cookie

نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربة التصفح الخاصة بك. بالنقر على "قبول الكل"، أنت توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط.

avatar

حـكـ ( ثورة - الشام ) ـيـم

°° ‏كالجُنديّ الذي لا يُفارق بندقيّته أنا هُنا لا أفارقُ القَلم °° #حكيم مـ.جاهد انتمي إلى صفوف الـ.ثورة السورية المباركة #عائد_من_الحذف

إظهار المزيد
مشاركات الإعلانات
855
المشتركون
لا توجد بيانات24 ساعات
+597 أيام
+13030 أيام

جاري تحميل البيانات...

معدل نمو المشترك

جاري تحميل البيانات...

#رسالة 👇 #مشاغبون_ام_ناصحون يا من تسمون أنفسكم " الناصحون" بعض الأشخاص يأبون علينا إلا أن نتكلم فيهم وماذاك إلا لضحالة تفكيرهم وسطحية طروحاتهم طالما أن جميع الأطراف ( المدعي والمدعى عليه) رضوا باللجنة القضائية، فلم كل هذا التشغيب!!!؟؟؟ لماذا تصرون على النفخ في الكير، وإشعال أجواء الفتنة التي تزعمون اشتداد أوارها!!!؟؟؟ لا نقول بعدم وجود الفتنة، ولكن لماذا تصورون الأمر على أن عقد الساحة قد انفرط وأن الجماعة قد انتهت!!!؟؟؟ لمصلحة من ياقوم تصرون على وضع الساحة على صفيح ساخن!!!؟؟؟ أتجول بين ثكنات المجاهدين وأذهب لنقاط المرابطين فأرى واقعاً، أقرأ سمومكم التي تبثونها في قنوات الضرار ( #خاصتكم ) فأرى واقعا افتراضيا أسوداً عودوا إلى دروسكم وإلى دوراتكم واتركوا الأمر لأهل الأمر، #وأنتم_فيه_تبع لاتكونوا مفاتيح لكل شر مغاليق لكل خير رحم الله من كان مفتاحا لكل خير مغلاقا لكل شر ✍🏼 منقول من أحد المسؤولين الشرعيين في "هـ.يئة تـ.حرير الـ.شام" 📎للإشتراك بالقناة إضغط على الرابط ⬇️ https://t.me/+UotWLYP5yUcyOWIy 📮ثورة - الشام [ حكيم ]
إظهار الكل...
حـكـ ( ثورة - الشام ) ـيـم

°° ‏كالجُنديّ الذي لا يُفارق بندقيّته أنا هُنا لا أفارقُ القَلم °° #حكيم مـ.جاهد انتمي إلى صفوف الـ.ثورة السورية المباركة #عائد_من_الحذف

