مبادرة حراسة الفضيلة | رَجُلٌ

✍️رابط موقع (لتسكنوا للزواج الشرعي)👇 https://letaskono-zwaj.com 🖊الشباب اللي مش عارفين يسجلوا على موقع لتسكنوا #ادخلوا_الجروب_ده 👇 https://t.me/+iDxOD1zszetkZDU0 ⬅️هتلاقوا شباب كتير ينصحوكم ويوجهوكم تسجلوا إزاي 🖊الأخوات اللي مش عارفين يسجلوا على موقع لتسكنوا #ادخلن_الجروب_ده 👇 https://t.me/+VaVpo3p4URhmZjdk تابعوا - الشيخ : أحمد الأهواني ودي صفحته بتطبيق صراحة

✍️رابط موقع (لتسكنوا للزواج الشرعي)👇 https://letaskono-zwaj.com 🖊الشباب اللي مش عارفين يسجلوا على موقع لتسكنوا #ادخلوا_الجروب_ده 👇 https://t.me/+iDxOD1zszetkZDU0 ⬅️هتلاقوا شباب كتير ينصحوكم ويوجهوكم تسجلوا إزاي 🖊الأخوات اللي مش عارفين يسجلوا على موقع لتسكنوا #ادخلن_الجروب_ده 👇 https://t.me/+VaVpo3p4URhmZjdk تابعوا - الشيخ : أحمد الأهواني ودي صفحته بتطبيق صراحة

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، أختي الكريمة، أولاً، أود أن أهنئك على التزامك بدينك وحفظك للقرآن الكريم، فذلك نعمة كبيرة ومن أعظم الأعمال التي تقربك إلى الله سبحانه وتعالى. ما تمرين به هو أمر طبيعي تشعر به الكثير من الفتيات، والرغبة في الزواج والعفاف هي فطرة الله التي فطرنا عليها. إن مسألة الزواج هي جزء من قضاء الله وقدره، والله هو الذي يحدد الأوقات المناسبة لكل شيء في حياتنا. قال الله تعالى في سورة الشورى: *"وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير"*. هذا يعني أن كل شيء يحدث لحكمة يعلمها الله، وقد يكون تأخير الزواج خيراً لك من حيث لا تعلمين. من الجيد أن تستخيري الله دائماً في كل أمورك، فصلاة الاستخارة تفتح لك أبواب الخير وتجلب لك الطمأنينة. قال النبي صلى الله عليه وسلم: *"من سعادة ابن آدم استخارته الله"*. أما بالنسبة لاستخدام تطبيقات الزواج، فإنها وسيلة من وسائل العصر الحديث، وإذا استخدمت بطريقة شرعية وتحت إشراف العائلة، فقد تكون وسيلة جيدة للقاء شريك حياة مناسب. المهم هو الالتزام بالضوابط الشرعية والتأكد من أن هذه الوسائل تُستخدم بطريقة تحقق الأهداف المشروعة. لا تقلقي كثيراً بشأن فكرة الانتظار وعدم السعي، فقد قال الله تعالى: *"وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئاً وهو شر لكم والله يعلم وأنتم لا تعلمون"* (البقرة: 216). قد يكون هناك حكمة في تأخير الزواج قد لا تكونين على علم بها الآن، ولكن الله يدبر الأمور بحكمته البالغة. وأخيراً، استمري في دعائك وتضرعك إلى الله أن يرزقك الزوج الصالح الذي يعينك على دينك ودنياك، وكوني على يقين بأن الله لن يخيب رجاءك. تذكري أن الفرج يأتي بعد الصبر، والله سبحانه وتعالى لا يضيع أجر من أحسن عملاً. أسأل الله أن يرزقك الزوج الصالح الذي تقر به عينك وتكونين له قرة عين، وأن يوفقك في حفظ القرآن الكريم وينفع بك وبعلمك. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته انا والحمد لله كأي فتاة تتمني العفاف بالحلال رغم اني والحمد لله ليس بي إعاقة واهلي عائلة طيبة. من اصل طيب الا اني لا اوفق لا اعرف لماذا للزواج في خطاب لكن لا يحدث قبول فيكون الرفض مني من أول مقابلة واذا حدث وفاق كآخر عريس لا يتم الأمر لا اعرف هل حسد او شئ اخر سبب هذا لكن نفسي متعلقة بهذا الأمر هل اذا سعيت وقدمت في تطبيق للزواج اكون ممن لا ينتظر قدر الله لا اعرف قدر الله هل لم يكتب لي هذا الأمر وتأتي مقولة ابن القيم في بالي من تعلق بشئ عذب به لكني اتعلق بالحلال والفطرة التي فطرنا الله عليها انا طالبة علم شرعي وبحفظ قران وقاربت اختم لكن رغم الانشغال بالحفظ والمراجعة الا ان هذا الأمر والتفكير فيه لا يروح من بالي

بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أخي الكريم، أولاً، أريد أن أطمئنك بأن الله سبحانه وتعالى هو الأعلم بالقلوب والنوايا، وهو الرحيم الغفور. إن مخاوفك مشروعة ومعبرة عن رغبتك في الاستقامة والبحث عن شريكة حياة تكون لك وحدك، وهذا أمر مفهوم تماماً. لكن، من المهم أن نتذكر أن الإسلام يدعونا دائماً إلى التوبة والإصلاح. جميعنا خطاؤون، وخير الخطائين التوابون. قال الله تعالى في كتابه الكريم: *"قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم"* (الزمر: 53). التوبة النصوح تمحو ما قبلها من ذنوب، ويبدأ الإنسان صفحة جديدة مع الله ومع نفسه. كما أن الإسلام يدعونا إلى عدم الحكم على الناس بناءً على ماضيهم، بل بما هم عليه الآن. النبي صلى الله عليه وسلم قال: *"التائب من الذنب كمن لا ذنب له"*. من الممكن أن تجد امرأة تابت إلى الله توبة نصوحًا وأصبحت ملتزمة بطريق الحق والصلاح، وهذا ما يجب أن نبحث عنه في شريكة الحياة. الالتزام الديني والأخلاقي ليس بالضرورة أن يكون متاحًا في أول الأمر، ولكنه يمكن أن يتطور وينمو بالتوجيه والدعم المستمرين. ولذلك، لا يجب أن نحكم على الناس من خلال ماضيهم بل من خلال ما هم عليه الآن وما يسعون لتحقيقه في المستقبل. أنصحك بالدعاء الصادق إلى الله تعالى أن يرزقك الزوجة الصالحة التي تكون لك سنداً في الدنيا والآخرة. قال النبي صلى الله عليه وسلم: *"الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة"*. والمرأة الصالحة هي التي تتقي الله في سرها وعلنها، وتحرص على طاعة الله ورسوله. وأخيراً، أسأل الله أن يرزقك الزوجة الصالحة وأن يطمئن قلبك ويعينك على الخير. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

اكتر حاجه خايف منها هى إنى البس فى واحده كان ليها ماضي ايا كان حتى أو كان شئ لا يذكر يعنى انا عايز واحده اكون انا اول واحد.فى حياتها من كل النواحى وأول واحد.تحبه والواحد لما ييجي يبص على أرض الواقع بيلاقى إن الكلام ده مش موجود حتى الملتزمات فى إلى بتطلق بصرها والى فى علاقات محرمه وهكذا