cookie

نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربة التصفح الخاصة بك. بالنقر على "قبول الكل"، أنت توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط.

avatar

سعد خضر

(متعلم) "ليس معي من العلم إلا أني أعلم أني لستُ أعلم" كُناشة أجمع فيها ما تناثر من الفوائد والشوارد… خذ ما صفا ودع ما كدر ليس ما يطلبه المشتركون. https://www.facebook.com/sdkhdr

إظهار المزيد
مشاركات الإعلانات
8 133
المشتركون
+1924 ساعات
+1357 أيام
+43430 أيام

جاري تحميل البيانات...

معدل نمو المشترك

جاري تحميل البيانات...

سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك
إظهار الكل...
13😢 5👍 1
تعليق عام عشان الاستشكال: يا جماعة الخير والله مساحات التربية والقيام على الولد والزوج مساحة عظيمة جدًا، لما يقال إنها من دور المرأة، فدا مفيش فيه انتقاص ولا حط من قدرها. الأمر الثاني: الكلام في الباب فيما يتعلق بالأزواج والولد والتربية على الغالب أو الأصل أن الدور يكون هكذا..من لم يتيسر له دا، فكل ميسر لما خلق له.. فبلاش نترك معان عظيمة لها وجوه من الخير، ونتمسك في كلمة أو نريد أن يكون كل كلام في الوجود مريح وموافق لما نهوى، لأن هذا شيء سيء وليس بحسنٍ إطلاقًا.
إظهار الكل...
يقول ابن عبيد الله السقاف: يؤخذ من شأنه صلى الله عليه وسلم مع خديجة؛ وانقياده لها المُصَرّح به قوله في هذا الحديث: فانطلقت به خديجة، ضعف ما يروى أنه صلى الله عليه وسلم قال: ((شاوروهن واعصوهن)) وما رواه العسكري عن عمر: ((خالفوا النساء فإن في خلافهن البركة)؛ وما رواه الديلمي عن أنس يرفعه: ((لا يفعلن أحدكم أمراً حتى يستشير فإن لم يجد فليستشر امرأته؛ ثم يخالفها؛ فإن في خلافها البركة)). وقد صرحوا بضعف هذين من حيث السند، وهما ضعيفان متناً أيضاً، وكيف لا؛ وقد ثبت لهنَّ أصلُ المشورة بقوله جل ذكره: ﴿فَإن أَرَادَا فِصَالًا عَن تَرَاضٍِ مِنْهُمَا وَتَشَاوُرٍ فَلَا جُنَاحَ عَلَيِهِمَا﴾ وقد شاور النبي صلى الله عليه وسلم أمَّ سلمة يوم الحديبية، وأشارت بالصواب في الحلق. وقول إمام الحرمين: ما أصابت امرأة إلّا أم سلمة يوم الحديبية؛ مردود بالحس وبما كان من ابنة شعيب إذ قالت: ﴿يَأَبَتِ اسْتَفجِرةٌ إِن خَيرَ مَنِ اُسْتَْجَرْتَ الْقَوِىُّ الْأَمِينُ﴾ وقد أُثِرَ عن ابن الخطاب أنه كان يشاور النساء بالآخرة. وأما من قال إنه يشاورهن إذا التبست عليه الأمور ليعتَدَّ بخلافهن في طلب الصواب، فلا أجد له مثالاً إلّا ما ذكره ابن حجر في فتاويه: أن بعضهم سوَّلت له نفسه الخبيئة أن لا يدعو الله إلّا بِضِدٌ ما يريد؛ لاعتقاده بشؤم حظّه؛ وسوء ظَنِّه بالله تعالى، وأنه يعكس عليه دعاءه، فهو يريد أن يخادعه. أما قوله صلى الله عليه وسلم : ((لَنْ يُفْلِحَ قَوْمٌ وَلَّوْا أَمْرَهُمْ امْرَأَةً» فلا یناقض شیئاً مما ذکرناه، لأنه باب آخر، إذ المرأة مخلوقة لتدبير