ذِكـرى

قال الشافعي رحمه الله: من أحبّ أن يفتح الله له قلبه أو ينوِّره، فعليه بترك الكلام فيمــا لا يعنيه، وترك الذنوب ، واجتناب المعاصي، ويكون له فيما بينه وبين الله خَبِيَّةٌ من عمل، فإنه إذا فعل ذلك فتح الله عليه من العلم ما يشغله عن غيره. ‏

مناقب الشافعي للبيهقي (171/2).

اللهُم قُرّ عين جميع الموُتى بلذة النظر إلى وجهَك العظيم، ربي أجعّل أدعيَتنا أنيسِة وجليسِة لهُم

-وهكذا هي الحياة- ‏مابين عاصٍ يتوب، وصالحٌ ينتكس، ‏فماهيَ إلا قلوبٌ بين يدي اللهِ يقلبها.. كيف يشاء، والموفق من ثبته الله ‏فلا تغتر وكن وجلاً واسأل الله الثبات.'

اللهم إنا نسالك نوراً منك يغشانا وعنايةً منك ترعانا وعفواً منك يشملنا ورضا منك ينير لنا دروب الدنيا والآخرة اللهم اجعل لنا لسان صدقٍ يُسمع وعمل حقٍ يُرفع وأجراً مضاعفاً لا ينقطع بفضلك وكرمك يا أكرم الأكرمين، اللهم أعنا على ذِكرك و شُكرك وحُسن عبادتك.

‏‌نستغفرك ربي عن إهمالنا، ونستغفرك ربي عن جهلنا، ونستغفرك ربي عن تقصيرنا، ونستغفرك ربي ونتوبُ إليك عن كلّ عملٍ عملناه لا يُرضيك.

اللهم إنها قد ضاقت بي وهي عليك هيَنه اللهم يا مؤنس كل غريب وصاحب كل وحيد وكاشف كل كربة، أسألك أن تجعل لي من أمري فرجًا وتمنحني يارب القوة إذا ضاقت بي نفسي، يارب أبعد عني متاعب الدنيا، اللهم بحجم سمائك أرح قلبي واسعدني سعادة لا تفنى و لا تزول أبدا

لا يَسْمَعُ النَّاسُ حَوْلِي مَا أَبُوحُ بِهِ ‏وَأَنْتَ يَا رَبِّ فَوْقَ العَرْشِ تَسْمَعُني وَ تُجيّب دَعواتِي اللهُم أجبّر قلبَي وَ سخرّ لي الخِير وَ أعفُ عنِي

احن من الام على ولدها اقرب لك من حبل الوريد يعلم مافي نفسك ولو اخفيته قريب مجيب تثق انه يفهمك بدون ما تشرح وتبرر تقدر تطلبه بدون خجل انه يردك لانك واثق انه بيستجيب لك الملجئ الوحيد لك مهما كثرو حولك " سبحانك يا الله "

" يا ملاذنا إذا انقطعت بنا السبل "

سأذكركِ ولو غطّاك القبر ولو نسيك من فوق الأرض اجمعهم ستبقين يا بهجه فؤادي بقلبي كل حين