Photo unavailableShow in Telegram
#بائع_العسل_المغشوش #الصعلوك #السفيه #المضغوط 📌وصل الحال بخصوم الشيخ الجولاني إلى هذا المبلغ من الفجور والطعن في العرض والتجرأ على ذكر هذه الأشياء بعد ان عجزوا بكل السبل المتاحة لهم من النيل من شخص الشيخ، فلم يبقى أمامهم إلا أن يتجرؤا ويذكروا هذه الأشياء على الملئ، ومن ثم يقولون سياسية تكميم أفواه، أمثال هذا لا يحتاج فقط لتكميم فمه الأجرب وإنما بحاجة لدرة سيدنا عمر ... 📎للإشتراك بالقناة إضغط على الرابط ⬇️ https://t.me/+UotWLYP5yUcyOWIy 📮ثورة - الشام [ حكيم ]
إظهار الكل...
📌اللهم اكفنيهم بما شئت وكيف شئت انك على كل شيء قدير
إظهار الكل...
اللهم سلم ياااااااارب
إظهار الكل...
إصابات في صفوف المدنيين جراء الغارات الروسية على أطراف مدينة #إدلب 🔻قتادة صاعقة"الرسمية" https://t.me/Qatada23
إظهار الكل...
Photo unavailableShow in Telegram
#جديد #تصميم 📌تركوا الدنيا إلى الجهـ.اد وغادروا .. 📎للإشتراك بالقناة إضغط على الرابط ⬇️ https://t.me/+UotWLYP5yUcyOWIy 📮ثورة - الشام [ حكيم ]
إظهار الكل...
Photo unavailableShow in Telegram
📌إذا كانت الأمور واضحة فلا تسمح لأحد بتضليلك ... وهكذا هي مهمة منابر الضرار والفتنة والشر، مهمتهم هي قلب الحقائق وتزوير الواقع ... 📎للإشتراك بالقناة إضغط على الرابط ⬇️ https://t.me/+UotWLYP5yUcyOWIy 📮ثورة - الشام [ حكيم ]
إظهار الكل...
#توضيح بخصوص الفيديو المنتشر على معبر دير بلوط وحقيقة القصة كاملة.. #مرصد_الشمال_العام https://t.me/+27MjBFzDfGUxNDdl
إظهار الكل...
1.07 MB
🪶 لقد قلتَ يا أخي: "لا بد للأخيار أن يتقدموا!!" وكنت أتمنى أن لم تكن قلتها.. إذ كان ينبغي لك -يا أخي الكريم- أن تحسن الظن بإخوانك من القائمين على شأن المؤسسات في المحرر، وهم بالمئات بفضل الله.. كلٌ على ثغره، فهل ترى هؤلاء من الفجار غير الأخيار؟! غفر الله لنا ولك. 🪶 ثم حين تتحدث عن أهل العلم المعروفين: فدعني أقول لك شيئاً: إن أهل العلم المعروفين أحدُ اثنين: - إما أنه عامل ضمن المشروع. - أو أنه ينأى بنفسه عن الانخراط فيه لاعتبارات تخصّه، لا لأننا نقصيه.. فالكلّ مُرَحَّبٌ به -عندنا- من المشايخ وأهل العلم. ولو قمنا بعملية إحصاء لخرجنا بنتيجة واضحة: وهي أن غالب أهل العلم المعروفين عاملون ضمن المشروع. ومن لا يعمل ضمنه، فنحن مستعدون لتمكينه من العمل والمشاركة إن شاء.. ولكن: لا لوم علينا إن اختار الابتعاد والنأي بالنفس؛ حتى لا يُحسَب على قوم مصنّفين على حد تعبير البعض، أو حتى لا يلاحق في محكمة لاهاي. 🪶 وأما الحديث عن الشورى: فما أراه إلا اصطيادًا في الماء العكر بكل صراحة وأسف. ولأضرب لك مثالًا بشخصك الكريم: ألم تكن من أهل الشورى؟! فمن الذي أخرجك؟ لقد ابتعدت بنفسك رغم محاولاتنا المديدة العديدة لاستمرارك معنا دون جدوى. والحديث في الشورى متشعب، ويكفي أن ثمة مجلس شورى لهذا المحرر، مع حكومة الإنقاذ، مع قيادة المحرر، وكلٌ يعنى باختصاصات معروفة، وثمة مجلس عسكري يعني بالتشاور في الشأن العسكري، وقس على ذلك في بقية الشؤون، ولا تزال مؤسساتنا وليدة، تنمو شيئاً فشيئاً.. فمراعاة حداثة نشأتها لا ينبغي أن يتخذ مطعناً وثغرة ينفذ منها البعض لتسجيل المواقف والملاحظات. 