حملة #حصار_درعا
Show more
706
Subscribers
No data24 hours
No data7 days
No data30 days
Posts Archive
الساعة ٩ انطلقت الحملة المصغرة
توجهوا لحساباتكم شاركوا تحت الوسم #حصار_درعا و #درعا_تحت_القصف
..
رتل روسي يدخل الى درعا البلد
لرسم اتفاقيات جديدة تقضي على ما تبقى
أعينونا على نشر القناة لعلنا نرفع الحدث لقضية رأي عام فيُحدِث الله أمرا
هذه بلد تنتهك محارمها ويذلّ أهلها وهم مسلمون
..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزى الله من قدّم لنا هذه القناة خير الجزاء..
ستكون منصة أخرى تُضاف لمنصات
حملة #حصار_درعا كونوا معنا
انستقرام + تويتر :
@Daraa_siege
صفحة الفيس :
https://www.facebook.com/حملة-حصار_درعا-105599285174538/
مجموعة التفاعل على التيلجرام :
https://t.me/Daraa_Siege
..
أَبشِر صُدِقتَ الوعدَ يا مُلّا عُمَر
قد جاءَ نُصرُ اللّه وانتشرَ الخبَرْ
والكافرون تَمَزّقَت أَحلامُهُم
أَن تَعلُوَ القُرآنَ أَحكامُ البَشَرْ
وتَقَطّعَت أَوصَالُهُم وقرونُهُم
كُسِرَت! فلن تَلقَى لقرعِهِمَا شَرَرْ
عملاؤُهُم في سَكرَةٍ لم يَنهَضُوا
منها؛ وكابُلُ في شوَارِعِهَا الخَطَرْ
فحماهُمُ الرّحمَانُ جُندًا أثبَتُوا
أَنّ الثَّبُوتَ على المبادئِ يَنتَصِرْ
وَانّ السّياسةَ سَوسُهَا لا ينبغي
إِلّا وسيفُكَ في عَدُوّكَ يَنصَهِرْ
هذي بدايَةُ فَرحنَا وتَمَامُها
حُكمُ الشّريعةِ وامتِثَالٌ لِلنُذُرْ
يا حاميًا لِلجَارِ، رَاعٍ عَهدَهُ
بُوّئتَ في أَعلى المنازل مُستَقَرْ
بصير الشام..
الثامن من محرم / ١٤٤٣ هـ
الفرحون بانتصار طالبان كثر وذوو مشارب متعدد!
ربما كان معظهم لم يعرف الطالبان ولم يساندها إلا حين استوى سوقها ودارت رحاها، ربما هم نفسهم الذين كانوا يقرعونها على مواقفها ويشتمونها ويشتمون الشيخ بزعمهم أنه كان السبب لما حصل لأفغانستان، ولربما لو أتيحت لهم فرصة تسليم أسامة مقابل ملك أو سلطة أو مال لسلموا أسامة وأبا أسامة وآبائهم وأمهاتهم!
هؤلاء يفرحون لطالبان ولا يعرفون من هم الطالبان!
الحمد لله حمدا يليق بفضله ومنه وكرمه..
اللهم هذه الفرحة الأولى، فأتمم لهم ولنا ولإخواننا في مشارق الأرض ومغاربها
فصاحة السنان تغني عن عجمة اللسان يا عمران!
اللهم انصر الطالبان على نفسها وعدوها، وقها مكر الماكرين ومصائد الكافرين ودسائس الإسلامقراطيين وحبائل الغاوين، اللهم نصرا يقر عين المسلم ويفقأ عين الكافر ويقام على إثره شرعك الذي ارتضيت لعبادك..
جزى الله الشيخ التونسي عن المسلمين خيرا وذب الله عن وجهه النار، ردود رصينة وأدب جم ومراعاة لضعف ورقة علوم الخصوم؛ حتى وصل به الحال لـ "أتمتة" الأسئلة والأجوبة، لعلهم ينبسون وما كانوا فاعلين!
