مَشـاعـر الغَريب

يا صايغين الذهب حَبيت ادلعها شوفولي خَاتم حِلو يستاهل إصبعها مو بَس خواتم ذَهب تستاهل عيوني خلوني يا أهل الهوى علىٰ كيفي خلوني للبس وَ اشيك وَ أدلعها وَ أخلي حَتى البنات لك مِن تمشي تتبعها

في نهاية المَطاف ‏الإنسان يَعتاد ‏مَهما كان حَجمُ الأسى .

اذا رحت للمُكان المُعتاد وَ مَا الگيك راح أتذكر " اتعنى المچان الي كعدته وياك ما الگاك بس رايد إثر منك" ومِن تتاخر ويطول الغياب راح يطربني كريم بـ " بس تعالوا " مِن تچي ونتلاگه راح اگلك " العيون استراحن هَودن بالشوف " وَمن تزعل لأن عاتبتك هَوايّ راح يكون رَديّ " انـه لـو مَارايدك ، مَـاعاتبك " وَمِـنْ تنويّ تبتعد " انـه جنحك لـو رحت بيمن تطير ؟ " ومِـن تگلي راح تنسيني ؟ راح اجاوبك " انـه ردت أنساك بَس شوگك چبيرّ ردت اگلك روح والفظها تعال " ومِنْ تأمن ما أنساه وتفرح راح اغنيلك " خطار عِدنا الفرح نعلگ صواني شموع " وَ مِن أركز بعينك اليسرى راح اگلك " سمعت عنك كلام ، سمعت عن سحر عيونك " وبكثر تركيزي راح ابوس عيونك وراح تگلي " بلاش تبوسني في عينيه دي البوسة في العين تفرق " واني راح أرجع ابوس عيونك لأن ماتفرقنه هيچ خُرافات وَمِـنْ نحتار بوضعنا راح اگلك " شوصلني يَم گلبك ؟ شسويت اني بروحي ؟ " وبعد مَـا راح تچذب واني كاشفتك وَ أغلس" انـا بكذبك مُعجبة " وَمِن نتناكر راح ننهيها بـ " تعال اغفىٰ على صَدري أشم عطرك تشم عطري " ومِن اباوعلك وتركز راح تتذكر مِن غنيتلك " طلّع بعيوني وَ شوف الحُبّ المخبا الخايف خَجول " وَنختمها " تغفىٰ علىٰ هَـٰذا الحضن تتمايل وتشگيلي " ومِن راح تغفى عيونك رَاّح اگلك مِثل مِن انت تگلي " نـام انت عوافـي تغطى بروح "

تذكرت أسمر مِن يظفرلي ويگول " سنين الـم بشعرك وبعده طويل "

شلون أوصل فكرة لشخص اني بَشر عَاديّ حَالي حَالك مَرات مَاعندي طاقة اسولف وَ اتناقش وَ اگدر أسمع و اغلس بدون رَد أشوف واغمض ؟

هلال الأنبار .

كهرباء ماكو

عيوني تغمض وحدها صرت مثل توم جيري افتح عيوني جبر

ترى مو حچي هذا

اني ما انعس بس من يحتر المكان