طہٰيٰفہٰ♥️🇵🇸

مساء الخير على دموعك وعلى خوفك من الماشيين مساء الخير على جراحك وكل الخلق مش شايفين مساء الخير على جسمك سهام مرشوقة بني ادمين أنا حبيت أقولك بس بإن المجتمع لو حسّ هيضرب نفسه ميت مرة عشان بيبُص من بره ومش حاسس بأوجاعك باعتلك حضن بيساعك وشوكولاته من النوع اللي بتحبيه وبادعيلك تقابلي فلان وتكملي بيه وبادعيلك بطفل يكون بيشبهلك وأهل يكونوا شايفينك وناس ف المشي صاينينك وفرحة تدوسي عتباتها" #عمرو_حسن

وهي كمان ، حاجه فيها إنطفت عاشت سنين مُتعبه وإختفت لكن لسا نفس الصبيه الجميله وصاحبه ليالي الغرام الطويله ولسا عيون ممُكنه ومُستحيله وست البنات كُلهن ف عنيا ومهما أيدين ناعمه مسكت إيديا مهما عيون سبتتني ف مكاني هتفضل رجولتي ، طفولتي عشانها " ميملاش مكانها ف يوم حد تاني " #عمرو_حسن

قد يكون في الدّنيا ما يغني الواحد من النّاس عن أهل الأرض كافّة، ولكنّ الدنيا بما وسعت لا يمكن أبداً أن تغني محباً عن الواحد الذي أحبّه! هذا الواحد له حسابٌ عجيبٌ غير حساب العقل، فإنّ الواحد في الحساب العقليّ هو أوّل العدد، وأمّا في الحساب القلبيّ فهو أوّل العدد و آخره. • الرافعي

الحكاية باختصار بنت اطيب م النهار ام تعرف تبقى طفلة طفلة تعرف تبقى دار بنت مكتوب ف بطاقتها انها كل البنات ‎وانتي عارفة ان انتي سكر واني من غيرك وحيد ‎واني صايم طول حياتي فجأة شوفتك جايّة عيد اما بخصوص الخناق واننا فعدم اتفاق وان بينا حرب اطول م اللي دايره ف العراق ده جنون الحب فعلآ لعنه الحب بغباء" وابتلاء الغيرة واجب... دايمًا الغيرة إبتلاء ♥️🌍 #عمرو_حسن

ما كان البُعد زُهداً بيننا ‏وكيف أزهد فيك وأنت أنا ‏ولكنها الأقدار خطت أمرنا ‏فضاق على وسع الزمان لقاؤنا ‏- جلال الدين الرومي.

«‏يا بُني؛ الحُب هو مشاركة الضعف، لا مُغالبة القوة!». د. هبة رؤوف.

«‏يا بُني؛ الحُب هو مشاركة الضعف، لا مُغالبة القوة!». د. هبة رؤوف.

يبقى المُحبّان يتدرّبان على المودّة، تحبيبًا وتأديبًا وتهذيبًا، حتّى يجمع الله بينهما فيعيشانِ تحتّ ظلِّ رحمته، فيَرحَما ويُرحَما، وتُطوَى الأيام فيهِما، بين شَدٍّ ورخاء، وفقرٍ وسخاء.. ويبقى الودّ ما بَقَوا، ويَثبُتَ الحُبُّ ما سَقَوا، فيَصقِل اللهُ قلبيهما قلبًا واحدًا.. فيكتملان. {مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً}" 💛

نهاية جَميلة ودافئة وراحة بعد ركضٍ طويل، وقلب مُمتن ومُطمئن للفراشة وعزيزها 🤎🦋

”كلُّ ما أطمعُ فيه مِن جمال هذا العالم وزُخرفهُ؛ رفيق آنس بقربه وجواره، وأجدُ لذّةَ العيش في الكونِ معه، والسكون إليه".) - المنفلوطي.