رِفق.

< اللهمّ اجعلني من أهلك و خاصّتك >

‏"يصبح العبد ويمسي في زحام من النعم فيعميه الشيطان عنها ويبصره ببلاء واحد ليتذمر منه وينسى أنه غارق في نعم الله وعافيته؛ فاللهم لك الحمد سرًا وجهرًا."

الغبطة ممّن سبقونا في ختمِ القرآن ، وممّن بدؤوا حفظه بروايات أُخر ، وممّن طلبوا العلم بجدّ وكدٍّ ، فآثروا الكُتب على الأجهزة الإلكترونية ، وتجمّعوا مع صحبهم في مجلسٍ بعيدٍ عن ضوضاء المواقع !. الغبطة ممّن تقرّبوا إلى الله أكثر منّا، وفازونا بالطّاعات والأعمال الصّالحة. - هؤلاء من يستحقّون الغبطة وما دون ذلك هيّن

مستنية يجي اليوم اللي نقول فيه : "هجم السرور عليّ حتى أنه من فرط ما سرّني، أبكاني."

"الأوّل من مُحرّم في تلك الصّحراء قبل أن يُبدأ هذا التّاريخ كان هُناك صديقان يعبُرانِ العالم يحمِل أحدُهما النّور ويحرُس الآخر صاحبهُ والنّور حيثُ دُهمّاء الغار وأقدام المُتربّصين أمامهما تسلّل الخوفُ للصّاحِب " لو أنّ أحدهم نظر إلى قدمهِ لرآنا" وفي مكانٍ كهذا وزمنٍ كهذا خَرجَت طَمأنينةُ هذا الكونِ من فمِه الشّريف " ما بالك باثنين الله ثالثهما!" تمّت الهجرة وتمّت الرّسالة وتبدّلت الأُمّة بالأُمّة ولازالت حتّى اليوم بؤرةُ النّور وأمان هذا العالم.✨"

في ثقافة اسمها "ثقافة الوقت" حاجة معينة نبوها ف الوقت هذا لو اتأخرت لحظة بس عن وقت احتياجنا مش حنكونوا نبوها ثاني. كل حاجة ليها وقتها .. كل حاجة حرفيًا "الإحساس - و الكلمة - و المعايدة - و الطبطبة - و الحضن - والنظرة- الخ.." زى ما الحاجة المسقّعة لو سخنت مش حيبقى ليها طعم ، وزي لما الدواء يجي متأخر مابيبقاش ليه فايدة ولا منفعة اصلًا ، وزي الصُّحبة اللي لو مابانتش ف الشدة مش حنسموها صُحبه تاني.. (كل حاجة وتوقيتها .. ولو خرجت عن التوقيت هذا تفقِد قيمتها)

أن نشرب القهوة معًا، تلك هي الطريقة ليضحك قلبي، قبل وجهي🤎.

- أشعر أنه سيستجيب لي في النهاية مهما طال انتظاري ولكن ما دليلي، أخشى أن أكون عالِق بأوهام لا وجود لها الا في خاطري؟ = لم يكن يومًا حسن الظن بالله وهمًا، بل عبادة تجعل اللهَ عِند ظنك به، والأهَم مِن أن تمتلِك دليلاً هو أن تمتلك سِلاحًا ، وسلاحك "دعاءك"، فلا تتركه إلى أن يكون دليلك "الإجابة".

- أشعر أنه سيستجيب لي في النهاية مهما طال انتظاري ولكن ما دليلي، أخشى أن أكون عالِق بأوهام لا وجود لها الا في خاطري؟ = لم يكن يومًا حسن الظن بالله وهمًا، بل عبادة تجعل اللهَ عِند ظنك به، والأهَم مِن أن تمتلِك دليلاً هو أن تمتلك سِلاحًا ، وسلاحك "دعاءك"، فلا تتركه إلى أن يكون دليلك "الإجابة".

الصحاب مايمشوش ، اللي مشوا حتى من الماضي ماينحسبوش