الوَدْق 𓂆
”طيرٌ أنا، والجرح تحت جناحه من يقنعُ الأشعار ألا تنكأه؟!“ رابط الصراحة: http://t.me/SY8Bot?start=10wSi1e1we
إظهار المزيد1 888
المشتركون
+424 ساعات
+697 أيام
+23230 أيام
- المشتركون
- التغطية البريدية
- ER - نسبة المشاركة
جاري تحميل البيانات...
معدل نمو المشترك
جاري تحميل البيانات...
أبالموت تخوّفونني؟
فوالله ما أبالي، أسقطتُ على الموت، أم سقط الموت عليّ.
- عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه.
المَعنىٰ الحَقيقي في التَّوَكُل:
هوَ ألّا يَكون هَذا القَلب مُضطربًا عندَ إختِفاء السَبب الَّذي يُحبُّه.
- عبد الرحمن السَعدي.
وما استَطرَفَت نَفسي حديثًا لِخّلّةٍ
أُسَرّ بهِ إلّا حَديثُكِ أطرَفُ.
- جميل بثينة.
يقول المصنف -رحمه الله- مخاطباً عبيد الله بن عبد الرحمن بن المغيرة بن أمير المؤمنين الناصر -رحمه الله-:
كلفتني أعزك الله أن أصنف لك رسالة في صفة الحب ومعانيه وأسبابه وأغراضه وما يقع فيه وله، على سبيل الحقيقة لا متزيداً ولا مفنناً ولكن مورداً لما يحضرني على وجهه، وبحسب وقوعه حيث انتهى حفظي وسعة باعي فيما أذكره.
والأولى بنا مع قصر أعمارنا ألا نصرفها إلا فيما نرجو به رحب المنقلب وحسن المآب غداً.
-قسمت رسالتي هذه على ثلاثين باباً: منها في أصول الحب عشرة.
ومنها في أغراض الحب وصفاته المحمودة والمذمومة: اثنا عشر باباً.
ومنها في الآفات الداخلة على الحب ستة أبواب، ومن هذه الأبواب الستة بابان لكل واحد منهما ضد من الأبواب المتقدمة الذكر -انظر الكتاب-
وبابان ختمنا بهما الرسالة هما: باب الكلام في قبح المعصية، وباب في فضل التعفف.
طوق الحمامة.pdf3.18 MB
اختر خطة مختلفة
تسمح خطتك الحالية بتحليلات لما لا يزيد عن 5 قنوات. للحصول على المزيد، يُرجى اختيار خطة مختلفة.