والحقيقة أن مثل هؤلاء لا يناظرون -والشيخ يعلم ذلك ووضح أسباب مناظرته لهم-، فلا علمَ لديهم إلا الكذب، ولا فقه إلا الروغان، ولا أدب غير أدب الشتائم والصراخ! هؤلاء بحاجة إلى درة عمر على رؤوسهم، حتى يقولوا: حسبكم فقد والله ذهب عنّا ما نجد في رؤوسنا، وفي ذلك خير لهم لو أنهم يتعظون!
"ومن لم يكن لسانه وراء قلبه، كان كلامه كثير التقلب والتناقض"
شيخ الإسلام تقي الدين ابن تيمية
"دعهم يعضوا على صم الحصى كمدا
من مات من غيظه منهم له كفن"
يبدو أن غيظ هذا البرميل المنتفخ من أموال السحت فاق غيظ النصيرية، وأنا بغيظه أشد فرحا
https://t.me/aboomaralsori/4098
حمدا لله يليق بفضله وكرمه على هذه البشرى ..
هكذا تنصر درعا، هكذا يكون الجهاد، هذه هي البنادق الحرة!، على الرغم من فرحي واستبشاري بهذه العملية المباركة إلا أنني غادرتني الكلمات والحروف ولم يبق في ذاكرتي إلا قول الشاعر:
كُتِبَ القتل والقتال علينا
وعلى الغانيات جر الذيول
فاجررن ذيولكنّ يا نساء بلحى، وأسلحة لا تنفع بل تضر!
ألا قبّح الله التمندل والمناديل!
طبيعة كدرة ورائحة قذرة؛ ثم إلى أقرب حاوية كما أسلافهم، ولا هم يعقلون ولا هم يذّكرون
عندما نكتب!
"وكما يهمنا اجتماع أهل الحق واعتصامهم بحبل الله المتين؛ فكذلك يهمنا تمحيص الصفوف وتمييز الخبيث من الطيب، والتفريق بين المدعي الخلي وبين المتحرّق الشجي"
الشيخ أبو محمد المقدسي
"لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك
إن الحمد، والنعمة، لك والملك، لا شريك لك"
يا لله ما أشد وقعها في القلوب!
حين كنّا صغارا كنا نرافق الحجيج عبر التلفاز لحظة بلحظة، نتتبعهم ونتفحص وجوههم كأنهم أفراد العائلة، أو لعلنا نتعرف على أحد الحجاج من الأقرباء والجيران!
الجموع الغفيرة، الطرقات المزدحمة، البياض المهيب، والتلبية التي تصدح بالخلفية؛ مشاهد تقشعر منها الأبدان! كنت أتمنى حينها لو أخترق شاشة التلفاز فأكون من صنّاع الحدث لا من متابعيه!
واليوم بعد ردح من الزمن أعقد عليها "لبيك اللهم لبيك" لبيك أن تجدني حيث تحب وتفتقدني حيث تكره؛ ما استطعت لذلك سبيلا، لبيك بالدماء والأشلاء، لبيك ولاءً لمن تحب وبراءة ممن تبغض، لبيك هذه النفس منك وإليك، لا شريك لك، لا أمير ولا وزير ولا غفير ولا أجير، لا قريب ولا حبيب ولا غريب، لا مال ولا عيال ولا أي أمر مصيره الزوال
لبيك نرجو مغفرتك، فاكتبها اللهم، واجعلنا من عتقائك في هذا اليوم الفضيل، واختم لنا بالحسنى، فاز أولياؤك وخاب أعداؤك
الذين يرفعون الهاشتاجات ويرسلون الاستغاثات ويولولون ويندبون؟! ممّن ترجّون النصرة؟! أمن المسلمين المستضعفين العزّل وأنتم أصحاب السلاح لا تنتصرون؟! أمن طواغيت العرب المتصهينين؟! أم من المجتمع الغربي ومجلس الأمن ووكالة البيئة العالمية وجمعيات حماية الآثار؟! ااه؛ تريدون إيصال الرسالة وتعريف العالم بإجرام روسيا وبشار باعتبار أنها لم تصل بعدُ طيلة عشرة أعوام أو أنهم لا يعلمون ويباركون ويساندون!!