🪶 وأما قولك: "ليس هناك أي مجالٍ لاستمرار الجولاني في قيادة الهيئة" ثم تعليلك ذلك بالفتنة والبركان، فاعلم يا أخي أن هذا ليس من مسالك الناصحين، لأن كلامك لا يخلو من أحد حالين: - إما أن يكون كما تقول، فلا ينبغي حينها رمي كلام يزيد في أوار الفتنة ويحرّض عليها، باسم النصح.. فتنبه -هداك الله- فالكلمة في الفتنة تفعل ما لا يفعله السيف. - وإما أن لا يكون كما تقول، فقولك حينها سيضرم نار الفتنة، وهو ما لا نحبه لك. 🪶 ولما سبق: فلن أعلق كثيراً على مقترحك بتنازل الشيخ الجولاني حفظه الله، ولكني أنصحك يا أخي أن لا تجعل لمسالك النفس حظاً في نصيحتك -إن كنتَ تبغي بها وجه الله، لا حظّ نفسك. 🪶 أما إنقاذ أهلنا في غزة: (ثبتهم الله وأيدهم وسددهم ونصرهم) فما نملكه لهم -في ظروف واقعنا- هو الدعاء الدائم لهم، والتعبير عن تضامننا معهم بكل وسيلة، والدفاع عنهم وعن جهادهم بجهاد الكلمة، وإعداد أنفسنا لملاقاة العدو والاستمرار على طريق الجهاد، وهو أمر غير موقوف على ما ذكرتَ من مقترحات، حتى لا نستخدم اسم غزة الجريحة وقضيتها الشريفة النبيلة، في سياق مشاكلنا المحلية، ونوظف مأساة غزة في مآرب لا تنبغي.. ومهما يكن في صدرك من حرقة على غزة وأهلها، ففي قلوبنا -نحن إخوانك- ذات الحرقة أو أكثر، لا أقل، فلنجنّب غزةَ مشاكلنا، ولنكثر لها ولأهلها من الدعاء أن ينصرهم المولى على اليهود وأعوانهم. ثم هل نحن في ثورتنا وجهادنا قد أنهينا واجبنا، وحررنا أرضنا، وأسقطنا الطاغية، حتى نتغنى بنصرة غزة، فيما لا نستطيعه؟! 🪶 وختامًا: يا أخي الحبيب "أبو مالك" إن كنت ترى الحال حال فتنة، فاسلك في الفتنة مسالك شرعية؛ باعتزالها، أو بالإصلاح. ولا تتكلم بكلام عنوانه الإصلاح، ومآله أو لازمه وجوهره ليس كذلك.. واعلم أنه من الخير لك أن تعود لأخذ مكانك بين إخوانك، بدل أن تبقى بعيداً تتلقف الأخبار صحيحها وسقيمها من ههنا وههنا، ثم تبني عليها تصورات بعيدة، تفضي لاقتراحات غير سديدة.. ورحم الله امرءاً قال خيراً فغنم، أو سكت فسلم، خصوصاً إن كان يرى الحال حال فتنة..        والله يتولانا ويتولاك بحفظه         والسلام عليكم ورحمة الله           والحمد لله رب العالمين                         (٤)
إظهار الكل...
🪶 أخي أبو مالك: إن سياق الاستشهاد بحديث: أمتي لا تجتمع على ضلالة، سياق مغلوط، وإليك الحديث أولاً: «إنَّ اللَّهَ لا يجمعُ أمَّتي، أو قالَ: أمَّةَ محمَّدٍ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ علَى ضلالةٍ، ويدُ اللَّهِ معَ الجماعةِ، ومَن شذَّ شذَّ إلى النَّارِ». وبغض النظر عن تضعيف الحديث من قبل كثير من أهل العلم، أو تحسينه من قبل بعضهم.. فيا أخي لسنا (نحن ومخالفونا) سوى جزء قليل من هذه الأمة، بل لو جمعنا جميع أبناء الثورة في صعيد واحد، لما كانوا