cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

بالزنبق امتلأ الهواء

Advertising posts
732
Subscribers
+124 hours
+77 days
+4630 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

وَلَمّا تَراءَت عِندَ مَروٍ منِيتي وَخَلَّ بِها جِسمي وَحانَت وَفاتِيا أَقولُ لأَصحابي اِرفَعوني فَإِنَّهُ يَقَرُّ بِعَيني أَن سُهَيلٌ بَدا لِيا فَيا صاحِبي رَحلي دَنا المَوتُ فَاِنزِلا بِرابِيَةٍ إِنّي مُقيمٌ لَيالِيا أقيما عَلَيَّ اليَومَ أَو بَعضَ لَيلَةٍ وَلا تُعجلاني قَد تَبَيَّنَ شانِيا وَقوما إِذا ما اِستُلَّ روحي فَهَيِّئا لِيَ السّدرَ وَالأَكفانَ عِندَ فَنائِيا وَخُطّا بِأَطرافِ الأَسِنَّةِ مَضجَعي وَرُدَّا عَلى عَينَيَّ فَضلَ ردائِيا وَلا تَحسداني بارَكَ اللَّهُ فيكُما مِنَ الأَرضِ ذاتَ العَرضِ أَن توسِعا لِيا خُذاني فَجُرّاني بِثَوبي إِلَيكُما فَقَد كُنتُ قَبلَ اليَومِ صَعباً قيادِيا وَقَد كُنتُ عَطَّافاً إِذا الخَيلُ أَدبَرَت سَريعاً لَدى الهَيجا إِلى مَن دَعانِيا وَقَد كُنتُ صَبَّاراً عَلى القرنِ في الوَغى ثَقيلاً عَلى الأَعداءِ عَضباً لِسانِيا وَقَد كُنتُ مَحموداً لَدى الزادِ وَالقِرى وَعَن شَتمِيَ اِبنَ العَمِّ وَالجارَ وانِيا فَطَوراً تَراني في ظلالٍ وَنِعمَةٍ وَطَوراً تَراني وَالعِتاقُ رِكابِيا وَيَوماً تَراني في رحىً مُستَديرَةٍ تُخَرِّقُ أَطرافُ الرِماحِ ثِيابِيا - أبو عُقَبة مالك بن الرَّيْب
Show all...
المذهب الكلبي في صورته الشعبية لا يدعو الناس إلى الإمتناع عن التمتع بطيبات هذه الحياة الدنيا، بل يكتفي منهم بأن يقفوا إزاءها موقف من لا يأبه لها. - برتراند رسل، تاريخ الفلسفة الغربية، الكتاب الأول ص 364.
Show all...
"يرى "بيرنيز" في تفسيره لنظرية التطهُّر إنّها استعارة من مجال الطب."
Show all...
"إنّ الهدف القريب للتراجيديا في نظر أرسطو هو إثارة انفعالي الشفقة (الرحمة) والخوف. أي الشفقة للماضي وآلام البطل الحالية والخوف من تلك الآلام التي تلوح في الأفق. أما الهدف البعيد للمأساة فهو تحرير النفس أو تطهيرها من هذه الإنفعالات والوصول إلى متنفس سار وغير ضار عن طريق الفن. وما يتضمنه ذلك هو أن هذه الإنفعالات غير مرغوبة أو بمعنى أدق هي لا تكون مرغوبة عند الإفراط فيها - إلا أن جميع البشر، أو معظمهم على الأقل، يخضعون لها، بعضهم بدرجة مفرطة حتى أصبح من الأمور الصحية والممارسات المفيدة بالنسبة للجميع وضرورية في حالة بعضهم - أن تعطيهم فرصة للإثارة ومتنفس من خلال وسيط هو الفن، والعملية في الوقت نفسه عملية مرغوب فيها. ولابد أن يكون ذلك هو جواب أرسطو على نقد أفلاطون للتراجيديا في محاورة الجمهورية، فليست للتراجيديا نتيجة تحط من الأخلاق، وإنما هي متعة بلا ضرر." - فردريك كوبلستون، تاريخ الفلسفة، المجلد الأول "اليونان وروما"، ص 492.
Show all...
