ابن الشرقية

كل يوم تقوم الحكومه بما تسميه إصلاحات وتعترف انها كانت على خطأ والسبب في معالجه هذه الاخطاء هو وجود الحراك وانتقاده لهذه الاخطاء ويأتيك شخص ويقول عن الحراك مخربين ورعاع ولا يريدون مصلحه الثوره

دفاع الكذاب الأشر عراب المخابرات احمد زيدان عن الجولاني هو دفاع المخابرات العالميه عن الجولاني وليس دفاع ابن الثوره والحريص عليها وعلى مكتسباتها فلو كانت كذلك لقال للجولاني تنحى وليبقى كل شيء على حاله وليشارك الجميع بصنع القرار وليس استفراد الجولاني بالقرار فمهما بلغ ظلم وعماله الجولاني سنرى احمد زيدان يدافع عنه وهذا عمله الموكل له من المخابرات العالميه في تثبيت عميلهم في السلطه لقتل الثوار

اذا تنزلنا مع جماعه الهيئة بالحوار واعترفنا لهم انهم الدوله والحكومه فهل يصلح ان يبقى الجولاني رئيس عشر سنوات فالطاهر لنا من افعال واقوال الجولاني إنه يريدها اربعين عاما" فهل هذا يصح ونرى كيف يقرب ويسلم المناصب لاقاربه فهل هذا يصح أليس من احدد اسباب الثوره هي استبداد الاسد بالسلطه لخمسين عام الجولاني على طريق الاسد

مشكلتنا مع الجولاني ليس مشكله منصب او كرسي او مال بل المشكله هي ان الجولاني نصب نفسه خط دفاع اول للعدو فلا تحرير ارض ولا تحرير اسرى وهذا الخط موجود فهو حجر عثر ومن يصور الامر غير ذلك فهو بعيد عن الواقع فكم اضاع مال ورجال في سبيل كرسيه وكم اضاع من طاقات وكوادر تعمل ضد هذا النظام وكل هذا ليرضى عنه النظام العالمي ليعتمده مسؤول عن هذه البقعه الصغيره وجلاد وسجان للثوار

غدا بإذن الله سنحرر النقطه العالقة وهي من اين اتى الداعشي ولماذا لم يعرفه احد ولم تتبنى الدوله وماعلاقة كوسينا وستتوضح الامور من قتل القحطاني تبقي الكره بملعب اتباعه ونكون اغلقنا ملف قتل القحطاني ومن قتله

خطييير📌📌 بعد خروج القحطاني من السجن بدعوى إنه بريء تفاجئ بأن الجولاني قد تكلم عنه إنه عميل للتحالف وتسبب بقتل كثيره من القيادات وهذا امر معروف في المحرر كله فقد نسج الجولاني القصص والاصدارات بذلك وجلس مع اغلب قيادات المحرر وهو يشرح ذلك لكن القحطاني قال إنه طوال فتره السجن لم يحقق معه بهذا الموضوع ولم يفتحه احد معه لكن فقط تكلم الجولاني معه وهو في السجن بموضوع الانقلاب ولم يكن هناك دعوى عماله ضده في السجن وهذا امر خطير جدا يظهر فيه كذب الجولاني على المحرر وهذا ليس لتبرئه القحطاني من العماله لكن هذا ماتكلم به 📌 زار القحطاني ابو احمد زكور قبل مقتله مرتين وآخرها قبل مقتله بليله إذ بقي عنده من العصر إلى الصبح وقد ذكر ان زكور قال للقحطاني لاترجع سيقتلك الجولاني وزكور يعرف هذا جيدا 📌قتل القحطاني ووقتها قلت انا في منشور من قتل القحطاني هو الجولاني لكن الطريقه اكيد من الطرق التي تبعد الشبه عن الجولاني وذكرت ايضا في منشور كتبته بليله مقتل ابو ماريا إن عيونكم يجب ان تتركز على ابو امير كوسينا وساعيد المنشور بعد هذا المنشور لتعرفوا ماذكرت وقتها 📌التحقيق الذي يدور اليوم هو تحقيق ليس حقيقي وغير معتمد من الجولاني فقد ينشط بعض الاشخاص بشكل فردي مثل ابو بكر شولا وحكيم الكذاب بهدف البحث عن بعض الادله من الامور المهمة والتي تشير إلى تورط ابو امير كوسينا هو اختلاف الروايه عنده اكثر من ثلاث مرات وهو كان حاضر على مقتل ابو ماريا وقلت ايضا في منشور سابق إن الجولاني اشترى حكيم وابو تراب وابو محجن وابو النور وابو امير بشرط بعفوا عنهم مقابل تعاونهم معه لقتل القحطاني وهذا ما تم باعتقادي هذه نظره عن بعض الاحداث التي سبقت مقتل القحطاني ومن قد يكون المتورط بنسبه كبيره وان الجولاني لم يفتح تحقيق بشكل رسمي ولا يريد ذلك احد الامنيين وهو ابو محجن او حكيم حضر بعد الانفجار مباشر واخذ كل الامور المتعلقه بالقحطاني والانفجار من جوالات وادله وهي معهم اليوم فصاحب المصلحه الكبرى لقتل القحطاني هو الجولاني وعن طريق رفاق درب القحطاني محجن كوسينا حكيم ابو النور ولن يصلوا إلى القاتل لانه بينهم الجولاني لن يدع احد يحقق ويصل إلى الحقيقه 📌📌وفي اخطر الادله لمقتل القحطاني هي ان حكيم اخذ الادله كلها هواتف القحطاني والمرافقين وحذف المقطع المصور عن كامل العمليه حتى لا احد يعرف الحقيقه 📌احد السيارات التي استخدمها المنفذول سي إم سوداء 📌كان هناك دعم لوجستي للمنفذين

زكور قريبا 📌📌 سلسلة ملفات خطيرة

حقيقة 📌📌 من خلال جلوسنا واحتكاكنا ببعض اتباع الجولاني فلا احد منهم يريد ان يتصدر المشهد في الدفاع عن الجولاني وكأنهم على يقين من سقوطه فراقب وتابع شرعيين واتباع الجولاني لا احد يذكر اسم الجولاني صراحه ويدافع عنه الناس عم تحسب خط رجعها بصراحه حقهم الجولاني إلى مزابل التاريخ

الجولاني لا يستطيع الخروج من باب الهوا خوفا من اعتقاله في المحرر حتى إنه لا يثق بهيئته فهو في باب الهوا وذلك لان الاتراك سيسلمونه مباشر للروس والنظام جولاني بدنا نشوفك بادلب انت قائد المحرر لازم تسكن بقصر المحافظ

حقيقة📌📌 الجولاني لا يخرج من باب الهوى فهو تحت الحمايه الدوليه واعداء الثوره من الثوار واهل المحرر