cookie

نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربة التصفح الخاصة بك. بالنقر على "قبول الكل"، أنت توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط.

avatar

يَلَنْجُوجٌ أَسوَد (مُحَمَّدٌ الْحُسَيْنِي)

"سنبقى نؤرقهم وننصر منهج التوحيد/ أبومعاوية الشّامي"

إظهار المزيد
مشاركات الإعلانات
600
المشتركون
-124 ساعات
+157 أيام
+2530 أيام

جاري تحميل البيانات...

معدل نمو المشترك

جاري تحميل البيانات...

•قال الإمام مالك: "أرى أن يقام الحد ولا يعذر العجم بالجهالة". •المدونة
إظهار الكل...
3
قد ترى المشركين قذرين.... ولكنني أرى من يدافع عنهم ممن ينتسب للإسلام أقذر وأنجس.
إظهار الكل...
5👌 2
مررت في أشهر قليلة مضت بضائقة مستعصية، وكان الله سبحانه وتعالى قد سخّر لي من الإخوان أبناء المنهج جبالاً ثقيلة وأراءً حكيمة سديدة، فلم يدعوني ومشكلتي، فإني مدين لهم، وأخص منهم أبا علاء.
إظهار الكل...
16
•انتَبِه أيّها المُسْلِم واحذَر مِمَّن يُهوِّن المَسائِل المُهمَّة فِي الإِسْلَامِ بِحُجَّة أنَّها مَسألَة جَدَليّة لا تُثمِرُ وَلا تَنفَعْ. أَغْلَبُ الّذِينَ قَالُوا عَنْ مَسَائِلِ الْحَاكِميّة والمنتَخِبينَ أنَّها مَسائِل جَدليّة جَانِبيّة لَا طَائِلَ مِن الولُوجِ فِيْهَا هُمُ اليَومَ جَهْميّة أَقْحَاحْ، كَانوا يَرَوْنَها جَدَليّة وَاليَوم يُفْتُونَ بِهَا جَوَازَاً. كُنْ مِن العَاقِلِين الّذيْنَ يُنْكِرُون الفِتَنْ كُنْ قَويّاً ثَابِتَاً فَالفِتَنُ تَهَابُ الثَّابِتْ •الحُسَيني
إظهار الكل...
14
Photo unavailableShow in Telegram
[تأملات في هدي الفاتحة] رسالة جميلة حوت جوانب مهمة حول فاتحة الكتاب، بقلم أخينا أبي علاء آل ممدوح السلماني حفظه الله. •اعتنى بتحقيقها ومراجعتها الفاضلان: بهاء الدين الناصري أبوعبدالملك معاذ الهاشمي أبو سليمان الهاشمي
إظهار الكل...
10
تأملات_في_هدي_سورة_الفاتحة_final_copy.pdf1.11 MB
[ردُّ فرية وكشفُ شبهة] •يستدل مرجئة العصر بحادثة ابن مظعون رضي الله عنه على منهجهم البائد العفن، ويتّهمون الصحابة رضوان الله عليهم بتهمٍ كبيرة ما كانوا ليقبلوها على أئمتهم وحفّاظهم لو اتّهمهم بها أحد، يقولون أن الصحابة لم يكفروا من استحلّ شرب الخمر، ويستدلّون بقصّة ابن مظعون كما أسلفت، فهل ابن مظعون رضي الله عنه استحلّ شرب الخمر حقّاً؟ وقد روى الناس هذه القصة من طرق شتى، وكل الروايات المسندة الصحيحة ليس فيها ذكر الاستحلال قط، وكل رواية صحيحة منها تفيد أن ابن مظعون رضي الله عنه ظنّ أن التقاة لا حدَّ عليهم في الدّنيا، وهو تأويل فاسد نبّهه عليه عمر رضي الله عنه، وما كان لأحد أن يكفره أصلاً، وأصحّ ماروي في الحادثة هو ماجاء في مصنف عبدالرزاق رحمه الله، والرواية طويلة نأخذ منها قول ابن مظعون كاملاً، قال: لَوْ شَرِبْتُ كَمَا يَقُولُونَ مَا كَانَ لَكُمْ أَنْ #تَجْلُدُونِي، فَقَالَ عُمَرُ: «لِمَ؟» قَالَ قُدَامَةُ: قَالَ الله تَعَالَى: [لَيْسَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جُنَاحٌ فِيمَا طَعِمُوا إِذَا مَا اتَّقَوْا وَآمَنُوا]. فابن مظعون رضي الله عنه كان كلامه واضحاً لا لبس فيه، وقد تأوّل هذه الآية تأويلاً خاطئاً زجره لأجله عمر، وجلده، ثم صالحه، ولم يفهم العلماء