أمام الأمة سوى جزء قليل.. ثم إن المقصود بالأمة في الحديث: علماؤها ومجتهدوها، فكيف تجعل اقتراحك من باب: لا تجتمع أمتي على ضلالة؟!! ولئن وافقك فيه بعضهم فسيخالفك فيه آخرون، فأين الاجتماع؟! وأين هم المجتهدون؟! ثم أين أنت من إكمال الحديث: «ويدُ اللَّهِ معَ الجماعةِ»، فصحيح أننا لا نمثّل جماعة المسلمين ككل، ولكن -بحسب واقعنا وظروف محررنا- مَن الذي له نصيبٌ من كلمة (الجماعة) الواردة في الحديث -بحسبه- أليس هو مجموع هذا المشروع ومؤسساته والقائمون عليه، ممن تركتهم -هداك الله- ورحت تبحث مع بعض المخالفين عن تشكيل جماعة مناوئة؟! يا أخي: الأصل الواجب أن لا تتعدد الجماعات العاملة لدين الله في البلد الواحد، فإن وُجِدْنا في واقع تعدديٍ فيغدو الواجب: - السعي لجمع الكلمة. - الانضواء تحت راية الجماعة التي يتحقق بالقتال تحت رايتها مصالح ومقاصد أعظم للجهاد في سبيل الله؛ من دفع الصائل، والدفاع عن المستضعفين، وإعلاء كلمة الله.. فمن هي هذه الجماعة في واقعنا يا تُرى؟! أتُراها الهيئة أم غيرها؟! لا.. إن ما أقصده أكبر من الهيئة، فقد تطوّر شكل المحرر -بفضل الله- في السنوات الأخيرة من كونه مجموعة جماعات، إلى كونه مشروعاً انبثقت عنه العديد من المؤسسات، فلا ينبغي لنا بعد أن أكرمنا الله بالوصول إلى ما وصلنا إليه، إلا أن نستمر في تطوير ما وصلنا إليه، خصوصاً في الجانب العسكري، حيث (الفتح المبين والمجلس العسكري)، مع إصلاح الأخطاء، وسد الخلل، ومعالجة الإشكالات، لا أن نرجع القهقرى، ونعود للوراء، وترجع هذه الجماعة، أعني: (المشروع المتناسق بمؤسساته) عدة جماعات!! . 🪶 حديثك -يا أبا مالك- عن سجناء الرأي: يوهم القارئ بأننا نعتقل الناس على الرأي!! وأنت خير من يعلم أننا لا نعتقل المخالفين لمجرد المخالفة، مالم يتطور الأمر من المخالفة إلى ارتكاب ما يقتضي التوقيف. ولعل أبرز أمثلة ذلك: ما حصل من اعتقالات في صفوف حزب التحرير، ولهذا الموضوع تفاصيل كثيرة، لا أطيل فيها هنا، وأكتفي بهذه الملاحظات الآن: - حزب التحرير يخالفنا منذ سنوات، ولم نعتقل منه إلا في السنة الأخيرة. - سبب الاعتقالات: إقدام عناصر تابعين للحزب على قتل أحد الإخوة المجاهدين، ولما طلب من الحزب تسليم القتلة لمحاكمتهم، كان الجواب: كلنا قتله، أو لن نسلمهم. - حزب التحرير: يجهر ليل نهار بـ "تخوين الفصائل" ويتهمها بالبيع، وبالعمالة، وبالتآمر، ويمارس التخذيل، فهل يحاسَب على ذلك قضاءً أم لا؟ وفي حال محاسبته، فهل يعد مرتكِبُ جناية التخوين والتخذيل -في أرض الحرب- سجين رأي؟! 🪶 أما مطالبتك: بإطلاق سراح السجناء القضائيين ممن لم تثبت بحقهم إدانة قضائية: فهذه -يا أخي- سياستنا في العمل القضائي أساسًا.. وأما قولك: أنهم كثُر -حسب علمك-، فهو وهمٌ وتخمينٌ لا يمت للحقيقة بصلة، حتى يكون لديك جردٌ كاملٌ بعددهم، وحتى تطّلع على قضاياهم، وحتى تكون مؤهلاً للنظر القضائي في دعاواهم، وفي ظل عدم توفّر ما سبق، فكيف عرفت أنهم كثر؟!.                          (٣) يتبع......
إظهار الكل...