هِجرَان

‏" أنا من الذين يُفضلون أن تصفعهم الإجابة، على أن تتزايد الإحتمالات بداخلهم ".

انه يالميمون بيدي جدمتك .

عن حيرة السيدة رقية عندما رأت راس والدها على الرمح على جهة اليمين وجسده على جهة اليسار فأذا ارادت ان تذهب اليه الى من تذهب للجسد ام الراس فيقول الشاعر عن لسان حالها: نزله وهاك حط راسي ببداله موش لخاطره لخاطر جهاله الرمح كد ما أفتر براس الحسين وصل للكاعد يدور اعله باله فأجابها حامل راس والدها: - بس لا بنته - اي بنته - شتريدين اريد حسين كامل موش نصين اريد حسين واحد مو حسينين اريد اركض لواحد حتى ما اتيه ما اخلصها بين حسين وحسين.

‏"ما أروع منظر الرغبة وهي تنخفض، تخفّ، تتقلص، تزول، تجاه أمرٍ كنت تكاد تموت من أجل أن تناله وتحصل عليه،حتى لو بات هذا الأمر بين يديك الآن، ستضعه جانبًا وتكمل مسيرك."

"الچف والساگ أنطيهن حتى تنامن مستورات"! راح نبقى مديونين لكل شهيد وجريح وأم شهيد وبنت شهيد وزوجة شهيد وأخت شهيد.. شكرًا لمن أفتَّى شكرًا لمن لبَّى -

كانِت أُميّ تقلق مِن الشَقوق في حَائِط بيّتنا المَائِل و تخاف أن يَنهار علىٰ أحِد أخِوتيّ مِن ثُمَّ أنتقلنا لبيتٍ آخِر مُشِيّد و آمّن أفضل مِن بيّتنا السَابق .. اليَوم أرىٰ تِلك الشقوق و الإنحَنائات مَرّة أُخرىٰ تسَلُبّ آمانيّ شِيئًا فشِيء لكّنهَا ليست فيّ طِين الحَائِط أنهَا في وجهَ أُميّ! تِراودنيّ الفكّرة و اسَألُ نفسَيّ إن ذهَب البيّت هذهِ المَرّة سَتُميلُ عليَّنا الدُنيا إذًا أيَّ مَكانٍ آمنًا نلتجئُ إليهِ ؟

الـُروح فَالحُسِين ساڪِنُها " "وأما القَلب فالعبّاس ڪِافلهُ.

شنو العادة الدينية يلي مستمرين عليها آخر فترة. @hajari0ibot

اهلاً بِكَ ثانيةً هذهِ المرة في الزقاق القديم في شارعِ المطل على البحر الهادئ تحتشد الذكريات وتضيق بنا ثم نرميها لمياة البحر لتحملها بعيداً عنا كيف حالكَ ؟ إذا كُنت بِخير فَللهِ الحمد وإذا كُنت لستَ على ما يُرام فَحدثني ، أكتب لي ما يؤلمكَ ، لا اتذمر إنّ إتصلتَ بيّ في الثانية فجراً تشكوا مِنْ علامة منخفضة حصلتَ عليها في تلكَ المادة المُزعجة ، لا أنزعج أنّ قابلتني بتلك العيون المتعبة تشكوا لي عن الارق بتلك الليالي التي قضيتها لوحدكَ لِأمسح عن قلبكَ وَأقرأ السور القرآنية التي كانت أمي تقرأها لي بطفولتي قبل النوم ، لا أضطرَب انّ رأيتُ قلقكَ الشديد هز قدمك ، تأكل ظفرك ، فأنا أيضاً أكون مُفرطة الحركة عند القلق ، وإنّ كانت لديكَ رَغبّةٌ مُلحة للبُكاء لان ليس لديكَ أحدٌ لِيحتضنكَ تعال سَنبكي مَعاً لديَّ ما يُكفي مِن الدموع لإغرق مَدينتي ، وحتى الحي الذي تعيش بهِ ربما سَيبتل ، وستغرق الازقة ، لا يهُم بأي طريقةٍ، لكن حتماً سأجد طريقة لأسعادك. -هاجر

اهلاً بِكَ ثانيةً هذهِ المرة في الزقاق القديم في شارعِ المطل على البحر الهادئ تحتشد الذكريات وتضيق بنا ثم نرميها لمياة البحر لتحملها بعيداً عنا كيف حالكَ ؟ إذا كُنت بِخير فَللهِ الحمد وإذا كُنت لستَ على ما يُرام فَحدثني ، أكتب لي ما يؤلمكَ ، لا اتذمر إنّ إتصلتَ بيّ في الثانية فجراً تشكوا مِنْ علامة منخفضة حصلتَ عليها في تلكَ المادة المُزعجة ، لا أنزعج أنّ قابلتني بتلك العيون المتعبة تشكوا لي عن الارق بتلك الليالي التي قضيتها لوحدكَ لِأمسح عن قلبكَ وَأقرأ السور القرآنية التي كانت أمي تقرأها لي بطفولتي قبل النوم ، لا أضطرَب انّ رأيتُ قلقكَ الشديد هز قدمك ، تأكل ظفرك ، فأنا أيضاً أكون مُفرطة الحركة عند القلق وإنّ كانت لديكَ رَغبّةٌ مُلحة للبُكاء لان ليس لديكَ أحدٌ لِيحتضنكَ تعال سَنبكي مَعاً لديَّ ما يُكفي مِن الدموع لإغرق مَدينتي وحتى الحي الذي تعيش بهِ ربما سَيبتل وستغرق الازقة لا يهُم بأي طريقةٍ، لكن حتماً سأجد طريقة لأسعادك. -هاجر