المتقدمون من حادثة ابن مظعون رضي الله عنه مافهمه بعض المتأخرين الذين تلوّثوا بالاضطراب، وكذلك ليس كما ما فهمه عامة المرجئة، فقد روي عن القاضي إسماعيل بن إسحاق رحمه الله كما في الاعتصام والفروق وغيرهما معلّقاً على حادثة ابن مظعون رضي الله عنه: وَكَأَنَّهُ أَرَادَ أَنَّ هَذِهِ الْحَالَةَ تُكَفِّرُ مَا كَانَ مِنْ شُرْبِهِ لِأَنَّهُ كَانَ مِمَّنْ اتَّقَى وَآمَنَ وَعَمِلَ الصَّالِحَاتِ وَأَخْطَأَ فِي التَّأْوِيلِ #بِخِلَافِ_مَنْ_اسْتَحَلَّهَا. انتهى فهؤلاء الكَذبة المتزلّفون الغوغاء الّذين لا يحسنون إلّا تمييع الدّين قد افتروا على صحابة رسول الله صلّى الله عليه وسلم فرية كبيرة، وبثّوا بين النّاس شبهة خطيرة، فكان لزاماً على الموحدين أن يردعوهم ويهتكوا أستارهم، قُربة لله ونصرة لدينه سبحانه، ومن شدّة ما يحملون من جرأة على دين الله تعالى يخفون جانباً عظيماً فيما يخصّ المسألة هذه، فهم قالوا كذباً وبهتاناً أن ابن مظعون قال أن الخمر حلال، ولكنهم نسوا أنّ قوماً قالوا هذه الكلمة حقّاً، قالوها بين النّاس الذين كان بينهم ابن مظعون نفسهم، والزمان نفسه أيضاً، ولكنّ الصحابة كفّروهم وأمروا باستتابتهم، ففي مصنف ابن أبي شيبة رحمه الله عَنْ عَلِيٍّ رضي الله عنه قَالَ: شَرِبَ قَوْمٌ مِنْ أَهْلِ الشَّامِ الْخَمْرَ وَقَالُوا: #هِيَ_لَنَا_حَلَالٌ، وَتَأَوَّلُوا هَذِهِ الْآيَةَ: {لَيْسَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جُنَاحٌ فِيمَا طَعِمُوا}، قَالَ: وَكتب فِيهِمْ إِلَى عُمَرَ، فَكَتَبَ أَنِ ابْعَثْ بِهِمْ إِلَيَّ قَبْلَ أَنْ يُفْسِدُوا مَنْ قِبَلِكَ، فَلَمَّا قَدِمُوا عَلَى عُمَرَ اسْتَشَارَ فِيهِمِ النَّاسَ، فَقَالُوا: يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ، نَرَى أَنَّهُمْ قَدْ كَذَبُوا عَلَى الله وَشَرَعُوا فِي دِينِهِمْ، مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ الله فَاضْرِبْ رِقَابَهُمْ، وَعَلِيٌّ سَاكِتٌ، فَقَالَ: مَا تَقُولُ يَا أَبَا الْحَسَنِ فِيهِمْ؟، قَالَ: أَرَى أَنْ تَسْتَتِيبَهُمْ، فَإِنْ تَابُوا جَلَدْتُهُمْ ثَمَانِينَ لِشُرْبِ الْخَمْرِ، وَإِنْ لَمْ يَتُوبُوا ضَرَبْتُ رِقَابَهُمْ، قَدْ #كَذَبُوا عَلَى الله #وَشَرَعُوا فِي دِينِهِمْ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ الله، فَاسْتَتَابَهُمْ فَتَابُوا، فَضَرَبَهُمْ ثَمَانِينَ ثَمَانِينَ. انتهى •فهذه الرواية وغيرها في قصّة هؤلاء النفر في الشّام فاضحة لدين هؤلاء المرجئة الجهلة، علماً أنّ ابن مظعون رضي الله عنه وهؤلاء النفر احتجّوا بالآية نفسها، لكن ابن مظعون احتجّ بها لإسقاط الحدّ عنه، واحتجّ بها النفر هؤلاء لاستحلال الخمر، ولا شكّ عند من له أدنى مِساس بالعقل والعلم في الفرقِ الكبير بين ما ذهب إليه ابن مظعون وما ذهب إليه هؤلاء النفر، ففي أحكام القرآن للجصاص قال: فَلَمْ يَحْكُمُوا عَلَى قدامَةَ بحكمهم عَلَى الَّذِينَ شَرِبُوهَا بِالشَّامِّ وَلَمْ يَكُنْ حُكْمُهُ حُكْمَهُمْ، لِأَنَّ أُولَئِكَ شَرِبُوهَا #مُسْتَحِلِّينَ لَهَا وَمُسْتَحِلُّ مَا حَرَّمَ الله كَافِرٌ فَلِذَلِكَ اسْتَتَابُوهُمْ، وَأَمَّا قدامَةُ بْنُ مَظْعُونٍ #فَلَمْ_يَشْرَبْهَا_مُسْتَحِلًّا لِشُرْبِهَا، وَإِنَّمَا تَأَوَّلَ الْآيَةَ عَلَى أَنَّ الْحَالَ الَّتِي هُوَ عَلَيْهَا وَوُجُودُ الصِّفَةِ الَّتِي ذَكَرَ الله تَعَالَى فِي الْآيَةِ فِيهِ #مُكَفِّرَةٌ_لذُنُوبِهِ. انتهى والله وحده من وراء القصد/أبومعاوية الحسيني
