أبو الحارث الزبداني - دار المعالي

جريمة قتل الأخ عمر سيو تسمى بقتل ( الغيلة ) . وهذا النوع من القتل ليس فيه الخيار بين الدية والقصاص عند الإمام مالك بن أنس رحمه الله . بل القصاص فقط ، وهو ما رجحه جمع من الأئمة منهم شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله وابن القيم .

#مفاهيم السياسة الخارجية مبنية على المصالح والمفاسد ، هات وخذ ، أو تقاطع مصالح أو أو أو . ويجب أن تكون مؤطرة بالضوابط الشرعية قدر الإمكان ، ويعفو الله عما لا قدرة فيه .

#مفاهيم التفاهمات السياسية مع أي جهة كانت إيجابية أو سلبية ، لا تعني أبدا الولاء أو البراء في الله . الولاء والبراء ثابت بقواعد ربانية محكمة غير متعلقة بالتوجهات السياسية . حب في الله وكره في الله .

موازنات لابد منها

النفع المتعدي ليس أفضل مطلقًا؛ بل ينبغي للإنسان أن يكون له ساعات يُناجي فيها ربه، ويخلو فيها بنفسه ويحاسبها، ويكون فعله ذلك أفضل من اجتماعه بالناس ونفعهم، ولهذا كان خلوة الإنسان في الليل بربه أفضل من اجتماعه بالناس. ‏|| ابن تيمية، شرح العمدة (٣/٦٥٠)

أو أمراً من عنده 🤷

اهتموا بالعلم النافع والدعوة إلى الله ، والفقه في الدين ، ولا تنشغلوا بالقيل والقال .

محمد بن شمس الدين نصيحة لطلاب العلم عموماً ، و للمبتدئين وخصوصاً ، ولطلاب العلم في المحرر بأخص الخصوص . اتركوا مواقع التواصل الاجتماعي وما يسمى بالسوشال ميديا . لا سيما الترف في الردود بين أهل السنة ، وهذا الذي نبتت نابتته على يد الأخ محمد بن شمس الدين هداه الله . فبعد أن كان يرد على أهل البدع والضلال ويجيد في ذلك ، تحرفت بوصلته نتيجة الترف والفراغ المنهجي . ولا أقصد بالترف الترف المادي ، بل الترف المنهجي . فترك  ( ولو نسبياً ) أهل الكفر والأوثان ، وجعل يطعن في أهل الإسلام . يترقب هفوات الألفاظ  ألفاظ أهل السنة ويضخمها ويجعل لها أيدي وأرجل . ثم زاد البلاء من هذا الرجل حتى صير أهل السنة إلى جماعات متفرقة ، جماعة فلان وجماعة فلان وفلان . هؤلاء يردون على هؤلاء وهؤلاء يغيظون هؤلاء . وصارت المشايخ كالشيخ عبد الرحمن دمشقية يسمي ابن شمس الدين بالعالم وال وال وال . وآخرون يسبون ويشتمون ، فعمت الفتنة بين أهل السنة وطمت . فالله المستعان .

اهتموا بالعلم والدعوة إلى الله ، والفقه في الدين . ولا تنشغلوا بالقيل والقال .

محمد بن شمس الدين نصيحة لطلاب العلم عموماً ، و للمبتدئين وخصوصاً ، ولطلاب العلم في المحرر بأخص الخصوص . اتركوا مواقع التواصل الاجتماعي وما يسمى بالسوشال ميديا . لا سيما الترف في الردود بين أهل السنة ، وهذا الذي نبتت نابتته على يد الأخ محمد بن شمس الدين هداه الله . فبعد أن كان يرد على أهل البدع والضلال ويجيد في ذلك ، تحرفت بوصلته نتيجة الترف والفراغ المنهجي . ولا أقصد بالترف الترف المادي ، بل الترف المنهجي . فترك ( ولو نسبياً ) أهل الكفر والأوثان ، وجعل يطعن في أهل الإسلام . يترقب هفوات الألفاظ ألفاظ أهل السنة ويضخمها ويجعل لها أيدي وأرجل . ثم زاد البلاء من هذا الرجل حتى صير أهل السنة إلى جماعات متفرقة ، جماعة فلان وجماعة فلان وفلان . هؤلاء يردون على هؤلاء وهؤلاء يغيظون هؤلاء . وصارت المشايخ كالشيخ عبد الرحمن دمشقية يسمي ابن شمس الدين بالعالم وال وال وال . وآخرون يسبون ويشتمون ، فعمت الفتنة بين أهل السنة وطمت . فالله المستعان .