بيولوجي - Biology 🌲

خنافس الماء بإمكان هذه الحشرات الطيران والمشي في البر وكذلك السباحة يلاحظ في بداية المقطع وجود شعيرات في أرجلها تعمل مثل مجاديف ووجود عمود حاد في بطنها يعمل مثل دفة التوجيه ، وأثناء الرغبة في الطيران تقوم بضمها لتخرج أجنحتها وتحلق ، الغريب أن جسمها يبقى جاف ونظيف أثناء السباحة في المياه العكرة بسبب إحاطة نفسها بفقاعات هواء مجهرية تظهر في المقطع كلمعان فضي .

هكذا تتم عملية تحول الذبابة في آخر مرحلة من خادرة إلى ذبابة كاملة.

مشهد لا يصدق ! تسافر أكثر من 60 ألف سلحفاة خضراء في المياه المحيطة بجزيرة رينز الواقعة على الحاجز المرجاني العظيم. هذا هو الرقم القياسي لأكبر تجمع لهذه الحيوانات المميزة في العالم.

قناتي الثاني الإنضمام على الرابط 🔻 https://t.me/btarikh7

تمتلك ذبابات التوتيفريتيد أنماط أجنحة مخططة تشبه أرجل العناكب القافزة. أظهرت الملاحظات والمقارنات تطابقا كبيرا بينه وبين العنكبوت القافز إذ يمكنه ذلك تجنب الافتراس عن طريق تقليد العناكب القافزة .

تمتلك ذبابات التيفريتيد، أنماط أجنحة مخططة تشبه أرجل العناكب القافزة. أظهرت الملاحظات والمقارنات تطابقا كبيرا بينه وبين العنكبوت القافز إذ ذلك يمكنه تجنب الافتراس عن طريق تقليد الحركات .

لقطة مجهرية لجناح بعوضة ؛ تظهر تفاصيل عجيبة، فكأنما يحمل الجناح أجنحة صغيرة! يظهر الجناح بالعين المجردة هزيلًا وشفافًا؛ لكنه مدعم بعروق دقيقة توفر القوة والمرونة أثناء الطيران. وتمتلك "هالات" خلف الجناحين تعمل على تحديد الاتجاه وتوفير التوازن .

في دراسة حديثة نُشرت في مجلة *Current Biology*، اكتشف الباحثون أن نمل النجار في فلوريدا يقوم بعمليات بتر لعلاج أطراف رفاقه المصابة. يقيم النمل نوع الإصابة قبل تحديد طريقة العلاج. بالنسبة للإصابات الشديدة مثل جروح الفخذ، ليقوم ببتر الطرف، مما يؤدي إلى معدلات بقاء عالية تصل إلى 95%. أما بالنسبة للإصابات الأقل حدة مثل جروح الكاحل، فإنه ينظف الجرح فقط، محققا معدلات بقاء تصل إلى حوالي 75%. هذا السلوك يظهر النظام الطبي المعقد والفطري للنمل، الذي ينافس نظام البشر في التعقيد.

يستخدم الليمور ذو الجبهة الحمراء الديدان الألفية لمحاربة الطفيليات. تشير الدراسات إلى أن الليمور قد يمضغ هذه الديدان ثم يفركها على فرائه وأعضائه التناسلية للاستفادة من الإفرازات السامة التي تطلقها الديدان كآلية دفاعية. يعتقد الباحثون أن هذه الإفرازات تحتوي على مواد كيميائية يمكنها قتل الطفيليات أو ردعها، مما يساعد الليمور في الحفاظ على صحته.

تختلف المائية عن النباتات الأرضية في تبادل الغازات، حيث تمتص الأكسجين المذاب من الماء عبر أسطحها، بينما تعتمد النباتات الأرضية على الثغور. تحتاج النباتات الأرضية إلى نظام جذري وساق قويين للدعامة، في حين أن النباتات المائية تعتمد على طفو الماء. كما يمكن للنباتات المائية امتصاص الماء والمعادن من جميع أجزاء جسمها، بينما تعتمد النباتات الأرضية على جذورها. تمتلك النباتات المائية تكيفات مثل التجاويف الهوائية لتخزين الأكسجين، وتكون مرنة وناعمة لتتحرك مع التيارات المائية، في حين تكون النباتات الأرضية صلبة وأكثر ثباتًا.