cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

قناة الولاية

شَرِّقُوا وَغَرِّبُوا فَلَنْ تَجِدُوا عِلْمًا صَحِيحًا إِلَّا عِنْدَ أَهْلِ الْبَيْتِ عَلَيْهِمْ السَّلَامُ خَادِمٍ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ @Karballe_313 » لاتغــادرون |✌️

Show more
Advertising posts
7 738Subscribers
+624 hours
+107 days
+12530 days
Posts Archive
. ✨ كلامهم نور ✨ 📜إلى جميع المسلمين هذه وصية أمير المؤمنين لكم قبل استشهاده (١) 🔘 @alwilaya
Show all...
افكد وطن من ابتعد عنك شبر
Show all...
اصعدوا مكالمة صوتية #اعرف_امامك . https://t.me/khoddam_al_mahdi_313?videochat=8974283d6e203c49e3
Show all...
أعظمِ الناسِ خسارةً وحسرة ❂ قيل للإمام الرضا عليه السلام: ألا نخبرك بالخاسر المُتخلّف؟ قال: من هو؟ قالوا: فُلانٌ باع دنانيرهُ بدراهم أخذها، فردَّ مالهُ مِن عشرةِ آلاف دينار إلى عشرة آلاف درهم! قال الإمام: بَدْرَةٌ -أي عشرة آلاف درهم- باعها بألفِ درهمٍ زيف ألم يكن أعظمَ تخلّفاً وحسرة؟! قالوا: بلى قال: ألا أُنبئكم بأعظم مِن هذا تَخلّفاً وحسرة؟ قالوا: بلى قال: أرأيتم لو كان لهُ ألفُ جبلٍ مِن ذهب باعها بألفِ حبّةٍ مِن زيف، ألم يكن أعظم تخلّفاً وأعظمَ مِن هذا حسرة؟ قالوا: بلى قال: أفلا أُنبئكم بمَن هو أشدُّ مِن هذا تَخلّفاً وأعظم مِن هذا حسرة؟ قالوا: بلى، قال الإمام: مَن آثرَ في البرّ والمعروف قرابةَ أبوي نسبهِ على قرابة أبوي دينه مُحمّدٍ وعليّ، لأنّ فضل قراباتِ مُحمّدٍ وعليٍّ أبوي دينهِ على قراباتِ أبوي نسبهِ أفضلُ مِن فضل ألفِ جبلٍ مِن ذهب على ألفِ حبّة زيف [تفسير الإمام العسكري] [توضيحات] الإمام يُشير هنا إلى اضطراب قائمةِ الأولويّات عند الشيعي، بحيث يُقدّم أبوي نَسَبهِ على أبوي دينهِ "مُحمّدٍ وعليّ" وبعبارة أُخرى: يُقدّم عائلته وقرابته على والده الحقيقي وهو إمامُ زمانه! هذا الأمر يكشف عن خلل عقائدي وسوء في العلاقة مع أهل البيت واضراب في الأولويّات في ثقافة الكتاب والعِترة نحنُ مأمورين بتريتب قائمة الأولوليّات في حياتنا كما يقول تعالى في كتابه: {يا أيّها الذين آمنوا لا تُلهكم أموالكم ولا أولادكم عن ذِكر الله ومَن يفعل ذلك فأولئك هم الخاسرون} الآية هنا حين أشارت إلى الأموالِ والأولاد هي لا تُريد أن تحصر المعاني في هذين العُنوانين، وإنّما ذكرت الأموال والأولاد لأنّها تمثّل العناوين الأولى عند الناس وإلّا فإنّ الآية في جوهر معناها تُريد أن تقول: يا أيُّها الذين آمنوا لا يُلهكم شيءٌ عن ذِكر الله وبعبارةٍ أخرى: لا يُلهكم شيءٌ عن مُحمّدٍ وآل مُحمّد لأنّ عنوان (ذِكر الله) له مراتب كثيرة، وأعلى مراتبه هو "الذِكرُ الأكبر" وهو ذكر مُحمّدٌ وآلُ محمّدٍ كما يقول إمامُنا الباقر في قوله تعالى: {ولَذِكرُ الله أكبر} قال: نحنُ ذِكرُ الله ونحنُ أكبر) فأعلى مراتب الذِكر الإلهي هو ذِكرهم صلوات الله عليهم، فهم ذِكرُ الله الأكبر فمَن ذَكَرهم ذَكَر الله علماً أنّ المُراد مِن ذِكرهم ليس هو الذكر الّلفظي فقط قطعاً الألفاظ والزيارات والمناجيات كُلُّ هذه الصِيَغ الّلفظيّة وهذه الطُقوس داخلةٌ في سِياق الذِكر ولكنّ المعنى الحقيقي للذكر هو الارتباط القلبي والعقلي والارتباطُ العقائدي الذي يُحرّكُ الإنسان باتّجاهههم صلوات الله عليهم وبعبارة أدق: ذِكرُ الله الأكبر هو الارتباط القلبي والعقلي والارتباطُ العقائدي الذي يُحرّكنا باتّجاه إمام زماننا فهو الوالد الحقيقي في زماننا هذا ولذا لابُدّ أن يكون إمامُ زماننا هو العنوان الأوّل والذِكر الأكبر المُقدّم على كُلّ شيء في حياتنا لأنّ نفس الآية قالت في خاتمتها وهي تتحدّث عن الذين لم يجعلوا الأولويّة في حياتهم لأهل البيت قالت عنهم: {ومَن يفعل ذلك فأولئك هم