موحدة

- «ألا تكفِي تلك المدّة وأنتِ تارِكة لأمرِ ربّك مذعِنةً للهوَى أما آن لكِ الإيَاب ؟:')». عودي فالأمة تحتاجك 🩵🌸

- «ولكثرة انتشَار كلمة «قناعة» أنا أرَى من اللّازم تغيِيرها إلى «خضُوع»، إذ أنه يجب عليكِ أن ترتدِي الحجَاب الشّرعي خضوعًا لأمرِ ربّك، وليس قناعةً، لأن البَحث عن حكمَة ربنا في أوامرِه وقياسهَا والاقتناع بتطبِيقها ليس من عمَلنا! مع أنّ كلمَة (أقتَنع) هي ذاتهَا (أرضَى) وهل لنا متّسعٌ في الرّضى ببعض أوامِر الله ومعَارضة أخرَى؟ بقلبكِ تعلمِين الجَواب.. (أنا لم ألبِس الحِجاب الشّرعي لأنّني لم أخضَع لأمر ربي بعد) أصحّ حقيقةً ووقعهَا على النّفس أكبَر من قَول جُملة (لم أقتنِع به) ونخدّر بها دواخِلنا وضمَائرنا مع علمِنا بوجُوب وإلزاميّة لبسه».👍🩵

«عزِيزتي؛ يا مَن تجلِس منتظِرةً أن تنبَع القنَاعة من داخلِها لتستَسلم وتؤدّي أمر ربّها الحجَاب الشّرعي تكلِيفٌ وليس اختِيار، ولا يجِب علينَا وضعُه عن قناعَة بل القناعَة به واجِبة، إذ أنه تكلِيفٌ وأمر من ربّ العالمِين ونحن عبَاده؛ ونحن كمُسلمات إسلَامنا يتطلّب أن نسلّم بقلوبِنا وبقولِنا وبفعلِنا لجمِيع الأوامِر من دون إستِثناء، ومن غير انتقاء.. بل معرفةً فتأدِيةً ثمّ رِضى! هل شاهدتُن يومًا عبدًا رفَض أمرَ سيّدِه لعَدم اقتناعِه به؟ إطلاقًا!)».

- ثُمَّ وجدتُ أنَّه لا نورَ للمرءِ إلَّا بإشعالِ فتيلَ قلبه بمواعيدِ القرآنِ نبضًا نبضًا. 🪻🤍

يا جماعة انا بدي احذف القناة مش عشان العدد لا والله واذا كان هذا السبب لحذفتها من وقت طويل الا واني اضيع وقت كبير على التلكرام وانا بحاجة ماسة للوقت وقتي ثمين (لدي الكثير من المهام لانجزها) ومن هنا الى ان اتممها إن شاء الله اكون قد انهيت دراستي واتفرغ لنشر جزاكم الله خيرا لا تنسونا من دعائكم وجزاكِ الله خيرًا معلمتي 🥺🫂🩵🩵🌸

⁦⁦^⁠)⁩ شكرا 😁🫂🤍🌸