شـﻤسُ الشِـتاء`

التَّكبير في أيام العشر من ذي الحجة مشروع.

• - الدليل من الكِتاب: 1) - (وَاذْكُرُوا اللَّهَ فِي أَيَّامٍ مَعْدُودَاتٍ) عن ابنِ عبَّاس رَضِيَ اللهُ عنهما، قال: (الأيَّام المعدودات: أيَّامُ التشريقِ؛ أربعة أيَّام: يوم النَّحر، وثلاثة أيَّام) 2) - (لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ عَلَى مَا رَزَقَهُمْ مِنْ بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ) عن ابن عبَّاس رَضِيَ اللهُ عنهما، قال: (الأيَّام المعلومات: أيَّامُ العَشرِ «يعني: العَشر الأُوَل من ذي الحجَّة) .

• - الدليل من السُّنَّة: عن أم عطية نسيبة بنت كعب: كُنَّا نُؤْمَرُ بالخُرُوجِ في العِيدَيْنِ، وَالْمُخَبَّأَةُ، وَالْبِكْرُ، قالَتْ: الحُيَّضُ يَخْرُجْنَ فَيَكُنَّ خَلْفَ النَّاسِ، يُكَبِّرْنَ مع النَّاسِ. مسلم، صحيح مسلم (883) • [صحيح] • أخرجه البخاري (971)، ومسلم (883). - وَجْهُ الدَّلالَةِ: أنَّ قولها: ((يُكبِّرْنَ مع النَّاس)) دليلٌ على استحبابِ التكبيرِ لكلِّ أحدٍ في العيدينِ. .

هنتكلم عن التَّكبير.

• - أنواعُ التَّكبيرِ: 1) التَّكبيرُ المُطلَقُ: - يُشرَعُ التَّكبيرُ المطلَقُ، مِن أَوَّل ذي الحجَّةِ إلى غروبِ شمسِ آخرِ يومٍ من أيَّام التشريقِ. - يكون في كل ساعات الليل والنهار. 2) التَّكبيرِ المُقيَّدِ: - يَبتدِئُ التكبيرُ المقيَّدُ مِن صلاةِ فَجرِ يومِ عَرفةَ إلى عَصرِ آخِرِ أيَّامِ التَّشريقِ، أي: اليومِ الثَّالِثَ عَشرَ. - يكون تكبيرًا مقيدًا دبر الصلوات، أي بعد أن يقول: أستغفر الله ثلاثًا، اللهم أنت السلام ومنك السلام تباركت يا ذا الجلال والإكرام، ثم يكبر، فيكون هذا التكبير كالتسبيح والتحميد الذي يسن في كل وقت بعد الصلاة. .

• الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد.      ┏━━━━━━━━━━━━━━━┓ 彡 https://t.me/BareeQ30      ┗━━━━━━━━━━━━━━━┛

• - صيغة التَّكبير: الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر الله أكبر ولله الحمد. وبعض العلماء يقول: تكبر ثلاثًا فتقول: الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، والله أكبر الله أكبر الله أكبر ولله الحمد. والأمر في هذا واسع، يعني: سواء كبرت مرتين أو كبرت ثلاثًا فكلها على خير. .

‏لما تفكيرك ينضج هتعرف إنك مش محتاج حد يكلمك ٢٤ ساعه و لا طول الوقت يقولك كلام حلو بالعكس محتاج حد تكون واثق م مكانتك عنده و إن الزمن والخلافات عمرها م هتفرقكوا شخص عارف إنه مهما بعد و قابل ناس ملوش غيرك يستحملك وقت خنقتك و زعلك و يتفاهم معاك ف المشاكل و يديك الامان، عمومًا مفيش احسن من احساسك بالأمان ف اي علاقة، وانا مُفتقد دا.

مساء الفُل يحلوين.. اكتشفت إنك لو تايه ف أي مسألة، سواء دينية أو دنيوية لازم دايمًا ترجع للقرآن، عشان دايمًا ف القرآن هتلاقي حلول لأي مُشكلة ممكن تواجهك أو تعدي عليك.. يعني مثلاً: حاسس إنك لوحدك ومفيش أي حد جمبك أو قريب منك ؟ هتلاقي ربنا بيقول: وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ .. أو ف سورة التوبة عن قصة سيدنا محمد وأبو بكر ف الغار: إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا حاسس إنك عندك وقت فاضي كبير مش بتعمل فيه حاجة وحاسس بفراغ ضخم؟ هنا تلاقي ربنا بيقول: فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ .. يعني تلجأ العبادة وتخلص النية والرغبة لله. طب عندك خطوة كبيرة وخايف منها ومتردد؟ هتلاقي سبحانه وتعالى بيقول: فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ. طب غلطاتك كترت أو تِقلت لدرجة إنك أصلاً بدأت تكره نفسك؟ هتلاقي ربنا بيقول: نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ. طب مشكلة ف الرزق؟ هتلاقي ربنا سبحانه وتعالى بيقول: وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ (22) فَوَرَبِّ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِّثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنطِقُونَ .. أو ف سورة البقرة كمثال: وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ. حتى ف علاقاتك بالناس اللي ف حياتك، هتلاقي القرآن سايبلك طريقة سليمة ف التعامل مع الناس مثلاً ف قصة موسى والخضر ف سورة الكهف، لما سيدنا موسى كرر الأسئلة مرتين، وكان سيدنا الخضر فقد صبره، سيدنا موسى قاله: قَالَ إِن سَأَلْتُكَ عَن شَيْءٍ بَعْدَهَا فَلَا تُصَاحِبْنِي ۖ قَدْ بَلَغْتَ مِن لَّدُنِّي عُذْرًا .. يعني لو الغلط حصل تُعذر مرة وإتنين، بس ف المرة التالتة بقي لما سيدنا موسى سأل، رد عليه سيدنا الخضر وقاله: قَالَ هَٰذَا فِرَاقُ بَيْنِي وَبَيْنِكَ .. يعني إسمح لكل شخص بمرتين للمغفرة والتسامح، بعد كده ف المرة التالتة تفارق وتمشي.. من هنا أي مشكلة تقع فيها أو تحصل لك، حتى لو كانت معقدة لدرجة إنك مش قادر تشرحها لحد أصلاً ردّها للقرآن وهتلاقي الإجابة واضحة زي الشمس والله.

ثلاث ساعات يوميًا ف رمضان لا تفرط فيها مهما كان الثمن فإنك إذا حافظت عليها وهي ثلاث ساعات بعدد أيام الشهر يكون المجموع (٩٠) ساعة وهن كالتالي.. _الساعة عند الإفطار جهز فطورك باكراً وتفرغ فيها للدعاء فإن للصائم عند فطره دعوة لا ترد إدعي لك ولأحبابك ولا تنسى أموات المسلمين فإنهم يحتاجون منك الدعاء. _وأما الساعة الثانية فهي آخر الليل اجعلها خلوة مع الله سبحانه فأنه ينادي هل من سأل فأعطيه ، هل من مستغفر فأغفر له فأكثر فيها من الإستغفار. _وأما الساعة الثالثة فهي جلوسك بعد صلاة الفجر في مصلاك حتى الإشراق. _هذه تسعون ساعة واحرص علي باقي الوقت بالذكر وأجتناب الغيبه فإنها تحصد الأعمال واعزم إلا تفوتك صلاة فريضه واستغل النوافل فإنما هو ثلاثين يومًا وما أسرع ما نقول أنقضى🤍'