الإستخبارات

الناس السكان الذين يسكنون في هذه المنطقة لا يستطيعون أن يدخلوا إلا بإذن وتصريح من الحكومة. أذكر المخابرات الأردنيّة الاستخبارات العسكريّة التابعة للحرس الملكي الخاص أعطتني تصريح خاص بدخول هذه المنطقة وإلا ما أستطيع أدخل، تصبح المنطقة منطقة عسكريّة مغلقة، ما أحد يستطيع أن يدخلها إلا رجال الأمن، أو أصحاب المنطقة الذين يعيشون هناك، أو أصحاب الأعمال في تلك المنطقة ولكن كله معه تصريح من الاستخبارات أنّ هذا الرجل ليس عنده مشاكل أو ليس عليه شبهات فيستطيع أن يدخل هذه المنطقة، حتى بيتك لا تستطيع أن تذهب إلا بتصريح من الاستخبارات العسكريّة، تفاديًا لأي حادث، هذه أعمال الطواغيت. أيضًا التحري عن جميع العاملين في المؤتمر من السكرتارية إلى من يقدمون الخدمات, كل الذين يقومون بعملية الخدمة في المؤتمر تتحرى المخابرات العسكريّة والاستخبارات عنهم وتجمع جميع المعلومات عنهم بحيث لا يدخل إنسان مشبوه أو غير مرغوب فيه إلى هذا المكان، لأنه قد يستخدم بعد ذلك في عملية القتل أو الاغتيال. الرئيس الأمريكي لما يسافر من بلد إلى بلد خاصّة البلاد المشبوهة مثل البلاد العربيّة، الحراسة الخاصّة تسبقه بيوم أو يومين ويرتبون جميع أمور الأمن التي تتعلّق بالرئيس الأمريكي، لا يستطيع أي حارس شخصي مصري ولا فلسطيني أو غير ذلك يقترب من الرئيس الأمريكي، كل الحرّاس كل الذين يؤمنون المكان كلهم من الحرس الخاص الأمريكي الذين يطلق عليهم السيرفس سيكرت يعني الخدمة السريّة، عندما يأتي الرئيس الأمريكي يزور فلسطين كما زارها قبل سنتين كل الحرّاس الذين جاؤوا سبقوه بطائرتين خاصّتين فيها حرس خاص أمريكي دخلوا منطقة (رام الله)، وأصبحت رام الله شبه منطقة مغلقة عسكريًّا من القوات الأمريكيّة تحرسها حتى يؤمنوا الحماية الكافية للرئيس الأمريكي، لأن الرؤساء هؤلاء لا يعتمدون على كلابهم الطواغيت العرب في عملية الحراسة، لعلّ رجل صالح من الحرس الخاص سيقوم بعملية اغتيال هذا الرئيس أو التشويش على المؤتمر. كما تعلمون أنّ الذي قتل محمد بوضياف أحد حراسه، والذي قتل السادات هو [محمد] الإسلامبولي كان في الجيش المصري، واستطاع بتوفيق الله عز وجل له، هو الذي رسم عملية قتل السادات, كان في الجيش المصري ثم سهّل دخول بعض إخوانه, هو كان من المقرر أن يقوم بعرض عسكري يمر أمام المنصة بسيارته الخاصة على أساس عرض عسكري، فيمر بسيارته الخاصّة وكان معه مجموعة من الجنود سوف يمرون، فالإسلامبولي استطاع أن يرتب بطاقات خاصّة مزورة للإخوة الآخرين، فالإخوة الآخرين الذين كانوا يشاركون في هذه العملية دخلوا المؤتمر برفقة الإسلامبولي على أساس أنهم من الجنود الذين

📧بوت تواصل مع إدراة فن الحرب : 🔗@Artofwar_0_0_bot ❗️إنتبه : لا يوجد تواصل مع إدراة فن الحرب إلا هذا المعرف 🤚