المنزل وإمارته، وتربية النسل وتثقيفه؛ وتسلية الأزواج وتنشيطهم للأعمال؛ وكثيراً ما نسمع العرب يقولون: بئسما أدَّبتك به أمك وعکسه. فإذا اشرأبت أطماعهن لأعمال الرجال؛ فسدت حتَّى أعمال الرجال؛ إذ لا مشجِّع لهم عليها ولا معينٌ إلّا هنَّ. وفي المثل: من يسوق الحمير وكلهم بصفة الأمير! فالمرأة في مرتبة الوزارة الخاصة؛ ولهذا جاء في الحديث: ((نِعْمَ المرأةُ الصالحةُ للرجلِ الصالحِ)» وهي غير صالحة للإمارة العامة وكلٌّ مُيَسَرٌ لما خُلِقَ له... وبعد هذا يتبين لك خطأ ابن المقفع في قوله: إيَّاك ومشاورة النساء؛ فإن رأيهنَّ إلى أفَنْ؛ وعزمهن إلى وهن. وخروجه عن صواب السنة المطهرة؛ وقد نسبه بعضهم إلى الإمام علي كرم الله وجهه وهو عنه بعيد. ومن الغلظة والجفاء قول الشنفری یفتخر: ولا جَبَإٍ أكهى مُربّ بعرسِهِ*** يُطالعها في شأنه كيف يفعلُ والجباء كسب الجبان؛ ونحوه الأكهي والمرب الملازم؛ ومن رأى ما نجده من الوقاحة والعنجهية في نفس القصيدة؛ تبيَّن له الصواب في عكسه؛ من أمثال قول النابغة الذبياني: أيّام تخبِرُني نعمٌ وأخبِرُها** ما أكتُمُ الناسَ من حاجِّي وأسراري وهذا هو الاسترسال؛ وقال الأعمش في حديث: ((هلاك الرجال طاعتهم لنسائهم)) ولم يقل هلاك الرجل طاعته لامرأته، إذ قد يكون في النساء؛ مَنْ الرجل امرأتها؛ لكمالها؛ على أن الحديث إما معلل أو مؤول بالطاعة في الإثم، وإلّا فقد جاء في الزاد أنه صلى الله عليه وسلم يوافق نساءه؛ ما لم يكن إثم؛ وخير الهدي هَدْيُهْ. ولشَدَّ ما كانت قريش انطلاق السنة؛ وانبساط غرر؛ ومبادلة حديث مع أزواجها؛ وخبر شيبة الحمد مع أم ولده الحارث معروف، غير أنهم لا ينتهون إلى نحو التأمير كما تفعل اليمن؛ لذا قال ابن الخطاب: إنهم تغلبهم نساؤهم؛ إلى ما في خلقه من الفظاظة التي لانَ بعدها جَمّاً؛ وأصحب كثيراً ولا سيما بعدما بنى بعاتكة. وعلى الجملة فعلى صلاح المرأة يدور الشأن؛ إذ هي أول مدرسة للولد؛ وأحسن ناصح للرجال؛ وأفضل عون لهم على شريف الخصال. [بلابل التغريد]
إظهار الكل...
7👏 4👍 3
مما يستخف به الناس في علاقاتهم بأهليهم كزوج بزوجه، أو زوجٍ بزوجها أو بالناس جميعًا أن أي نوعٍ من الأذى المقصود المتعمد بغير حقٍ هو داخل تحت عموم قول الله تعالى: "والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا فقد احتملوا بهتانًا وإثمًا مبينًا".
إظهار الكل...
37😢 11👍 7
Photo unavailableShow in Telegram
السذاجة وعلم النفس الاجتماعي
إظهار الكل...
15🫡 1
Photo unavailableShow in Telegram
#جديد_الإصدارات
إظهار الكل...
15👍 1
أوقات لما أكتب بعض الكلام اللي من النوع دا، لا يكون القصد تخويف الناس أو صدمتهم به، بقدر ما يكون الغرض هو ألا يعيش الناس على أوهام الكتبة هنا أو هناك؛ وأن يتفطنوا إلى طبيعة الدنيا وحقيقتها..مش أكتر..
إظهار الكل...
15👍 5
