قناة محمد الصروخ المالكي

فشلوتنا يكدعان😭

في مشاهدتي المناظرة أستاذ محمد شمس الدين و د.أحمد كريمة، رأيت الفائز هو استاذ محمد ذو إلزامات وتعليلات، وكان د.أحمد كريمة ملزم ومعلل، "لا يستطيع السهر"، وكان يستهزء في صفة اليد والاصابع لكونها عنده نقص. فأقول؛ فقد وردني البارحة هذا السؤال وأجبت أن وظيفة اليد والاصابع وظيفتها مثل المسك والقبض والكتابة ، وصفة اليد والاصابع ادراكها بديهي حسي، يعني هي متحققة في الخارج وترى وتحس فهي صفة وجودية متحققة لا نقص فيها وظيفتها مثل الخلق (خلق سيدنا آدم صلى الله عليه وسلم).

لا حول ولاقوة الابالله العلي العظيم، دعواتكم جميعا للشيخ علي الحدادي الذي درسنا وشرح لنا مجلس واحد من كتاب التوحيد لابن خزيمة ثم توقف لانه اصيب بكسر في فخذته والان اصيب بالسرطان والله المستعان

تعداد ما في متون المالكية من المسائل: 1) رسالة ابن أبي زيد: 4000 مسألة. 2) تلقين القاضي عبد الوهاب: 12000 مسألة. 3) تفريع الجلاب: 16000 مسألة. 4) تهذيب البرادعي: 35000مسألة. 5) مختصر ابن الحاجب: 50000 مسألة. 6) مختصر خليل: 120000 مسألة، 80000 منها منصوصة منطوقة، و 40000 منها مفهومة. والمدونة 40000 مسألة و4000حديث وبيت واحد من الشعر . ‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‏

بعض الناس الآن يقولون هذا شكاعد يمسلت (بالعراقي) 😁😁

سأل أحد الكرماء عن الموجود بذاته وبغيره؟ قلت (حذيفة محمد)؛واجب بغيره؛ الممكن وجب وجوده بخالقه. الموجود إما أن يكون واجب الوجود بذاته بحيث يستحيل عدمه وهو الله سبحانه وتعالى، وإما أن يكون يكون ممكنا بذاته بحيث لا يستحيل عدمه كالإنسان، وأما ما يستحيل وجوده لذاته فيسمى الممتع كشريك الباري

سأل أحد الكرماء ماهو الدليل الفلسفي على علو الله فوق السافل؟ قلت (حذيفة محمد)؛ أذا أردنا نعطي براهين للصفة معينة علينا نفهم معانيها فمن لوازم العلو التي لا تنفك (من ماهية الصفة وحقيقتها) أن العالي فوق السافل وهذا لا يستلزم نقص وقد أدركنا المعنى العام الكلي المحصل في الذهن فالعلو عندنا صفة ذاتية تكون الذات بها عالية وهذا أصل العلو علو الذات ولازم صفة كمال لا نقص فهنا أصبح الادراك وثبتت في الوحي

تفضلوا هنا من يريد يطرح أسئلة فلسفية @Hothefa23

علة أحتياج الممكن إلى صانع أن العلة هي الحدوث فلأجل كون الشيء حادثاً بعد أن لم يكن أحتاج لعلة لتخرجه من العدم إلى الوجود وقال البعض الإمكان والحدوث معا، وهذا المتقرر في فلسفة إبن تيمية