قناة عسكرية تعليمية - ولا نتبع لأي جهة https://t.me/Artofwar5

## الاختراق: الاستخبارات في العصر الحديث ### المقدمة في العالم الرقمي الحديث، أصبح الاختراق (التهكير) وسيلة فعّالة للحصول على المعلومات وتنفيذ العمليات الاستخبارية. تطورت هذه الوسيلة من مجرد نشاط غير قانوني يقوم به بعض الأفراد إلى أداة تستخدمها الدول والمنظمات لتحقيق أهداف استراتيجية. يمكن القول إن الاختراق أصبح جزءًا لا يتجزأ من مفهوم الاستخبارات في القرن الواحد والعشرين. ### مفهوم الاختراق واستخداماته الاختراق، المعروف أيضًا بالتهكير، هو عملية الوصول غير المصرح به إلى الأنظمة الحاسوبية أو الشبكات لتحقيق أهداف معينة. قد تكون هذه الأهداف شخصية، مالية، سياسية، أو عسكرية. بينما يُنظر إلى التهكير غالبًا كنشاط غير قانوني أو خبيث، فإن هناك جانبًا آخر يمكن استخدامه بشكل مشروع، مثل الاختبارات الأمنية التي تُجرى لتحديد نقاط الضعف في الأنظمة وتحسينها. ### التهكير كوسيلة للاستخبارات في العقود الأخيرة، تبنت الدول والمنظمات الكبرى التهكير كجزء من استراتيجياتها الاستخبارية. يوفر التهكير فرصة للوصول إلى المعلومات الحساسة التي قد تكون محمية بإحكام. من أمثلة هذه المعلومات: - البيانات العسكرية. - الخطط الاقتصادية. - الأبحاث العلمية. - أسرار الشركات والمنافسين. ### الأمثلة التاريخية والحديثة #### حالة ستكسنت إحدى الحالات البارزة هي فيروس ستكسنت (Stuxnet)، وهو فيروس حاسوبي تم اكتشافه في عام 2010. استهدف هذا الفيروس برنامج إيران النووي، وألحق أضرارًا كبيرة بأجهزة الطرد المركزي المستخدمة في تخصيب اليورانيوم. يُعتقد أن الفيروس كان نتيجة تعاون بين الولايات المتحدة وإسرائيل، مما يعكس كيف يمكن استخدام الاختراق لتحقيق أهداف استراتيجية معقدة دون اللجوء إلى القوة العسكرية التقليدية. #### الانتخابات والتدخلات الرقمية شهدت الانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 2016 اتهامات متبادلة حول تدخل روسيا عبر عمليات اختراق واسعة النطاق. تم استهداف البريد الإلكتروني لعدد من الشخصيات السياسية البارزة، وتم تسريب المعلومات بشكل يهدف إلى التأثير على نتائج الانتخابات. هذه الحادثة تسلط الضوء على كيفية استخدام التهكير كأداة للتأثير السياسي. ### التقنيات المستخدمة في الاختراق الاستخباراتي تتعدد التقنيات التي يستخدمها القراصنة (الهاكرز) في عملياتهم الاستخباراتية. من بين هذه التقنيات: - الهجمات التصيدية (Phishing): يتم فيها إقناع الضحايا بالكشف عن معلومات حساسة من خلال رسائل إلكترونية تبدو شرعية. - البرمجيات الخبيثة (Malware): تُزرع في الأنظمة لتسمح بالوصول المستمر إلى البيانات والتحكم عن بعد. - هجمات القوة العمياء (Brute Force): تتضمن محاولة تجربة جميع الاحتمالات الممكنة لكلمات المرور حتى الوصول إلى الصحيح منها. - الهجمات من خلال البرامج الضارة الموجهة (APT): وهي هجمات معقدة ومستمرة تستهدف الحصول على معلومات محددة على مدى طويل. ### الأمن السيبراني كخط دفاع مع تزايد تهديدات الاختراق، أصبح الأمن السيبراني عنصرًا حيويًا في حماية المعلومات والبنية التحتية الرقمية. تتضمن استراتيجيات الأمن السيبراني عدة إجراءات مثل: - التشفير: حماية البيانات باستخدام تقنيات التشفير لمنع الوصول غير المصرح به. - الجدران النارية (Firewalls): منع الوصول غير المصرح به إلى الشبكات. - التحديثات الدورية: الحفاظ على الأنظمة محدثة لسد الثغرات الأمنية. - التوعية والتدريب: تدريب الأفراد على أفضل الممارسات في استخدام التكنولوجيا والإنترنت. ### التحديات المستقبلية مع تطور التكنولوجيا، يزداد تعقيد عمليات الاختراق وكذلك استراتيجيات الدفاع. من التحديات الرئيسية: - تقنيات الذكاء الاصطناعي: التي يمكن استخدامها لتحسين هجمات الاختراق والدفاع ضدها. - إنترنت الأشياء (IoT): يضيف المزيد من النقاط الضعيفة التي يمكن استغلالها. - البلوكشين: رغم أنه يوفر حماية قوية، إلا أن هناك جهود مستمرة لاختراق هذه التكنولوجيا. ### الخاتمة الاختراق في العصر الحديث يتجاوز مفهومه التقليدي كنشاط غير قانوني، ليصبح أداة فعالة في الحروب السيبرانية والاستخبارات. يوفر هذا النشاط فرصًا ومخاطر كبيرة على السواء، مما يجعل من الضروري تعزيز استراتيجيات الأمن السيبراني والتعاون الدولي لمواجهة هذه التهديدات. في النهاية، يبقى الاختراق سلاحًا ذو حدين يمكن أن يُستخدم للبناء أو للتدمير، وذلك يعتمد على من يمتلك هذا السلاح وكيفية استخدامه. أبو عماد الشامي

