أَم أَفْنَانٌ

‏قال الحسن البصري رحمه الله : "استكثروا من ‎الأصدقاء المؤمنين فإن لهم شفاعة يوم القيامة". 📙 [تفسير البغوي:٤٧٣/٣]

وفي الصلاة على النبي ﷺ فضلٌ عظيم، لا يزهد فيه إلا محروم. الإمام ابن حزم رحمه الله المحلى (٣٥٩/٤)

"اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بكَ من الهَمِّ والحَزَن، وأعوذُ بكَ من العَجْزِ والكَسَل، وأعوذُ بكَ من الجُبْنِ والبُخْل، وأعوذُ بكَ من غَلَبَةِ الدَّيْنِ وقَهْرِ الرجال"!

لستَ الوحيدَ وإنما ‏معكَ اللطيفُ المنعمُ ‏أخفيتَ همَّكَ صامتًا ‏وبِضيقِ صدرِكَ يعلمُ ‏لقد ابتلاكَ لحكمةٍ ‏وهو الذي بكَ أرحَمُ ‏تلك النوائبُ رِفعةٌ ‏فلئِن صبرتَ ستَنعَمُ ‏لاتبتئس أبدًا وقُل: ‏هيهات أني أسأَمُ ‏قلبي تعلَّق بالذي ‏يُعطي العبادَ ويُكرِمُ عمر بن إسماعيل ١٤٤٣/١١/٣

اللَّهُمَّ يَا سَمِيعَ الدَّعَوَاتِ ، يَا مُقِيلَ العَثَرَاتِ ، يَاقَاضِيَ الحَاجَاتِ ، يَا كَاشِفَ الكَرُبَاتِ ، يَا رَفِيعَ الدَّرَجَاتِ ، وَيَا غَافِرَ الزَّلاَّتِ ، اغْفِرْ لِلْمُسْلِمِينَ وَالمُسْلِمَاتِ ، وَالمُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِنَاتِ، الأحْيَاءِ مِنْهُم وَالأمْوَاتِ ، إِنَّكَ سَمِيعٌ قَرِيبٌ مُجِيبُ الدَّعَوَاتِ.

‏يا مَنْ أُناجيهِ في همّي وأسقامي ‏ومَن أُناديهِ في خوفي وآلامي

وَالْمُسْتَغْفِرِينَ بِالْأَسْحَارِ أستغفرُ الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه .

اذكّروها فِي دعوّاتكم ولكم مني خالص الدّعاء؛ بوركتم ..

اللَّهُمَّ وفِّق دلال، وسهِّل لها الصَّعب، وألقي عليها محبَّةً منك، وازِل من قلبها حُبَّ الدُّنيا، وارزُقها حُبَّ الأخرة والعملُ لها، اللَّهمَّ اجبُر قلبها، واهدِها واهدِي بها واجعلها سببًا لمن اهتدىٰ، اللَّهُمَّ وفِّقها لحفظ القُرآنِ والعملُ به، وأعنها في طلبِ العلم، وحبب لها كُلُّ عملٍ يدخلها الجنة، واغفر لها ولوالديها ولأصحابها.