هتان ||
2 483
Subscribers
+124 hours
+37 days
+9330 days
- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Subscriber growth rate
Data loading in progress...
كُلّ المُحادثات
التي كنت أخاف أن تُحذف ..
عن طريق الخطأ
حذفتُها.
عن طريقِ النجاة.
لو لم ترحل ..
كنتُ اليومَ
سأقسِمُ لغريبٍ في الشّارع
أنّ الحُبّ أقوى من أيّ ظرف، وأنّ ..
أحدنا إذا ما أحبّ أحدهُم
فَإنّ كلّ ظروف الأرض، مُحال ..
أن تُبعِده عمّن يُحبّ
لو لم ترحل ..
كُنتُ سأبقى مُبتَسِماً كطفلٍ
مُدلّل
لم يلقَ صفعةً في حياتِه.
لو لم ترحل ..
كنتُ "سأستهلك"
الكثير من المكالمات
والرّسائل، والمَشاعر
وسأخسر الكثيرَ من الّليل
والذّرة والعصير
برفقتِك.
لو لم ترحل ..
لشربتُ البارِحة عصيراً
بدلاً من الخمر.🖤
"كنتُ غفرتُ لك لو أن ذلك كفيلٌ بالمسح على قلبي، لكنها مغفرة لن تعود عليّ بأي جدوى، لأنني حتى وإن غفرت، سأظل لا أسامحك."
أفنيتُ دَهرًا مِن عُمري أكتبُ لِأعمى في الحُب
يقرأُ كلِماتي ويُراقبُ حِسابي كُلَّ لَيلة ولكن لا تَتحرك مَشاعرهُ نَحوي إنشٍ واحِد
إستَنزفتُ طَاقتي وإستَنزفتُ حُروفي جاهِدةٌ في لَفتِ قَلبه لعلّهُ يَرى حُبي الهائِل ولكن لا يُوجد جَدوى!
أبحثُ عَن ألفِ طريقة لتوصيلِ مَشاعري المكبوتَة لِفاقِد الأحساس!
لإنسان لا يَعرف مَعنى الحُب ولم تَهُزهُ كلماتي العَميقة!
ركضتُ وسَعيت...حاولتُ وفَشِلت
لم يَرى مُحاولاتي أو رُبَما أنهُ إختارَ أن لا يَراها لِكي ينامُ وهو مُرتاح الضَمير!
ضائِعة... لم أعد أعرِفُ لِلحياةِ طَعمٍ وَلون
أبحثُ ليلًا ونهارًا عن ذَاتي التي أضعتُها بعدَ غيابك
ذَاتي التي غَادرتني ولم ألقى ذَاتي مِن بَعدك!
بَحثتُ في كُل الأماكن بِجِوارِك وفي كُل الأمكنة إلا نَفسي!
أبحث وأبحث دُون جَدى
قاومتُ صِراعات ولا زِلتُ في الكثيرِ مِنها
خُضتُ حُروب ولم أخرج مِنها إلى الآن وهي حروب قَلبي وعَقلي وصعبٌ عليّ التغلب على إحداهُما إنَني في الحالتين خَاسرة بَينهُما
أفقِدُ جِزءٌ مِن نَفسي بَينهُم
لَقد بُتِرَ جِزءٌ مِنّي وهو قَلبي
إني ألومُ نَفسي عَمّا فَعلتُ بِها
لَقد تَركتُها ضائِعة وحائِرة ومنُتَظِرة لشيءٍ إستحالة أن يَعود
ولكنِها يا عَزيزي تَشتاقُ إلى الزَمهَرير وهل يُمكن هل يَصِلُ النَدى إلى قاعِ الجحيم؟
لم أحرص على تلميع صورتي لأبدو جديرًا بالمحبّة، لن أتنازل عن غضبي لأثبت لك حناني، لن أتوقف عن فعل ما أؤمن به لأنه لا يتوافق معك ،لن أترك هدوئي وأنخرط في الزحام لأظهر بصورة الإجتماعي المحبوب، لن أصدّ عن رصد السعادات الصغيرة التي تصنع لي طمأنينة لأطمح بسعادة أكبر•
كيف لي أن أشرح لك بأني مُتعب من الطريق، والناس، والأحلام، وحذري، وترددي، وقلّة الحيلة، ومُتعب أيضاً من الغد وهو لم يأتِ بعد، ومن أمس وهو مُنتهي، ومن الأيام، والوعود، والصبر، وطولة البال، ومن التعقل، والتأني، والغضب، من دون أن تشعر بأنني أبالغ؟
لقد نسيت -تقريبًا- كلُّ الأشياء عنك، عدا أنك خدشت ماكنت أخشاك أن تلوّثه، أن تجعلني أفقد الإطمئنان الذي شعرت به تجاهك، أنت لا تعرف معنى أنك تفقد الأمان الذي كنت تكنّه لشيءٍ زائل. كان لجرحك فيّ معنى أنا الذي أمنّتك ألّا تفعل.. لكنّك فعلت•
إنّي
وبِرغم ما عَشناه
لازلت (أحبّ) أحياناً أن أُفتّش في ذكرياتِنا
لا لِأحزَن .. بَل لأنّ بها نكهةً ما
نكهَة الطمأنينة
إنّي
لأرغب أحياناً أن أُفاتِحكِ حديثاً
لا ينتهي
يغمرني شوقٌ لا لكِ
بل لوقتٍ عِشناهُ معاً
إنّي
حاولتُ مِراراً ألّا أتذكّركِ(بِذريعةِ القوّة)
إِلّا أنّك فجأةٍ بلا إنذارٍ
(تسـ.ـرقين) الوهلة، أتعلمين كيف تُسرقُ الوَهلة .. ؟
لا أستطيعُ حينها
إِلّا الحنين لَنا ..
إنّي
على يقينٍ بأنّ كلّ لحظة تُعيدُني لِذكرى
مرّت بيننا
يُقابلها إخلاصٌ جمّ لنا
شعور
بِبساطة، لا يُمكن تجاوزه
وها أنا
وكلّ المعطيات تُشير إِلى أنّه ضربٌ من خيال
إِلّا أنّي
أتجاوزه.🖤