غِراسٌ

« وهم يَدٌ علىٰ مَن سِواهم » "يجبُ علىٰ جميعِ المُسلمين في جميعِ أنحاءِ الأرضِ أن يكونوا يدًا علىٰ أعدائهم من الكُفَّارِ بالقول والفِعل، والمُساعداتِ والمُعاونةِ في الأمورِ الحربيَّةِ، والأمورِ الاقتصاديَّةِ، والمُدافعةِ بكُلِّ وسيلةٍ" الشيخ السعدي - رحمه اللّٰه -

سُئلَ الإمامُ أحمدَ بن حنبلٍ - رحمه اللّٰه تعالىٰ - عن الرَّجُلِ يبيعُ العدوَّ شيئًا فقال: "لا يُباع ممَّن يتقوَّىٰ علىٰ المُسلمين" مسائل الإمام أحمد - مسألة 1614 لا تنهَشْ لحمَ إخوانِك #قاطِع؛ فهو أضعفُ الإيمان !

نصيحةٌ لطلابِ البرامج العلمية: • اجعل لك برنامجًا واحدًا تُعطيه حقَّه كاملًا ولو دخلت بأكثرِ من برنامج، لكن برنامجًا تُعطيه حقّه الكامل. • وثانيًا: أن تجعلَ هذا البرنامج في مُقدّمة حياتك؛ يعني بعد الصلوات المفروضةِ عليك يجبُ عليكَ أن تؤدّي مهامك المترتّبة عليك بالبرنامج، وبوقتِ الاستدراكِ عند نهاية المرحلة أنتَ تُراجع المواد التي درستَها . . . لكن المهم مهما كانت دراستك ادأو فرعك فَضِّل البرنامج العلميّ عليها لأنه سيكون أولًا سببُ توفيقك - إن شاء اللّٰه - بدراستك، ثانيًا سيعوّدك البرنامجُ علىٰ تنظيمِ الوقت وعلىٰ دراسةِ الواجبِ بكلِّ يوم . . #تجربتك_مع_البرامج_العلمية #بين_طيات_الواقع

غيَّرت فيَّ - البرامج العلمية - بشكلٍ جذريّ، حيث لم يكن لديّ وجهة معينة . . ولكن مثلًا عندما بدأتُ في البناءِ المنهجيّ بدأتُ أتعرَّف علىٰ غايتي في حياتي، ولماذا نحن هنا، ولماذا خُلِقنا . . بشكلٍ مُختصر: عرفتُ وجهتي كمُسلمة، وعرفتُ ماذا علىّ أن أفعلَ في حياتي إلىٰ أن يستردَّ اللّٰهُ أمانته، وعلمتُ كيف أُراعي أمانةَ اللّٰه التي حملها الإنسان. وأيضًا من الأشياء التي غيَّرتني وجعلتني واعية بإسلامي والأُمة الإسلامية وجراحها وآلامها . . وجعلتني أتعمق بشكلٍ تفصيليّ علىٰ ما يحدث بإخواننا وأخواتنا وعلمائنا الأسرىٰ المُسلمين في كل أصقاعِ الأرض؛ خاصةً في غياهبِ سجونِ بشَّار والسيسي - لعنهم اللّٰه - وغيرهم من الحُكَّام الظالمين المُستبدّين. ومن أكثر من عرَّفني على الأمة الإسلامية بشكلٍ تفصيليّ هو المهندس أيمن عبد الرحيم - فك اللّٰه بالعزِّ أسرَه - هو وجميع أسرانا. وأكثر شيء ممتنَّة له في ذلك هو أنّي تعرفت على ذاتي ووجهتي وغايتي التي خُلِقت لأجلها.

غيَّرت فيَّ - البرامج العلمية - بشكلٍ جذريّ، حيث لم يكن لديّ وجهة معينة . . ولكن مثلًا عندما بدأتُ في البناءِ المنهجيّ بدأتُ أتعرَّف علىٰ غايتي في حياتي، ولماذا نحن هنا، ولماذا خُلِقنا . . بشكلٍ مُختصر: عرفتُ وجهتي كمُسلمة، وعرفتُ ماذا علىّ أن أفعلَ في حياتي إلىٰ أن يستردَّ اللّٰهُ أمانته، وعلمتُ كيف أُراعي أمانةَ اللّٰه التي حملها الإنسان. وأيضًا من الأشياء التي غيَّرتني وجعلتني واعية بإسلامي والأُمة الإسلامية وجراحها وآلامها . . وجعلتني أتعمق بشكلٍ تفصيليّ علىٰ ما يحدث بإخواننا وأخواتنا وعلمائنا الأسرىٰ المُسلمين في كل أصقاعِ الأرض؛ خاصةً في غياهبِ سجونِ بشَّار والسيسي - لعنهم اللّٰه - وغيرهم من الحُكَّام الظالمين المُستبدّين. ومن أكثر من عرَّفني على الأمة الإسلامية بشكلٍ تفصيليّ هو المهندس أيمن عبد الرحيم - فك اللّٰه بالعزِّ أسرَه - هو وجميع أسرانا. وأكثر شيء ممتنَّة له في ذلك هو أنّي تعرفت على ذاتي ووجهتي وغايتي التي خُلِقت لأجلها.

غيَّرت فيَّ - البرامج العلمية - بشكلٍ جذريّ، حيث لم يكن لديّ وجهة معينة . . ولكن مثلًا عندما بدأتُ في البناءِ المنهجيّ بدأتُ أتعرَّف علىٰ غايتي في حياتي، ولماذا نحن هنا، ولماذا خُلِقنا . . بشكلٍ مُختصر: عرفتُ وجهتي كمُسلمة، وعرفتُ ماذا علىّ أن أفعلَ في حياتي إلىٰ أن يستردَّ اللّٰهُ أمانته، وعلمتُ كيف أُراعي أمانةَ اللّٰه التي حملها الإنسان. وأيضًا من الأشياء التي غيَّرتني وجعلتني واعية بإسلامي والأُمة الإسلامية وجراحها وآلامها

إنه الجهاد للعقيدة، لحمايتها من الحصار؛ وحمابتها من الفتنة؛ وحماية منهجها وشريعتها في الحياة؛ وإقرار رايتها في الأرض بحيث يرهبها من يهم بالاعتداء عليها قبل الاعتداء؛ وبحيث يلجأ إليها كل راغبٍ فيها لا يخشىٰ قوة أخرىٰ في الأرض تعترض له أو تمنعه أو تفتنه. سيد قطب - تقبله اللّٰه - .

أعلمُ أنني أثقلتُ اليوم عليكم بكثرة ما نشرته يا كرام، فالمعذرة منكم . . يعلمُ اللّٰهَ أنني لا أنشرُ إلا ما أرىٰ فيه خيرًا ونفعًا عظيمًا لي ولكم، وبعض الطرائف التي أنشرها إنما هي ترويحًا عن النفس. غفر الله لنا ولكم وأصلحنا وإياكم. 🌿

اللهمَّ بارِك رضي اللّٰهُ عن آل غراسٍ القائمين علىٰ هذه الثغور، ونفع بهم، وجعلهم منارات في العلم والعمل.

بعض محاولات الطالبات رضي الله عنهنّ في دورة - تعلم فنّ التصميم - 🌿 في مقرأتنا لا نكتفي بجانب واحد فقط ، كل شيء يدّرس في غراس :)🤝 بالمختصر مش بنترك الطالب حتى يكون محترف بكل المجالات ، وحتى لو أحترف كده كده مش حنسيبه حيبقى معلم معنا 🌝