مُفـرِّدونَ

- من أحب الآيات والمقاطع لقلبي فعليًا 🌿

- تراه يرفع لواء الحق عاليًا سائرًا علي نهج جَدّه المجاهد الشهيد [ جعفر بن أبي طالب ] حينما رفع الراية بيمينه يوم مؤتة فقُطعت ، فابتدر الراية بيساره فقطعت ، فحملها بين عضديه إلى أن استشهد .. ولله هو يَحبو حبوه شامخًا شجاعًا مقدامًا لا يخاف علي دنياه، بل تحركه صبابةً للموت وكأن شعاره [ إنه نصر مُبينُ أو سَتروي سلسبيلا ] لأخر لحظة يقاوم بعرجته ويقول قَول عمرو بن الجموح رضي الله عنه [ وعزتك لأطأن بعرجتي هذة الجنة اليوم ] وأخيه لله دَره ، ينقض مقبلاً مُسرعًا إلي حيث كان يقف أخوه للتو ، ليسد ثغره ، ويتتبع أثره ، ويحمل بندقيته التي يتعاقبون عليها ، ليقول له هات يدك يا صاحبي = إلي الجنة معًا إن أردت أن تري بعيني رأسك تطبيقًا عمليًا عيانًا بيانًا لمعني ( علي أشلائنا سيقوم عِزُّ ) فـها هو فواللهِ لقد جئتُكم برجال يُحبون الموت ، كما تُحبون أنتم الحياة.. ولله العاقبة .. ولله يومٌ يرفعون فيه رؤوسهم، ويلتقون فيه بنبيهم المُعلم المُجاهد ﷺ

- وَإِذَا مَرِضۡتُ فَهُوَ یَشۡفِینِ.

- - الأخوات الغزويات الموجودات في مستشفي مصريه هنا وكنت بلغتكم عنهم مُسبقًا فيه أخت منهم عندها فشل كلوي عافانا الله وإياكم ، ومحتاجه علاجات ومبلغ كبير في العلاج والأخوات الأخريات ينقصهم أمور كثير وأولادهم ينقصهم ملابس وغيره والله المستعان رَحم اللَّه من أعان مُبتلي رقم التبرعات : 01097604257

• • يوم الجُمعة ، يوم تجديد المحبة لرسول الله ﷺ التي بالمناسبة [ ما بهتت ولا خفتت ولا قَدُمَت يومًا ] من مُنطلق أننا نحاول أن نجعل هذا اليوم لنبينا ﷺ، نود سويًا قراءة هذا الكتاب الصغير الحجم العظيم الأثر في النفس ، ما رأيكم.. هذا الكتاب الصغير يأخذك في رحلة لطيفة إلى بيت نبينا محمد ﷺ ، بل إلي أدق وأحب بقعة في بيته إليه ، غرفة أمنا عائشة "الصديقة بنت الصديق" ، ستتعرف على النبي صلوات ربي وسلامه عليه عن قرب ، وتري تعاملاته مع زوجاته ، وتتعلم من رِفقه ، وتأخُذ من حِلمه ، وتسعي مسعاه في أدبه وحسن خلقه هذا الكتاب قصة رمزية لفتاة عانت ما تعانيه الفتيات والنساء المتزوجات من أزواجهم في ظل الحياة المادية المعاصرة، فجاءت إلى السيدة عائشة رضي الله عنها، وبدأت الرحلة..!

شكوت إلىٰ ربي فتور همتي في العبادة فساق إليّ رجلًا سمحا عامّيًا عالمًا من أهل السودان يحدثني عن بركات الصلاة علىٰ سيدنا رسول الله ﷺ وعن بعض ما وجد من عجيب أسرارها في حياته ثم قال " هذا هو الباب إلىٰ الله " قد والله صدق بلا ريب؛ ففهمت الرسالة وعزمت على الزيادة منها بحول الله.. يا خير بابٍ لمولىً كريم! _أ: جمال حسين.

. "سادة المشاريع المبتورة" لا تُعَود نَفسك يا وَلدي .. • بدر الثوعي |

الحمد للهِ ، وبعدُ .. مَتي استَحضر طَالبُ العِلم فِي كُل مَرة يَذهب فيها إلي مَجلس عِلم أو يَقتَطف كِتابًا يَقرَأه أو يُذاكر مَسألة حَصلها أو يَحفظ مَتنًا يَدرُسه تلك النوايا • أنه في عِبادة لله عز وجل وليس بخاسِر أجرًا مَن صَاحبة الذي يَطوف بالمَطاف حَول الكَعبة أو يَسعي بَين الصَفا والمروة • أنه يَشهد مَجلسا يَرفعه الله به مَنزله • أنه يُؤدي عِبادة هي من أشرف وأجَل العِبادات إلى الله • أنه يَغدو في سَبيل اللهِ طَالبًا للعِلم ويَنال درجة المُجاهدين في سبيل الله بطلبه • أن يَرفعه الله مَكانة عَالية في الدنيا والاخرة [ يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ ] • أنه يَدخل في زُمرة مَن فَاخر الله بهم في كتابه [ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ ] - كُلما استحضر المؤمن في كُل مَجلس وكل يَوم وكُل دُخول وخُروج هذه الفَضائل الواردة في كتاب الله وسنه نبيه ﷺ تتجدد نواياه حتمًا ويزداد عِنده النَشاط وتَرتفع الهمة ويَتحقق الإخلاص وتَبتعد عَنه الشَياطين وتَنجلي عنه السآمة والمَلل ولا يَزال على هُدىٰ مِن الله تعالى حتى يُتم الله له ما يَبتغي ويَرجو ويَـأمل طُلاب العِلم ورثة الأنبياء .. وخُلفاء الرسالة .. وهذا يَكفيهم شرفًا ورفعةً وورَثة الأنبياء لاتَغرهم المَدائح يا أُخيا فتَصرفهم عن طَريقهِم، ولا تَفتنهم الإبتلاءات فتَصدهم عن سَبيلهم

• لَكِنِّي أَفْقِدُ جُلَيْبِيبًا! 💔 "فَأَتَاهُ النَّبِيُّ ﷺ فَقَامَ عَلَيهِ فَقَالَ: قَتَلَ سَبْعَةً وَقَتَلُوهُ، هَذَا مِنِّي وَأَنَا مِنْهُ، هَذَا مِنِّي وَأَنَا مِنْهُ.." - الشَّيخ أبو إسحاق الحويني -شفاه الله-