وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَىٰ.🤎

الله لا يستهدفك بالشر. قال ﷺ (… والخير كله في يديك، والشر ليس إليك) ‏ تأمّل في مجريات حياتك، والمحطات الصعبة والمؤلمة التي مررت بها.. حتمًا ستجد في ثناياها الخير والحكمة لك. أنتَ وديعةُ ربٌّ غنيٌ كريم؛ يُقدّر ويختار لك القدر الأنسب.. لتنال الخيرة الأصلح. ترقّب البشائر بيقين ورضا!

..

يا ربّ علىٰ بابكَ يقف عبدكَ الذلِّيل، قليل الحيلة، ضعيف النَّفس، كثير الذُّنوب! يسألك الهُدىٰ، وصدق التَّوبة، وثبات الخُطىٰ، وهدأة الأنفاس، وشيءٌ أنت بهِ عليم.

🤎')

ومن توكّل على الله سيظفر ولو بعدَ حين، فلن ينقطع أمله، ولن يخيب سعيه، فعندما يشاء الله لا قيمة لقوانين الحياة، ولا وزن لتدابير البشر، ولا أهمية لحواجز المستحيل!

‏لو انحنت رؤسنا على القرآن كما تنحني على الجوال؛ لختمنا القرآن أسبوعياً مرة أو مرتين! دكتور / أحمد عيسي المعصراوى ـ منقول

‏أَرأيتم انشغال الناس اليوم بهواتفهم في الصباح والمساء، قبل الصلاة وبعدها، و قبل النوم وبعده ؟ كذلك كان حال السلف مع القرآن .. منقول

‏حفظ القرآن والعمل به رفعة بالدنيا والآخرة ونجاة من النار، قال ﷺ: (إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواما ويضع به آخرين) -رواه مسلم منقول

- لحظاتُ التخرُّجِ أنيسةٌ دافئةٌ.. تخبرُني الوجوهُ عن صبرٍ ومحاولاتٍ طويلةٍ، تحكي لي الضحكاتُ عن أمٍّ طيِّبةٍ وأبٍ حنون، وترسمُ لي الصورُ خريطةَ الأحلامِ التي تتحقَّقُ ولو بعد حين! مرَّت الأيامُ الصعبةُ كلُّها، والعثراتُ أصبحت ماضيًا وانقضى، وعلى بُعد خطواتٍ صغيرةٍ سيبدأ كلُّ واحدٍ طريقَه الذي خُلِق له، ليتركَ أثرَه الذي لن يصنعَه سواه، ويقف على ثغرِه الذي لن يُسدَّ إلا به.. الحمدُ للهِ الذي يفتحُ على عبادِه؛ فيضعهم على أولِ خطوةٍ، ويعينهم على ما بعدِها، ويتمِّم لهم حتى الوصولِ. ياربِّ، لا تحرمنا الوصول!

كُلُّ مَن فَوّضُوا أمُورَهُم إلَى اللّهِ قَد بُشِّرُوا.)🥹🤍