The Space
- نحن إمتدادٌ لما نحِب♥️ . - رابط القناه : https://t.me/thespacef
إظهار المزيد195
المشتركون
لا توجد بيانات24 ساعات
لا توجد بيانات7 أيام
لا توجد بيانات30 أيام
- المشتركون
- التغطية البريدية
- ER - نسبة المشاركة
جاري تحميل البيانات...
معدل نمو المشترك
جاري تحميل البيانات...
يا ربّ..
هكذا فقط!
لأنني أُحبّ هذا النداء؛ ولأنك تعرف كلَّ ما أُنادي لأجله..
Photo unavailableShow in Telegram
منذُ مدة وأنا أحاولُ إبتكارَ طُرقٍ جديدة للنوم نومٌ يمتدُ إلى غروبِ الحزن أو ما بعدَ ذلك، نومُ يجئُ مع أولُ أغنيةِ أهزُ بها رأسي، من دون أن أُضطرَ إلى سماعة أغنية أخرى وأدخل في حزنٍ ثانٍ
الصراحة، قبل أن تكملوا القراءة، أريدُ أخباركم بأن هذا النص تافهٌ، ومبعثرٌ، بالضبط مثل بعثرة هذهِ الروح الي أصبحت حملاً زائداً على أيامي،منذُ مدة، وكلُّ شيءٍ حولي أسود،المصباحُ والحائطُ، والألوان، كلها سوداء، لكنَ هنالك إختلافٌ بسيط بتدرجات ذلك اللون الأسود، فمثلاً، مصباحُ غرفتي أشدُ الأشياء سواداً، وأكثرها ذبحاً لي،لا شيء هنا يستحقُ أن أُمشطَ شعري من أجله، أو ألبس أبهى ما أملكُ من قمصانٍ، لا مفتاحاً لبابٍ خلفُ أمل، ولا يداً تمسحُ عن جبيني بعض التعب، ولا شيء أبداً يمكنهُ أن أكتب عنه قصيدة غيرَ الحزن وبابٍ موصد لا أملَ فيه.
أدركتُ مؤخرًا بأنّه كلما كتم المرء أحزانه وراكمها، كلما تحولت تدريجيًا إلى آلام جسدية، تخيلوا مدى هشاشة المرء حين يظن أن الكتمان انتصار، بينما في الحقيقة هي أكبر هزيمة قد يرتكبها بحق نفسه.
وجود الرأس في الجسد حقيقة ثابتة .. لكن وجود العقل داخل الرأس تلك مسألة فيها نقاش.
- سيغموند فرويد
أحب إني شخص قوي، أفضّل إنهياراتي لوحدي، وأحب إني محافظ على أسلوبي ولطفي بينما كل شي من حولي منهار، أحب إني ماصرت شخص سيئ بعز إنهياري ومحافظ على إتزاني..
اختر خطة مختلفة
تسمح خطتك الحالية بتحليلات لما لا يزيد عن 5 قنوات. للحصول على المزيد، يُرجى اختيار خطة مختلفة.