هاه؛ أجيبوا!
#جبل_الزاوية
التروية!
غدا؛ بينما حجاج بيت الله يتزودون من الماء ويرتوون؛ يروي مرابطو المسجد الأقصى المسرى وباحاته من دمائهم الزكية، والأمة هي الأمة تصحو ثوانٍ وتَغفو لدهور!
الدعاء الدعاء، وعسى يجعل الله لنا مع بني قريظة لقاء
كنت أريد أن أبثّ كلاما أستنكر فيه حالة الصمت من علماء وأهالي جزيرة محمد، هذا الصمت الجدّ مريب، فقلبت نظري يمينا وشمالا؛ فآثرت الصمت!!
في منتصف جبهة "العميلة والمستعملة"؛ خاصة المتغنين بفتوحات الطالبان الاخيرة ..
بالصحة والعافية(:
"إذا أحبّ اللهُ عزّ وجلّ عبداً استعملَه في الأوقاتِ الفاضلة بأفضلِ الأعمال ليُثيبَه أفضل الثوابِ، وإذا مقتَ عبداً استعملَه بأسوأ الأعمال في أفاضِل الأوقات ليُضاعف له السيّئات بانتقاصِ حُرمات الشعائِر وانتهاكِ المحرّمات في الحُرمات!"
#عشر_ذي_الحجة
{فَاصبِر إن وَعدَ الله حق وَلا يستَخِفنكَ الذينَ لا يوقِنُون}
🍃 دون صبر ويقين يتحول قلبك لريشة في خفتها.
تحركه الكلمة وتُقعده الكلمة .
📌الموقنون هم الثابتون .
"سنحرر المحرر!" تذكرونها؟!
ها هي اليوم تنفذ من جديد، والمحرر -إن صحت التسمية- يُحرر من الصادقين، ويَمُد ذراعه للخانعين، هي فكرة؛ والفكرة لا تموت، ولا تغرنك الألوان..
تبريرات رؤوس المرقّعة لا تُقنِع الغَوغاء لأنها مقنعة بذاتها؛ بل لأنهم يريدون الاقتناع!!
فحين ينظر المُرَقَّعُ له بعينٍ إلى سذاجة الكذبة وبعدها عن الواقع ثم ينظر بالأخرى إلى أصدقائه الذين سيُحرَمهم وسلطته التي ستُنتَزع منه ومتاعه الذي سيتنازل عنه، يَصُحّ لديه كلّ ضعيف ويشتّد كلّ وَهِن، ما ذاك ببرهان لكِنّه الشيطان!
مسلم الشيشاني المعتكف وجماعته في الثغور، البعيد كل البعد عن الساحة وإنكار منكراتها؛ يُضيَّق عليه ويُهَدد ويُبعَد، فهل اقتنعتم أن ليست القضية غلاة ومحتطبين -زعموا!-
المهاجرون "خط أخضر.".
قُلتها وأعيدها؛ ديانةً واحتسابا:
إن كان الشيخ المقدسيّ كما تزعمون وقد فعل وفعل، ودمر الساحة الفلانية، وأفسد الساحة العلّانية -كذبتم-؛ فلِمَا قدّمتموه وصدّرتموه وسكتم عن أفعاله؟! فأنتم هاهنا بين أمرين: أمّا أنكم كنتم كابن سلول؛ تنافقون وتتقون لتغنمون ثمّ إذا أنتم ظهرتم أظهرتم؛ فحينها أنتم ساقطو العدالة لا يُؤخذ منكم ولا يعتد بكم وأنتم وبعيرٌ ضال في الصحراء سواء، وأما أنكم نصحتم به فصدقتم وأُستُشهِِدتُم فبررتم ثم إذا أنكر عليكم وأخذ غير الذي تأخذون فلم يحابي ولم يداهن؛ كنتم قومَ بُهت كاليهود إذ كان ابن سلام سيدهم وابن سيدهم حين وافقهم وشرهم وابن شرهم حين خالفهم؛ فمثلكم حينئذ كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث!
