غُرَبَاء
غُرَباء.. لِنصرةِ الحقّ، وعِزّةِ الدّين، ورفعِ رأيتِه.. في محاولةٍ لِنؤدّي ما علينا مِن هذا المنبر؛ وَلَقد نعلم أنّنا ما أدّينا حقّ الله بعد! غفرَ اللهُ لنا تقصيرنا. اللهم أجعل أخر كلامنا أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله
Show more9 491
Subscribers
-1224 hours
-827 days
-1 84230 days
- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Subscriber growth rate
Data loading in progress...
كذب من قال أن آل سعود يخدمون الحرمين الشريفين، بل الحرمين الشريفين هما من يملآن خزائن آل سعود!
نحن اليوم أقرب إلى النصر من كل فترة لأن هذه الفترة نرى وصول أهل الشرك والظلم إلى أعلى نقطة وصلها قبلهم من وصلها وكانت النقطة التي أسقطهم الله منها ولم يتعداها حتى فرعون ..
ألوذُ بكَ مِن نفسي
ومِن الدُنيا
ومِن النَّاس
تولَّني .. ولا تردَّنِي خائبًا.
يأتي التكبير ليهدم ركام الجاهلية!
لتنبعث القلوب معه من جديد بعزة وإباء!
الله أكبر هنا لتحيي قلوبنا وتدفع الشبهات والظلمات
رددوها بقلوب حية نابضة بالتوحيد واليقين
لقنوها أبناءكم لعلهم يكبرون يوما في ساحات الأقصى فاتحين
التكبير عنوان مسيرة هذه الأمة منذ صدر الإسلام إلى آخر الزمان!
"هوِّن عليك فما هي إلا دنيا فأيامٌ ونَمْضِي؛ فلا تحزن فكل ما فيها مُتعِب، وكل من فيها مُتعَب، الحَمدللّٰه أنَّها ليسَت دَارَنا ولا دِيارَنَا وأنّ المُستقر بجوارِ رَبِّ العَالمين، الحمدلله أنها دُنيا وسَتنقضى، وعسَانا فى الجنة نأنَس ويُؤنَسُ بنا، لبَّيك إنَّ العيشَ عيشُ الآخرة"
عجيب أن نتعلق بذيول الغرب ولم يأتنا منه غير الشر :
_كل ما ياتي من الغرب شر او مقدمات للشر _جاءنا من الغرب الربا فمحق الثروات وافقر الشعوب واثار الضغائن والاحقاد ولم تنجو منه دوله ولم ينجوا منه فرد.
_ جاءنا الاستعمار و الحروب و الصراع والصدام و دمرت الحرب الاستباقية دول كثيرة فعشنا الهم واللجوء في اعلى صورها واعتى اثارها. ويفى ان الكيان الصهيوني تتاج غربي .
_ جاءنا الفكر الليبرالي بالانحلال سواء ديني او اجتماعي او قيمي فبث الخواء الروحي لدى قطاعات كبيره من الشعوب ماذا كسب العالم بهيمنة الغرب او بمعنى اسلامي ماذا خسر العالم باستبعاد الاسلام والمنهج الاسلامي؟! ان كل ما جاءنا من الغرب شر مطلق وهذا يجرده من المصداقيه الاخلاقيه امام نفسه وامام كل الشعوب اما الشرق فمنعكف على ذاته متمحور حول مصالحه الماديه اكثر من اي معاني اخرى وهذا وان لم يكن بيننا وبينهم عداوه لانهم يناقضون الشعوب الاسلاميه في العقائد والقيم والروح والدين فهم ليسوا بافضل حالا من الغرب ومن هنا لا مفر ولا مناص من استئناف سياده المنهج الاسلامي على معتنقيه وليستفيد منه الشرق والغرب في هذه الحقبه التي يشرف فيها الكون على الهلاك بسبب اطماع الغرب وتوحشه بلا اي مبرر غير ضعفنا !!!