق أو حبيب وهو ليس هذا ولا ذاك فما عاد سوى غريب لايمثل شيئا على الإطلاق فكيف له أن يعتذر ! ؟
- ماذا لو عاد معتذرا ؟ !
لا مكان له ولو جاء بثقل الأرض ندما.
ماذا لو عاد معتذراً ؟
لدفنتُ رأسي بضلوعه ، لأخبرته عن كلّ ما فاته بينما لم يكن موجوداً ، لأخبرته بكلّ لحظة مرّت و لم يكن بها ، لأغسل قلبه بدموعي ، لأجعله يدرك خطأ ما فعله بي ..
ثم ألملم شتاتي بين ذراعيه و أرحل بعيداً عنه ، من قال أنني قبلتُ اعتذاره ؟🥀