إظهار الكل...
12
[القرف الفكري] نشرتُ عن مسألة منهجية مهمة حاد فيها المتأخرون عامة عن الحق، فاعترض أحد الديدان العلقية قائلاً: "أم حذيفة أُعدمت وأنتم مازلتم تكفرون وتتكلمون بفلان وعلان"، ظناً منه أنه أغير مني عليها تقبلها الله إن قُتلت حقّاً، ولكن دائماً مايربط الشباب الجدد بين مسألة الكلام في أهل البدع والتحذير منهم وبين مسألة الأخوات، وخاصة منهن اللواتي في الأسر، فلايمكن لعاقل أن يربط بين المسألتين من قريب أو بعيد، وكأن أبواب السجون متعلقة بالسكوت عن مناهج وعقائد أهل البدع، فكيف لبشريّ يغلب الظن أنه يحمل عقلاً برأسه أن يتفوه بمثل هذا الغباء والبلادة!! فالكلام في أهل البدع أمر يحبه الله ويرضاه، علاوة على ذلك هو انتصار لله تعالى وسنة نبيه ونهج حزبه الذين كتب عليهم الرضوان السرمدي. (إن تنصروا الله ينصركم) وليس إن تسكتوا عن أهل البدع ينصركم، ولا أعرف انتصاراً لدين الله كالجهاد بالفعل والقول والمال، وليس الانتصار من أهل البدع والوقيعة فيهم في هذا الوقت بالتحديد بأقل من التصدق على الفقراء، بل على العكس تماماً. •ثم هذا المتكلم في المواقع الذي يقول: (أخرجوا الأخوات من الأسر ثم تكلموا في أهل البدع)، هذا بالذات لا عقل ولا فهم له، يتكلم وكأنه مرابط على أطراف الهول أو الروج وخطته العسكرية متوقفة على السكوت عن أهل البدع!!! افتح عقلك وأغلق فمك لا أمّ لك فكلامكم الجاهلي هذا يشابه لحدّ بعيد قول هيئة الجولاني، لأننا منذ سنوات حتى الساعة عندما يروننا نتكلم في مسألةٍ شرعيةٍ ما يقولون: أخرجوا أطفالكم ونساء رجالكم من المخيمات أولاً. هذا القرف الفكري لا ينتشر إلا في فاسدي القلوب والنوايا والضعفاء في أنفسهم. واعلموا إخواني أن الكلام في أهل البدع واجب باتفاق العلماء، بل عدّه البعض من الجهاد في سبيل الله، ولا شكّ أنه أهم أنواع الجهاد في زمن انتشار المخالفات، فعدونا اليوم لا يقتصر خطره على السلاح والقصف والأسر، بل عدونا حشد كل قوته وطاقته واستخدم كل أساليبه العسكرية والفكرية والمنهجية، ولا مناص إلا بالتصدي بمنظومة أشدّ من منظومته. •قال الحميدي: والله لأن أغزو هؤلاء الذين يردُّون حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم أحبّ إليّ من أغزو عدَّتهم من الأتراك. •قال محمد بن يحيى الذهلي: سمعت يحيى بن يحيى يقول: الذّبُّ عن السُّنة أفضل من الجهاد في سبيل الله. •قال القاسم بن سلام رحمه الله: ‏المتبع للسنة كالقابض على الجمر، وهو اليوم عندي أفضل من ضرب السيف في سبيل الله. • قال ابن القيّم: وأنت إذا تأملت تأويلات القرامطة والملاحدة والفلاسفة والرافضة والقدرية والجهمية، ومن سلك سبيل هؤلاء من المقلدين لهم في الحكم والدليل، ترى الإخبار بمضمونها عن الله ورسوله لا يقصر عن الإخبار عنه بالأحاديث الموضوعة المصنوعة، التي هي مما عملته أيدي الوضاعين وصاغته ألسنة الكذابين، فهؤلاء اختلقوا عليه ألفاظاً وضعوها، وهؤلاء اختلقوا في كلامه معاني ابتدعوها، فيا محنة الكتاب والسنة بين الفريقين، وما نازلة نزلت