• لأنّكِ مُسلِمَة.

ماتت..

- كُل مَا تُوسوس لَك نفسُك أن تضَع الأغنية مع الفِيديو وتَنشره عبرَ مواقع التّوَاصل الإجتماعِي تذكّر "كُلُّ أُمتِي مُعافَىٰ إلَّا المُجاهرِين" .

الصور الشخصية التي لا تُؤتمن وهي في معارض الهواتف، بسبب خوف من ضياع الهاتف أو اختراقه أو سرقته وما شابه. تأتمنينها وأنت تنثرينها في منشورات «مخصصة» لأصدقاء حسابك الخمسمائة أو أكثر؟ وأنت لا تعرفين حتى عُشرهم فضلا عن معرفة شخصهم وشخص من يفتح حساباتهم أو يمسك هواتفهم. بل وفوق هذه الغباء تكتبين: «لا أسامح من يأخذها». وقد بلغت السفاهة والسفالة ببعضهن حدّا تعيسًا جعلها تستهزئ بأخواتها وتصفهنّ بالتنطّع لمجرد أنهنّ ينصحنَ غيرهنّ بعدم نشر صورهنّ، وتُكابر شرعه ﷻ بمدح وتشجيع أي فتاة زُيّن لها عرض نفسها في المواقع، ويكأنّ ذنوبها لا تكفيها. • منقول

‏"لا بدَّ أن تتفطن المرأة المسلمة إلىٰ حرمة نشر صور النساء

ما تَرَكْتُ بَعْدِي فِتْنَةً أضَرَّ علَى الرِّجالِ مِنَ النِّساءِ.

لا تتبَذّلي ولا تكوني إمّعة!

نَشْرُكِ لصورَكِ عَلى مَواقعِ التَواصُلِ هو إِذْنٌ مِنْكِ لكُل رَجُلٍ تَقعُ عينُه عَليها بتأمُّلِها وتَكبِيرِها والتَدقِيقِ في تَفاصِيلِها والاحتفَاظِ بها للأسَف هذا هو الذي يَحدُث وإن لَم تَقصُديه.." احذفي صِورَكِ واحفَظي نَفسَكِ وتَعَفَفِي."

- أصحَاب الأغَاني، وصوَر العَرض الغَيرِ مُرضِية لخَالقِك .. اتقُوا اللّٰه فِي كُل عابرٍ يَسمع او يرَى ما نشَرتُم، وما بالكُم فِي مَن يَحفظها ويَبثها ؟ تاللّٰه إن المَرء ليخشَى أن يمُوت وسَيئاته تَحيَا ..

المُجاهرة بالمعصية!