مالَ المذهب الكلبي في هذه الفترة -العصر الهلنستي- إلى أن يفقد طابعه الجاد في التشديد على الإستقلال وقهر الرغبات، والتحمل البدني، والإستسلام للسخرية من العرف والتقاليد وألوان الإيمان السائدة، وأنماط السلوك، ولم يكن هذا الميل، بالطبع، غائبًا عن الكلبية المبكرة - وما علينا إلا أن نتذكر ديوجنز - لكنه تبدى في هذه الفترة من خلال نوع جديد من السخرية. ففي النصف الأول من القرن الثالث ق.م. أذاع "بيون البورينسي" في كتابه "خطابات لاذعة" متأثرًا بالمذهب الكلبي (فقد إستمع الى تيودور الكلبي في أثينا) ما يُسمى بالكلبية اللذية. مركّزًا على السعادة، والطابع المرغوب في الحياة الكلبية البسيطة، ولقد تابع تليس Teles الذي علّم في ميغارا عام ٢٤٠ ق.م. - "بيون" في كتابه أمثال هذه الخطابات اللاذعة، مجموعة من النوادر والملح الشعبية -تعالج الظاهر والحقيقة والغنى والفقر و "الأباثيا" الكلبية… الخ. ولقد إبتكر "مينبوس الجاداري" (حوالي عام ٢٥٠ ق.م) الهجاء الذى جمع فيه بين الشعر والنثر- وانتقد تحت أشكال مختلفة «الرحلات إلى الجحيم» والرسائل إلى الآلهة- والفلسفة الطبيعية- والتعليم الخاص، وسخرَ من الإعجاب المفرط الذي أبداه أتباع أبيقور له. - فردريك كوبلستون، تاريخ الفلسفة، المجلد الأول "اليونان وروما"، ص 548.
Show all...
Repost from N/a
05:40
Video unavailableShow in Telegram
ألا يا أيها الساقي أدر كأساً و ناولها و أسمعني حديث الطف و نار الحزن أشعلها
Show all...
21.43 MB
Repost from N/a
"يقترن الأنس برؤية وجه الجمال، ويعرف ابـن عـربـي الأنس بأنه (أثر مشاهدة جمال الحضرة الإلهية في القلب، وهو جمال الجلال ) . يتشابك، على المستوى الميتافيزيقي، حصول الأنس ورؤية الجمال وبزوغ الرغبة في الظهور (الوصل ) وفي الكشف عن الكنز الخفي، وهي «لحظات» تجتمع في رؤية الحق لنفسه أي لجماله. ولم تتحقق هذه الرؤية إلا في الإنسان، لذا (...)صح له أحسن تقويم (...) لأنه على صورة القديم (...) . ينبع جمال الإنسان من امتلاكه سمات يشترك فيها مع الحضرة الإلهية، مما يخلق لدى الإنسان الميل الذاتي نحو الأنس بالآخر (المطلق والنسبي). ويعبّر الأنس عن ذاته بالحب واللين واللطف والرحمة، وكلها تقتضي حضور [طبية] ذات وآخر، وبفضل هذا الآخر الذي هو الإنسان يمتد الجمال المطلق في عالم الحس، ويحضر الغيب في عالم الشهادة،وبالإنسان تكتمل دائرة الوجود."
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
"يرى أرسطو أن الفن قادر على السمو بالانفعالات الإنسانية، بالإضافة إلى اعترافه بأن للفن حقيقةً قائمة بذاتها، بغض النظر عن طبيعة الموضوع الذي يصوِّره."
Show all...
"يرى أرسطو أن الفن قادر على السمو بالانفعالات الإنسانية، بالإضافة إلى اعترافه بأن للفن حقيقةً قائمة بذاتها، بغض النظر عن طبيعة الموضوع الذي يصوِّره."
Show all...
Choose a Different Plan

Your current plan allows analytics for only 5 channels. To get more, please choose a different plan.