بالإسلام إلا من الطائفتين فهما عدوان للإسلام كائدان، وعن الصراط المستقيم ناكبان وعن قصد السبيل جائران -إلى أن قال- #فكشف عورات هؤلاء، وبيان فضائحهم، وفساد قواعدهم، من أفضل #الجهاد في سبيل الله وقد قال النبي -صلّى الله عليه وسلّم- لحسان بن ثابت: (إن روح القدس معك ما دمت تنافح عن رسوله)، وقال: (أهجهم أو هاجهم، وجبريل معك)، وقال: (اللهم أيده بروح القدس ما دام ينافح عن رسولك)، وقال عن هجائه لهم: (والذي نفسي بيده لهو أشد فيهم من النبل). •قال ابن تيمية: الرادّ على أهل البدع مجاهد. وغيرها من الآثار التي تنقض هذا التفكير الفاسد في عقول هؤلاء. ولاشكّ أن جهاد الفرض اليوم بالسلاح أعظم وأعلى مرتبة عند الله وأقرب لتحصيل المأمول من بسط الشريعة في الأرض وفكاك الأسرى ونصرة المظلوم، ولكن من أغفل جانب الجهاد بالمال والدعوة فقد أصيب بعقله مصاباً عظيماً، فنسأل الله تعالى أن يشفيه. •محمّد الحسيني يتبع...
إظهار الكل...
16👌 1
[أشعريّة وافقوا السنة ببعض أصولهم] •مسألة منهجية مهمة: الرافضة: طائفة تعتقد عدة اعتقادات باطلة، جلّها اعتقادات كفريّة محضة، كقولهم بتنفيق جمهور الصحابة ثم ارتدادهم، وكقولهم بتحريف القرآن، وقولهم بعصمة أئمة آل البيت وتصرفهم بالكون وإدارة أحوال الخلق، وقولهم بأمّ المؤمنين، وقولهم بإنكار السنة النبوية جملة وتفصيلاً، وغير ذلك من الاعتقادات الشركية والكفرية. والأشاعرة: طائفة كلامية تعتقد اعتقادات باطلة، جلّها كفرية محضة، كقولهم بإنكار جهة العلو والمكان لله تعالى، وقولهم بإنكار النزول والرؤية، وقولهم بتأويل آيات وأحاديث الصفات، وقولهم بانتهاء صفة النبوة بعد موت النبي صلى الله عليه وسلم، وقولهم بتكفير مثبت الصفات على ظاهرها، وقولهم بأن الإيمان هو المعرفة أو التصديق فقط، وغير ذلك مما يطول سرده. ونحن نرى اليوم كثيراً من الذين يشار إليم بالبنان يقعون في ذات النواقض التي وقع بها الرافضة أو الأشعرية، فمن الناس من ينكر السنة جملة وتفصيلاً ويقول بتحريف القرآن، ولكنه ليس برافضي أصلاً، فهل نقول أنه من أهل السنة ولكنه يوافق الرافضة ببعض المسائل؟ أم هل نقول أنه سنّيّ ولم يوافق الرافضة إلا بقولهم أن الحسين يصرّف الأمر مع الله تعالى؟ القول بهذه القاعدة المحدثة قول شنيع باطل قولاً واحداً، فمن فعل أو قال أو اعتقد الكفرَ كفرً إجماعاً، ولا ينظر إلى أصل بدعته من أي طائفة جاءت، ثم تقارن بقية أصوله مع أصول تلك الطائفة فإن توافقت كلها أو أغلبها قلنا أنه منهم، وإن لم تتوافق فلا، هذا قول يهدم منهج السلف الصالح. وكذلك الذين وافقوا الأشاعرة في بعض أصولهم الكفرية المحضة، كشرّاح الصحيحين الذين ينكرون العلو ويحرّفون الصفات العليّة ويلحدون بتوحيد الأسماء والصفات، وينكرون النزول والرؤية وغيرها، فهؤلاء زنادقة ملاحدة وافقوا أهل السنة ببعض أصولهم، وليسوا أهلَ سنّةٍ وافقوا الأشاعرةَ ببعض أصولهم. ناهيك عن أغلب أصولهم الكلامية التي اعترفوا بها والتي لايخرجون بها قيد أنملة عن الطائفة الأشعرية الملحدة. فالحقّ أن يقال: (هُم أشعريّة وافقوا أهلَ السنة ببعض أصولهم). •محمّد أبومعاوية الحُسيني
إظهار الكل...
11👌 2
اختر خطة مختلفة

تسمح خطتك الحالية بتحليلات لما لا يزيد عن 5 قنوات. للحصول على المزيد، يُرجى اختيار خطة مختلفة.