الخاسرون} فالآية تحدّثت عن خاسرين وهم الذين تشغلهم شواغل الحياة عن أهل البيت والإمام الرضا في حديثه في أوّل الموضوع يتحدّثُ عن أعظم الناس خسارة وهو الذي يُقدّم في البرّ والمعروف قرابة أبوي نسبهِ على قرابةِ أبوي دينه فالمضامين واحدة والخسارةُ واحدة كما ترون فالشيعي الحقيقي لابُدّ أن يكون أهل البيت هم العنوان الأهمّ في حياته ولا يُقدّم أيّ شيءٍ عليهم أساساً الذي يُقدّم أيّ عنوانٍ آخر مِن عناوين الدنيا على أهل البيت فهو فاسقٌ بنظر الله، كما يقول القرآن: {قُل إن كان آباؤكم وأبناؤكم وإخوانُكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموالٌ اقترفتُمُوها وتجارةٌ تخشون كسادها ومساكنُ ترضونها أحبَّ إليكم مِن اللهِ ورسوله وجهادٍ في سبيلهِ فتربّصوا حتّى يأتي اللهُ بأمرهِ والله لا يهدي القوم الفاسقين} الآية أشارت إلى أبرز العناوين التي يمكن أن تشغل الإنسان في دنياه فالآية تقول أنّ الذي يُقدّم أيّ عنوانٍ مِن عناوين الدنيا على أهل البيت فهو فاسقٌ بنظر الله، لأنّ ذيل الآية يقول: {والله لا يهدي القوم الفاسقين} فهذا حُكمٌ بالتفسيق مِن الله وهذا المعنى هو نفس المضمون الذي جاء في قول رسول الله: (لا يُؤمنُ عبدٌ حتّى أكون أحبَّ إليه مِن نفسهِ ويكون عترتي أحبَّ إليهِ مِن عترتهِ ويكون أهلي أحبَّ إليه مِن أهله وتكون ذاتي أحبَّ إليهِ مِن ذاته) [بحار الأنوار: ج١٧] يعني لابُدّ أن يكون أهل البيت هم العنوان الأهم في حياتنا ولابُدّ أن تكون المحبّةُ الأشدّ في قلوبنا مصروفةٌ لهم وليس لأيّ شيءٍ آخر فالذي لا يكونُ شديد الحُبّ لأهل البيت ولا يكون أهل البيت هم العنوان الأهمّ في حياتهِ، فهو ليس بشيعي أصلاً وإنّما هو فاسقٌ بِحُكم الله تعالى، فلنتأمّل! ●➼‌┅═❧═┅┅───┄ 🔘 @alwilaya
Show all...
بس تقرون ما تصعدون
Show all...
اصعدوا مكالمة صوتية عليكم العباس
Show all...
اصعدوا مكالمة صوتية عليكم العباس
Show all...
اصعدوا مكالمة صوتية
Show all...
اصعدوا مكالمة صوتية
Show all...
اصعدوا مكالمة صوتية
Show all...
اصعدوا مكالمة صوتية
Show all...
اصعدوا مكالمة صوتية
Show all...
اصعدوا مكالمة عليكم العباس
Show all...
اصعدوا مكالمة صوتية
Show all...
اصعدواااا
Show all...
تصعد ثانية مراح تفهم شي
Show all...
انطو مجال اصعدوا واصبروا
Show all...
عود ليش متصعدون مكالمة
Show all...
اصعدوا مكالمة صوتية
Show all...
اصعدوا مكالمة صوتية
Show all...
اصعدوا مكالمة صوتية
Show all...
التفسيرُ الحقيقيُّ لِحُزن المؤمن مِن غير سبب : يقولُ أبو بصير:  (دخلتُ على الصادق ومعي رجلٌ مِن أصحابنا، فقلتُ له: جُعلتُ فداك يا بن رسول الله! إنّي لأغتمُّ وأحزنُ من غيرِ أن أعرِفَ لذلك سَبَباً! فقال الإمام: إنّ ذلك الحُزن والفرح يَصِلُ إليكم مِنّا لأنّا إذا دخل علينا حُزنٌ أو سرورٌ كان ذلك داخلاً عليكم ولأنّا وإيّاكم من نُور اللهِ عزّ وجلّ، فجَعَلنا وطينتنا وطينتكم واحدة ولو تُركت طِينتكم كما أُخِذت لكُنّا وأنتم سواء.. ولكن مُزجت طِينتكم بطينة أعدائكم، فلولا ذلك ما أذنبتم ذنباً أبداً قال أبو بصير: جعلتُ فداك، أفتعودُ طِينتنا ونُورنا كما بدأ؟ قال الإمام: إي والله أخبرني عن هذا الشعاع الزاهر مِن القُرص -قرص الشمس- إذا طَلَع أهو مُتّصلٌ به أو بائنٌ منه؟ فقلت له: جُعلتُ فداك، بل هو بائن منه فقال الإمام: أفليس إذا غابت الشمس وسقط القُرص عاد إليه فاتّصل به كما بدأ منه؟ فقلت: نعم، فقال: كذلك والله شيعتنا مِن نُور الله خُلِقوا وإليه يعودون والله إنّكم لمُلْحَقون بنا يوم القيامة وإنّا لنشفع فنشفّع، ووالله إنّكم لتشفعون فتُشفَّعون..) [بحار الأنوار: ٧١]
Show all...
عليكم العباس اصعدوا
Show all...
عليكم العباس اصعدوا
Show all...
عليكم العباس اثعدوا
Show all...