زُحَل

منذُ عام ٦١ للهجرة، ولا زالت هذه الليلة تؤلم قلوب مُحبيك جيلًا بعدَ جيل، نبكيك غريبًا عطشانًا، و نواسي قلوبنا المفجوعة بِترديدِ لَبيك، حينَ ناديّت ألّا من ناصرٍ ينصرنا ..

🫂🤎

شكو بشر اشوفه مو گد لصداقه لو انو يكون قريب بحياتي بلوك بعد🫶🏻ابقى وحدي افضل من ناس مزيفه بحياتي🫶🏻

١١:١١ مَ.

إنسبوني فإنظروا مَن أنا ثُم إرجعوا إلى انفُسكُم وعاتبوها ، وإنظروا هَل يحل لكُم قتلي؟ وإنتهاك حُرمتي؟! ألستُ إبنَ بِنتَ نبيكُم؟ فَ علام تُقاتِلونني؟ على حقٍ تركتهُ؟ أم على سُنةً غيرتُها؟ أم على شريعةً بدلتُها؟ ياقوم والله لا أُعطي بِيدي إعطاء الذليل ولا أفرُ فِرار العبيد أتخوفونني بالموت؟ اللهُمَ أشهَد أنَ هؤلاء القوم لَم يتركوا لي سبيلاً غيرَ الجِهاد والله لا أرى الموتَ إلا سعاده والحياةُ مَعَ الظالِمين إلا برضٌ .

وهذا يومٍ فرحت بهِ آل زيادٍ وآل مروان لِقتلِهُم الحُسين 💔

ما ذَنبُ طِفلي بِسهمٍ للعِدى مَذبوح عيناهُ صارت بِعيني عَلني أسقيه يرجو أباهُ لا غيرَ دمعي على خديهِ مسكوباً هَلا رواهُ يَبكي جهيداً ومِنهَ تَرعشُ الأحشاء مِما عراهُ  مَهلاً صَغيري سأدعوا هؤلاء القوم ما ذَنبُ طِفلي وَ مابينَ هوَ  على صدرِ الأب الحامي مُلقي يديهِ مِنهُم تَلقى جواباً زعزعَ الأكوان و َيلي عليهِ سهمٌ مُريعٌ بِنحرِ الطِفلِ  يا زَهرّاء قومي إليهِ