ثَائِر 🌿🔻

جلسة الشيخ سمير مصطفى اليوم . لا تنسوه هو وباقي المعتقلين من صالح دعائكم. ولا تنسوا أن تدعوا على الظالمين وأعوانهم

يلا الحمدلله ، قدر الله ماشاء فعل . نشوف المادة الجاية بقى❤️ "كلُّ الشَّوَاهِدِ تُحَاكِينا أنّنَا ضِعنا،   وظَنُّنَا بِاللّٰه أنّهُ لَن يُضَيِّعنا."

يلا الحمدلله ، قدر الله ماشاء فعل . نشوف المادة الجاية بقى❤️ "كلُّ الشَّوَاهِدِ تُحَاكِينا أنّنَا ضِعنا، وظَنُّنَا بِاللّٰه أنّهُ لَن يُضَيِّعنا."

ولعل ما تخشاه ليس بكائن . . ولعل ما ترجوه سوف يكون

- المادة مش عايزة تتلم بقالها يومين. = أتلمت الحمدلله . هووب ، مش عايزة تتحل🙂🙂 ألطف بينا يارب

السياسة جزء لا يتجزأ من الدين! لأن في الأساس سياسة الدولة لابد أن تتبع شرع الله وتُطبق على شرع الله؛ فعندما يظهر لنا عالم يخالف الشرع في السياسة يكون بذلك ضل عن عقيدة الولاء والبراء التي هي في الأصل الأساس وليس الرقائق؛ فـ قلوب العباد تنصلح بالعقيدة لا الرقائق!

لقد بلينا في هذا الزمان بطائفة من الحمقى الذين لم يهتموا يوما بالشأن الإسلامي المعاصر، ولم يقرؤوا في حياتهم كتابا سياسيا، ولا يفهمون شيئا في سياسة أمريكا وإسرائيل، ولم يهتموا من قبل أن يسمعوا عن مخططاتهم، أو عن كيف تستخدم أمريكا أولياء أمورهم كأحجار في رقعة شطرنج، أو بتعبير أدق ككلاب مدربة! غاية ما يفعله هؤلاء الحمقى هو إعادة النظر مئة ألف مرة في الفروق الدقيقة بين المعتزلة والأشاعرة في مسألة الرؤية، وأنواع الحلول والاتحاد، ومآل الكلام النفسي عند الاشاعرة.. إلخ! لا يكتفون فقط بمعرفة الحق ورد الباطل، لا، وإنما يقضون الأعمار قي التكرار ثم التكرار! وهم على هذه الحال يحسبون أنفسهم أوصياء على أمة الإسلام كلها وأساتذتهم، فهم آساد العقيدة! فترى هؤلاء الجهال بعلوم السياسة والاقتصاد والاجتماع والعلوم العسكرية، وواقع المسلمين وواقع الإسلام، بل لم يهتموا بقضايا الحاكمية والولاء والبراء وهي صلب علم العقيدة -التي هم آسادها- إلا إذا كانت متعلقة بحركة إسلامية، فإذا سلم فلان على شيعي أو إباضي انتفخت أوداجهم واحمرت أنوفهم وتحسروا على الولاء والبراء، فإن فعل ذلك ولي الأمر، كان كأنما غفر له ما تقدم من ذنيه وما تأخر! وهم على هذه الحالة من الجهل الظاهر تراهم ينظرون ويتفيهقون ويفتون في أمور من دقائق الواقع المتشابك خاصة لأهل الجهاد والحركة، فالقوم كما ذكرت لكم هم آساد العقيدة وحماة العلوم المكتباتية! وإن لمقالة «لا يفتي قاعد لمجاهد» قدر كبير من الصحة، حيث أمثالنا من القاعدين، وخاصة الجهلة حتى من جهة التنظير الذين ليس لهم أدنى علم لا بواقع المجاهدين ولا بواقع الجهاد ولا بالتنظير والتقعيد له. فهؤلاء ليس لهم إلا الصمت والخجل والتحسر، ويقال لأمثالهم: اخسأ، فلن تعدو قدرك. • غِراس

كيف يتسلل اليأس؟! - د. فايز الكندري -حفظه الله-.

على ذكر غزوة مؤتة ، فغزوة مؤتة هي أعظم حرب دامية خاضها المسلمون في حياة رسول الله ﷺ . كانت معركة عجيبة سجلها التاريخ بالدهشة والحيرة، ولكن إذا هبت رياح الإيمان جاءت بالعجائب .. غزوة مؤتة تظهر لنا درس رائع - وهو أثر الإيمان بالله على سير المعارك ونتائجها . لو حسبتها بكل المقاييس العسكرية فـمستحيل 3000 يهزموا 200ألف . ولكن الأمر كله يكمن في أن المسلمين وقتها كانوا يحبون الشهادة في سبيل الله ويعلمون أنهم يدافعون عن دين الله

‏الذين يتحدثون عن المعارك غير المتكافئة لم يفهموا أهم درس في الإسلام "مُتْ عزيزاً وإياك أن تنحني" الذين يعيبون على غزَّة قتالها اليوم لو كانوا قديماً لعابوا غزوة مؤتة واتهموا النبيَّ ﷺ بالتهور ..