« آية شريف »

علي جميع فئات المجتمع أن يكونوا مهذبين مُحتَرِمين لك ولخصوصيتك ولبعضهم البعض وعليهم أيضًا أن يكون أُمَناء صادقين مخلصين متقنين لأعمالهم...إلخ، هذه صفات يحتمها عليهم المجتمع ويقرها الواقع ويفرضها الشرع، لكن اللطف نعمة يهبها الله لمن يشاء، صفة فُضلي وليست فريضة، لذلك لا يمكنك إجبار الجميع أن يكونوا لطفاء طوال الوقت ولا أحد يستطيع إجبارك علي أن تكون لطيفًا إن لم تكن كذلك. _أسماء الليثي(أندلس)

روايتي دلوقتي متاحة للحجز يا حبايبي

يقول محمود درويش : "‏ لم يَفوتني القطار وحده، بل فاتتني المحطة، وضلني الطريق، وخانني رفاق السفر "

ها نحن ذا مجددًا، نقف على أعتاب الطرق.. عاجزين عن الحراك، التفكير، القوة للبدء من جديد.. تهرب الآمال خوفًا من الوقوع مجددًا، من خطأ الأختيار، من تردد المشاعر وتدفقها؛ فتارة نشعر بالأمان وتارة نُلبَّد بخوف العالم. ها نحن ذا، بين ترك الماضي على حدى وبين رؤيته في كل خطوة قادمة. - آية شريف

في نهاية كل يوم أنتَ هنا هذا الفعل البسيط ينقذني. - فورتيسا لاتيفي. - ترجمة: ضي رحمي.

نريد النهاية، ولكن ليس لنا.. بل لكل ما يُعيقنا عن البدء من جديد.

هناك أوجاع لا يسعُك إلا أن تتحملها ليستْ قابلة للبوح بها ولن تجد لها أي حلول فقط عليك تحملها بصبر إلي أن ترحل كما جاءت. _أندلس

هناك أيضا كلمات يمكنها الإطاحة بنا أرضًا .. لن نكون دائمًا محلقين في سماءٍ صافية.

ستبقى محل سؤال دائم، لن يتفهم أحد متاهاتك، بعثرتك، أسبابك الفانية، تأثرك بأصغر ما يمكن أن يأذي روحك، خوفك المستمر، شرودك المتكرر، ستبقى غريب حتى عن نفسك. | آية شريف.