وأنتم في سعة من الاختيار؛ وسلامتكم (:
أما مَن لم يتعظ مما بين يديه وخلفه، ومما دفع ثمنه جهدا أو دما أو أخا؛ فكبر عليه أربعا "فإنها لا تعمى الأبصار" ..
هممت البارحة عصرا أن أكتب أبياتا أذبّ بها عن الشيخ أبي محمد المقدسي احتسابا عند الله ونصرة له، فكتبت مسودة ثم شُغلت حتى نبهني أحد الإخوة في بريد القناة عن صعلوك يتطاول على الشيخ فوعدته الرد فكتبتُ ولم أنقّح، ثم ما لبثت حتى أُخبِرتُ أنه حذف كلامه لكنه لم يرعوِ ولم يكف لذا لم أكفّ بدوري ﴿لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم﴾، قلت:
إِذَا مَــــادَ الـــظّــلامُ بِـــدَارِ قَـــــومٍ
وأَمـسَـى الـجَـهلُ مَـرؤُوسَ الأَنَــامِ
ولِـلــفُـتــيَـا تَــصَـدّر مَــن تَــزَبـَّـبْ
ومِـن قَبـلِ التّـحَـصرُمِ مثلَ جَـامِي
نَـــوَازِلُ بَــعـضُـهَا يــأسُـو بِـبَــعـضٍ
تُـــرَقّــقُ أُخــتَــهـا دُونَ انـــتِـــظَـامِ
فُـجُد بالسَّيرِ -يَـا مَن رُمتَ نُـصحًا-
إلـى حُــصـنٍ تَـكَــنَّى بـالــ"عِــصَامِ"
وعَــاصِـمُ شَــيـخُــنَـا رَســمٌ وحَــالٌ
وطَــودٌ رَاسِـــخٌ فــي تِي الــمَــعَـامِ
وعَـاصـمُ لَـيٕسَ مَــعــصُـومًا ولــكـن
ثَـــبُـوتٌ فـــي الــمَـعَامِـعَ والــسّـلامِ
مَــعَامِـعَ تِـي الـمَـحابِرِ تَـلكَ أَمـضى
مِــنَ الـسّــيـف الـمُـفـلّـقِ لِـلـــهَــوَامِ
ومَـا وَجَـدُوا لَهُ -فِي الخُـلْقِ- عَـيبًا
سِـوَى قَــهـرٍ خُـصُـومًـا بِـابـتِــسَـامِ
وعَــيــبًـا آخَـــرًا؛ لَـــحِـزٌ شَــــحِـيحٌ
يُــمَــسَّــكُ بــالــمَـبَـادِئِ بـــالــتــزام
إِذَا بَــاعَ الــجَـمِيعُ فَـلـيسَ يَــشرِي
ثَــوَابِـتَ حَــقِّ بــالــمَالِ الـــحَــرَامِ
وعَــيبُ الــشَّـيـخِ لا يَـرضَى بمَيلٍ
وَسَـــيـرُهُـــمُ كَــأَسـرَابِ الـهَــــوَامِ
أَقُــولُ وقَـد سَـمِـعـتُ نُـبَاحَ جَـروٍ
يُـهَاجِـي الكَــلـبُ أَفــيَاءَ الـغَــمَـامِ
يُــسَـمّـي نَـبـحَـهُ دِرعًـــا صَــدُودًا
وحَــسـبُ الـجَروِ تَـلـعِـيقُ العِظَامِ
أَتَـنسَى يـا أُطَـيفِلُ فِـعلَ شَـيخِي
زَمَــانًـا كُــنـتَ تَــغـرَقُ بــالــمَـنَـامِ
وفَــاهُـكَ يــا رَضِـيـعَ بِـثَـديِ أُمِّكْ
وشَــيخَي مُـشـهِرٌ لِلـسَّـيفِ دَامِـي
عَـجِـيـبٌ كَــيفَ ثَارُوا لَاجلِ شيخ
ومـا غــضـبوا لأَعــرَاضِ الــــعَـوَامِ
بصير الشام..
الحادي عشر من ذي القعدة/ ١٤٤٢ هـ