سِـرَاجًا مُّنِيرًا.
بِسم الله والحمدُ لله بإذن الله هذهِ القناة مُختصة بنشر الأحاديث الصحيحة للنَبي ﷺ ومَصدرُنا موقع وتطبيق الدُّرر السَّنِيَّة. رابط الموقع ؛ https://www.dorar.net/
إظهار المزيد873
المشتركون
لا توجد بيانات24 ساعات
+127 أيام
+8930 أيام
- المشتركون
- التغطية البريدية
- ER - نسبة المشاركة
جاري تحميل البيانات...
معدل نمو المشترك
جاري تحميل البيانات...
جاء في حديث إبن ثوبان رضي اللّـه عنه عن النبي ﷺ أنه قال " لأعلمن أقواما من أمتي يأتون يوم القيامة بحسنات أمثال جبال تهامة بيضاء، فيجعلها اللّـه عز وجل هباء منثورا". قال ثوبان: يا رسول اللّـه صفهم لنا، جلهم لنا، أن لا نكون منهم ونحن لا نعلم. قال: "أما إنهم إخوانكم ومن جلدتكم، ويأخذون من الليل كما تأخذون، ولكنهم أقوام إذا خلوا بمحارم اللّـه انتهكوها" حديثٌ حسن "
نسأل اللّـه الهداية والرشاد وأن يهدينا لما أختلف فيهِ الناس وأن يردنا إليه رداً جميلاً
Repost from N/a
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:
لَا يُؤْمِنُ أحَدُكُمْ، حتَّى أكُونَ أحَبَّ إلَيْهِ مِن والِدِهِ ووَلَدِهِ والنَّاسِ أجْمَعِينَ.
صحيح البخاري
من السنن المهجورة :
" قول الدعاء الوارد بعد الوضوء "
قال الرسول ﷺ : « ما مِن مُسلمٍ يتَوضَّأُ فيُحسِنُ الوضوءَ ثمَّ يقولُ أشهدُ أن لا إلهَ إلَّا اللهُ وأشهدُ أنَّ محمَّدًا عبدُه ورَسولُه إلَّا فُتِحتْ لهُ ثمانيةُ أبوابِ الجنَّةِ يدخُلُ مِن أيِّها شاءَ ».
[ أخرجه مسلم ٢٣٤ ]
#سنن_مهجورة
إظهار الكل...
رُوْحٌ لِلَّهِ هَارِبَةً
قال مالك بن دينار - رحمه اللّٰه -: "إنَّ الصّدِّيقِين إذا قُرِئَ عليْهِم القُرْآن، اشْتاقت قلوبهم إلى الآخِرة". صفة الصفوة (٢٠٤/٣).
Repost from قُـرآنًا عَجَبًا.
إظهار الكل...رُوْحٌ لِلَّهِ هَارِبَةً
قال مالك بن دينار - رحمه اللّٰه -: "إنَّ الصّدِّيقِين إذا قُرِئَ عليْهِم القُرْآن، اشْتاقت قلوبهم إلى الآخِرة". صفة الصفوة (٢٠٤/٣).
قَالَ [ابن الجوزي]: وَسَمِعْتُهُ يَقُوْلُ [ابن هبيرة]:
كُنْتُ جَالِسًا فِي سَطْحٍ أُصَلِّي عَلَى النَّبِيِّ ﷺ وَعَيْنَايَ مُغْمَضَتَانِ، فَرَأَيْتُ كَاتِبًا يَكْتُبُ فِي قِرْطَاسٍ أَبْيَضَ بِمِدَادٍ أَسْوَدَ مَا أَذْكُرُهُ، وَكُلَّمَا قُلْتُ: "اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ"، كَتَبَ الكَاتِبُ: "اللَّهُمَّ صَلِّ علَى مُحَمَّدٍ"، فَقُلْتُ لِنَفْسِي: افْتَحْ عَيْنَكَ وَانْظُرْ بِهَا، فَفَتَحْتُ عَيْنَيَّ، فَخَطَفَ عَنْ يَمِيْنِي، حَتَّى رَأَيْتُ بَيَاضَ ثَوْبِهِ، وَهُوَ شَدِيْدُ البَيَاضِ فِيْهِ صَقَالَةٌ.
[ذيل طبقات الحنابلة (159/2) لابن رجب]
حقيقةُ الإسلام: الاستسلام لله تعالى والانقياد لطاعته، وأمَّا الإسلام الخاص فهو دين محمد ﷺ، ومنذ بعث الله مُحمّداً ﷺ لم يقبل من أحد ديناً غير دينه، وهو الإسلام الخاص وبقية الأديان كفراً؛ لما تضمّن اتباعها من الكفر بدين محمد ﷺ والمعصية لله في الأمر باتّباعه.
[مجموع الرسائل (194/1) لابن رجب]
في سماع أخبار الأخيار مقوّياً للعزائم ومعيناً على اتباع تلك الآثار، وقال بعض العارفين: الحكايات جندٌ من جنود الله تقوى بها قلوب المريد.
ثم تلا قوله عزوجل لرسوله صلى الله عليه وسلم: ﴿وَكُلًّا نَقُصُّ عَلَيكَ مِن أَنباءِ الرُّسُلِ ما نُثَبِّتُ بِهِ فُؤادَكَ وَجاءَكَ في هذِهِ الحَقُّ وَمَوعِظَةٌ وَذِكرى لِلمُؤمِنينَ﴾.
[مجموع الرسائل (477/2) لابن رجب]
عن ابن عباس رضي الله عنهما :
أنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ كَانَ يُعَلِّمُهُمْ هَذَا الدُّعَاءَ كَمَا يُعَلِّمُهُمُ السُّورَةَ مِنَ القُرْآنِ ، يَقُولُ : "قُولُوا : «اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ جَهَنَّمَ ، وَأعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ القَبْرِ ، وَأعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ المَسِيحِ الدَّجَّالِ ، وَأعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ المَحْيَا وَالمَمَاتِ»".
[مسند الإمام أحمد].