الحارس الذي هو خلف الستارة، محمد بوضياف يتكلم أمام الناس، ستارة خلفه، خلف الستارة موجود الحارس الخاص له، قام هذا الحارس الشخصي -وهو أحد الإخوة- برمي قنبلة، ثم خرج بعد ذلك بمسدسه وقتل محمد بوضياف. أيضًا من الأخطار التي تواجه المؤتمرات: السرقة؛ سرقة الوثائق والمواد الخاصة بالمؤتمر: وقائع الاجتماعات، توصيات المؤتمر, الاجتماعات السريّة على هامش المؤتمر. أيضًا التصنُّت على المؤتمر؛ بالوسائل الفنية أو الأشخاص وغالبًا ما يتم ذلك على الجلسات السرية للمؤتمر أو على التلفونات. وكثير من أجهزة الاستخبارات العالميّة استطاعت أن تضع أجهزة تصنُّت في السفارات، أو في قاعات المجالس الوطنيّة كما حصل في فلسطين، الموساد وضع أجهزة تصنُّت داخل المجلس الوطني الفلسطيني بحيث كل ما كان يدور في داخل المجلس الوطني كان يصل للموساد. الكي جي بي (KGB (استطاعت أن تضع وسائل تصنُّت أيضًا في السفارة الأمريكيّة في موسكو. المخابرات المصريّة أيضًا وضعت وسائل تصنُّت في السفارة الأمريكيّة في القاهرة، وغير ذلك. إجراءات تأمين المؤتمر: نتكلم عن الإجراءات التي يجب أن تتبع لتأمين المؤتمر: أولاً عند التحضير للمؤتمر، قبل أن يبدء المؤتمر هناك وسائل وإجراءات تتخذها الجماعات الإسلاميّة إذا أرادت أن تعقد اجتماعًا، والجماعات الجهاديّة لا تستطيع ذلك بسبب الوضع الحالي، أما الدول فإنها تستطيع ذلك، فنحن بمعرفتنا بما تقوم به الدول نستطيع أن نضع خطة مناسبة لعمليّة الهجوم أو اغتيال شخصيّة معيّنة في هذا المؤتمر. أولا-ً عند التحضير للمؤتمر: معاينة مكان المؤتمر. يجب على رجال الأمن أن يعاينوا مكان هذا المؤتمر، حيث يعرفوا مداخل ومخارج المبنى، المصاعد، نقاط السيطرة على المبنى، المناطق المحيطة بالمؤتمر، المناطق السكنيّة، كل هذه المناطق دائمًا تكون مغلقة أمنيًّا، يجب أن تدرك ذلك، أن المناطق المحيطة بمكان المؤتمر خاصّة إذا كان المؤتمر يضم رؤساء دول، كل هذه المناطق تصبح منطقة عسكريّة مغلقة، لا يستطيع إنسان عادي أن يدخل هذه المنطقة، لا يدخل هذه المناطق إلا رجال الأمن أو المخوّلين بدخول هذه المناطق، المكان الذي يعقد فيه المؤتمر يصبح منطقة عسكريّة مغلقة. أذكر عندما كنت في الأردن كان لي عمل في بعض الأماكن في عمَّان وكان في ذلك الوقت اجتماع للدول العربيّة، فالمنطقة التي كان لي عمل فيها ما كان أحد يستطيع أن يدخلها حتى