الدنيا دي طبعت على كدر؛ وما دام ما يملكه الإنسان فيها يغلب خيره شرّه فهو في خير؛ فدعكم من أوهام البحث عن الصاحب الذي لا تشقى في صحبته أبدًا وتجد الأنس اللي ملوش مثيل معه؛ دا كلام أدبي آخره تقرأ وتعمل مسم بعد وأنت عارف حقيقة الدنيا..وتسأل ربك من فضله وتصبر على ما أصابك..
إظهار الكل...
49👍 7
المنشورات العامة في تشجيع الناس على الزواج المبكر وفوائده وحكاية القصص والروايات، هي في مجملها منشورات غير مسؤولة وهري ومسايرة للتريند وبس، أكتر منها منشورات واقعية تعي أحوال الناس، قد تصيب كثيرًا من الناس غير القادرين بالإحباط جراء الموضوع، حيث إن الواجدَ القادر بوجه عام لن ينتظر نصيحة الناصح على الفيس أو في وسائل التواصل. ومثلها الكلام عن حلاوة الزواج والأنس فيه وجمال العلاقات، هذا الضرب من الكلام والإكثار منه بكلامٍ استهلاكي فيه قدرٌ من الأذى الخفي لبعض الناس سواء غير المتزوج أصلا رجلًا كان أم امرأة، أو من كان متزوجًا ولم يجد تلك المعاني حيث لم يوفق ولم يرزق بها لسبب أو لآخر، شعرَ المتكلم بذلك أو لم يشعر. ولا يفهمن أحدٌ أن هذا الكلام محض اعتراض على حض الناس على الزواج مثلاً أو أن الزواج لا خير فيه مطلقًا -لئلا يخرج خارجٌ ويقول ألا يعجبك شيء🙄- لكن الاستنان بسنةِ النبي صلى الله عليه وسلم في الحضِّ على النكاح حيث كانت نصيحته (من استطاع فليتزوج)، وما مثلُ الذين يحدثون الناس عن لذائذ الزواج وجماله إلا كمثلِ غنيٍ يعاير فقيرًا ويحدثه عن حلاوة المال ومتعة النعيم الذي هو فيه.!
إظهار الكل...
13👍 3😢 3
محاولة لقراءة كلام الترمذي: "وهكذا قول أهل العلم من أهل السنة والجماعة، وأما الجهمية؛ فأنكرت هذه الروايات؛ وقالوا: هذا تشبيه. وقد ذكر اللهُ تبارك وتعالى في غير موضع مِن كتابه: اليدَ والسمع والبصرَ؛ فتأولت الجهميةُ هذه الآيات، وفسروها على غير ما فسَّر أهل العلم، وقالوا: إن الله لم يخلق آدم بيده، وقالوا: إنما معنى اليدِ هَهنا: القوة." قلتُ: قد يستفاد هنا أمور: -موقف من سماهم جهمية من الروايات/الأحاديث، حيث أنكروها لما اعتبروها تشبيها. وموقفهم من الآيات حيث تأولوها وفسروها على غير ما فسر أهل العلم. -رده عليهم كان بإثبات ما ثبت مثله في القرآن ولم يتطرق للنقاش حول إثبات صدق الرواية. -في لفظة القوة: خلاف بين العلماء الذين نقلوا هذا النصّ، فالذهبي في الأربعين والعلو قال: النعمة، ومثله عبد الرحمن بن قاسم في الدرر السنية، ولعله أخذها عن الذهبي. ومثله: أحمد بن عيسى في شرح النونية. والسفاريني في اللوائح أثبتها: القدرة. -على فرض أن (القوة) هي الصواب حيث إنها المثبتة في السنن، فالظاهر أنهم فسروها كقول الله تعالى: "والسماء بنيناها بأيدٍ وإنا لموسعون". - أن ما نقله عن أهل العلم إنما كان مجرد تلاوة الآية على ظاهرها. مع نفي التشبيه.
إظهار الكل...
اختر خطة مختلفة

تسمح خطتك الحالية بتحليلات لما لا يزيد عن 5 قنوات. للحصول على المزيد، يُرجى اختيار خطة مختلفة.