المؤتمرات تأمينها يحتاج لجهد كبير؛ للعدد الكبير الحاضر والمكان المفتوح، أما الاجتماعات فتأمينها أقلّ جهدًا نظرًا للعدد القليل، والمكان المحصور. هذا هو الفرق بين المؤتمر والاجتماع؛ المؤتمر تحضره وسائل الإعلام أما الاجتماع فلا تحضره وسائل الإعلام. المؤتمر يحضره عدد كبير من الناس من الصحفيين والمدعوين وغير ذلك، الاجتماع على عكس ذلك، يحضره عدد صغير من الناس ومحدود. وأيضًا المؤتمرات تحتاج إلى أماكن واسعة ومفتوحة بحيث تستوعب هذا الكم الهائل من الذين يحضرون, ممكن نعمل مؤتمر في ملعب لكرة القدم، انظر كم يحتاج, مئات الناس، مئات الآلاف. أما الاجتماع فهو يحتاج لمكان محدود ومغلق لأن الأمور التي تناقش فيه أمور سريّة، أما المؤتمر فهي أمور علنيّة. المؤتمر يحتاج إلى جهد كبير في الأمن، بسبب العدد الهائل من الناس، واتساع المساحة التي يقام عليها، بعكس الاجتماع فإنه يحتاج إلى عدد قليل من الحراس، وجهد أقلّ من المؤتمر. وأما بالنسبة لنا فنحن دائمًا ليس عندنا مؤتمرات إنما هي اجتماعات سريّة، تحدد بمكان وزمان وعدد معيّن من الأشخاص يحضرونها لمناقشة موضوع مسبق ومتفق عليه، فعمل المجاهدين دائمًا في الاجتماعات، أما المؤتمرات فلا طاقة لهم بها، خاصّة في هذا الوقت، حيث أنّ الدنيا كلها تحارب المجاهدين فليس عندهم القدرة على إقامة هذه المؤتمرات. الآن نتكلم عن الأخطار التي تواجه المؤتمر: لا شك كل مؤتمر يواجه أخطار، هذه الأخطار مختلفة، نتكلم عنها الآن بالتفصيل: • أوّل هذه الأخطار هو التخريب المادي, تخريب مادي يستهدف المنشأة نفسها، أي قاعة المؤتمر بالنسف والتخريب والتدمير. أكثر ما يواجه المؤتمرات هو التخريب، التخريب يكون بالتخريب عن طريق المتفجرات، والتخريب أيضًا ربما يحصل للآليات الخاصة بالمؤتمر؛ وسائل الإعلام للمؤتمر ووسائل الاتصال. وأيضًا اغتيال الشخصيات الهامة في المؤتمر، قد تتعرض الشخصيات المهمة التي تحضر هذا المؤتمر للاغتيال، كما حصل مع السادات الرئيس المصري السابق، محمد أنور السادات، تم اغتياله في ساحة العرض العسكري، هذا المكان يعتبر شبه مؤتمر, كان عرض عسكري، وكان يحضره أيضًا الرئيس السادات في هذا الوقت فاستطاع الإخوة في الجماعة الإسلاميّة أن يغتالوا السادات وهو بين جنوده وأفراد حمايته، ووصلوا إليه بفضل الله عز وجل. كما وصلوا أيضًا إلى محمد بوضياف الرئيس الجزائري السابق، كان يتكلم هذا الطاغوت، ثم قام

طريقة الأسئلة الإنعكاسية وهي : طريقة تُستخدم من قبل المحققين

طريقة الأسئلة الإنعكاسية وهي : طريقة تُستخدم من قبل المحققين

أمن المؤتمرات والاجتماعات درس جديد نتكلم فيه عن الأمنيّات التي يجب أن نتخذها أو نتبعها من أجل المحافظة على المؤتمرات والاجتماعات من اقتحام أو هجوم العدو عليها. وهذا أيضًا يدلُّنا ويعطينا صورة عن كيفيّة الإجراءات الأمنيّة التي يتخذها الطواغيت عندما يعقدون اجتماعًا أو مؤتمرًا، فنحن إذا عرفنا كيف يتصرّف العدو، وكيف يرتب، وكيف يقيم أمنيّاته، فبعد ذلك نستطيع أن نضع الخطة المناسبة لمهاجمة هذا العدو، والتعرف على نقاط الضعف والقوة في هذه الأماكن، فإذا قمنا بعملية الاقتحام أو الهجوم أو التخريب في هذا المكان نستطيع أن نضع خطة تكون ناجحة بعون الله وتوفيقه, لأننا لا نستطيع أن نهاجم العدو إلا إذا عرفنا كيف يخطط, وما هي نقاط الضعف, وأين مراكز القوة في العدو, فبعد ذلك نحن نستطيع أن نبني خطة صحيحة وسليمة لمهاجمة هذا العدو. المؤتمر المؤتمر هو اجتماع مجموعة لفترة زمنيّة محددة، بتدبير مسبق، لمناقشة مسألة أو مسائل بصورة علنيّة، لغرض الوصول إلى نتائج محددة. المؤتمر يجتمع فيه مجموعة من الناس، لفترة زمنيّة محددة، بتدبير مسبق، من أجل مناقشة موضوع معين، والمؤتمر عادة ما يكون بشكل علني يحضره الجميع، بخلاف الاجتماع. أما الاجتماع فهو اجتماع مجموعة من الناس لفترة زمنيّة محدودة، بتدبير مسبق لمناقشة مسائل معيّنة أيضًا، ولكن بصورة سريّة جدًّا لغرض الوصول لنتائج محددة. الاجتماع يكون اللقاء فيه ومناقشة الأمور بطريقة سريّة، أما المؤتمر فتكون المناقشة علنيّة، كثيرًا ما نسمع مؤتمر دول العالم الإسلامي، اجتماع كذا وكذا، مؤتمرات كثيرة تحصل؛ مؤتمر مكافحة الإرهاب (مكافحة الجهاد) مثلا،ً هذه المؤتمرات تكون عادة علنيّة، أما الاجتماعات فتكون بطريقة سريّة. الفرق بين المؤتمر والاجتماع: - المؤتمرات تكون مفتوحة لوسائل الإعلام، تحضرها وسائل الإعلام هذا هو المؤتمر، الاجتماعات غالبًا ما تكون مغلقة أي سريّة لا تحضرها وسائل الإعلام. - المؤتمر يحضره عدد كبير من الناس، الاجتماع يحضره عدد صغير محدود. - المؤتمرات تعقد في أماكن واسعة ومفتوحة، الاجتماعات تحتاج لمكان محدود ومغلق.