cookie

نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربة التصفح الخاصة بك. بالنقر على "قبول الكل"، أنت توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط.

avatar

ليبلوكم أيكم أحسن عملا

خزانة شخصية أجمعها لوقت الحاجة

إظهار المزيد
مشاركات الإعلانات
206
المشتركون
لا توجد بيانات24 ساعات
-17 أيام
-530 أيام

جاري تحميل البيانات...

معدل نمو المشترك

جاري تحميل البيانات...

سقف المُمكن أن تستخدم ما لديك، ولا تُدمن التمني.. سقف المُمكن أن تبقى على الطريق مهما قلّ الصديق،.... أن تبقى على الطريق مهما كثرت المُعيقات، مهما قلت المُمكنات..". - أ. قصي العسيلي.
إظهار الكل...
نصيحة اليوم، وكل يوم: تعلم أن تكون قويًا بالله ثم بنفسك التي روضتها أن تكون على مراد الله، لا تتخذ الضعف طريقًا لأنك ستعيش طوال عمرك مقهورا تعلم أن تكون صنديدًا؛ تستمر مهما حصل تعلم أن تكون صلبًا للأزمات والنكبات، وألين من ورق الورد لمن يستحق تعلم أن تملك الشجاعة للخروج من الجب، وصنع المجد مهما كان الذي رماك في الجب قريباً تعلم أن تجعل السجن إن كان لا محالة منه وهو قدر الله وقت عطاء، وإصلاح؛ وعبودية ضعف لله قال نبينا الشجاع، المجاهد الرحيم بأبي وأمي هو صلى الله عليه وسلم: (المؤمن القوي خير وأحب إلى الله) م. مريم أحمد سكاف
إظهار الكل...
"Do not dislike those who remind you of death and the meeting with Allah, for it is a undeniable reality that we will all pass through. Your avoidance of thinking about it does not mean you will escape it. Those who remind you of it, in a world that encourages heedlessness and forgetfulness, are doing you a great kindness. Remembering this truth, preparing for it, and repenting for sins that may lead to a dire consequence, make a person feel secure because they are always prepared and aware of what awaits them,This remembrance also acts as a motivator for self-discipline, preventing one from indulging in their desires and encouraging self-improvement Sheihk Ahmad Alsayed 🌱
إظهار الكل...
عن إبراهيم التيمي-رحمه الله- قال: ‏ما من عبد وهب الله له صبرًا على الأذى، وصبرًا على البلاء، وصبرًا على المصائب، إلا وقد أُوتي أفضل ما أوتيه أحد، بعد الإيمان بالله. - ‏الصبر والثواب عليه | ابن أبي الدنيا.
إظهار الكل...
"من خير النِعم، أن يؤتى الإنسان قلبًا لا تُعطلُه الأحزان عن السَّعي" •|أ. بدر آل مرعي
إظهار الكل...
في مشروع حفظك لكتاب الله تعالى: كل محفوظ جديد لابد أن يدخل في ورد أسبوعي لايتخلّف البتة حتى تصل للنهاية وأنت على ذات الورد الأسبوعي، وكلما انتهيت من وردك اليومي تعاهد ما تراه قابلاً للتفلّت بكثرة المراجعة والتكرار واقرأ به في صلاة الفريضة والنافلة حتى يصبح أقرب محفوظاتك إلى قلبك، ومع الأيام والليالي سترى البركة في كل شأنك وسيورق قلبك بالجمال وستنداح في مشاعرك ألف قصة للحياة.
إظهار الكل...
كيف أُحجّم ما يصيبني من البلاءات والمصائب لأتعامل معها بصبر ورضا وحكمة ؟ أولاً : أن أتجنّب تضخيم البلاء!! لأنّ كثيراً من الناس يُتعِسُ نفسه بنفسه ويكبّر بلاءاته وما يُصيبه وكيف ذلك؟ لنأخذ مثلاً : الناس عند أخذ" إبرة " وهم بين يدي الممرض أو الطبيب أحوال : هناك من يصرخ ويصيح ويتهيّج قبل أن تمسّه الإبرة.. وهناك من يتألّم الألم الطبيعي بحسبه دون تضخيم.. ما الفرق؟ الفرق فرقٌ بين : من يرضى أن يتألّم دون مبالغة في النفور والكراهية لما هو فيه.. وبين من يسخط ويكره ويغضب وينفر من الألم ويبالغ في ذلك ولو فتّش كل منّا نفسه لوجد بعض هذا التسخّط أو المبالغة في النفور من الألم إلا من رحم الله والكلام هنا ليس منصبّاً على الحزن والألم الطبيعي فإنه مما لا يملكه الإنسان من نفسه غالباً وإنما الكلام على المبالغة في ذلك مما يضخّم البلاءات ويزيد مرارتها والعاقل يخفف على نفسه ما استطاع.. يقول ابن القيّم في كتابه زاد المعاد :  "فأكثر الخلق، بل كلهم إلا مَن شاء الله يظنون باللهِ غيرَ الحقِّ ظنَّ السَّوْءِ، فإن غالبَ بنى آدم يعتقد أنه مبخوسُ الحق، ناقصُ الحظ وأنه يستحق فوقَ ما أعطاهُ اللهُ، ولِسان حاله يقول: ظلمنى ربِّى، ومنعنى ما أستحقُه، ونفسُه تشهدُ عليه بذلك، وهو بلسانه يُنكره ولا يتجاسرُ على التصريح به، ومَن فتَّش نفسَه، وتغلغل فى معرفة دفائِنها وطواياها، رأى ذلك فيها كامِناً كُمونَ النار فى الزِّناد، فاقدح زنادَ مَن شئت يُنبئك شَرَارُه عما فى زِناده، ولو فتَّشت مَن فتشته، لرأيت عنده تعتُّباً على القدر وملامة له، واقتراحاً عليه خلاف ما جرى به، وأنه كان ينبغى أن يكون كذا وكذا، فمستقِلٌ ومستكثِر، وفَتِّشْ نفسَك هل أنت سالم مِن ذلك؟" ولكن هذا الرضا وعدم التسخّط لا يعني الاستسلام السلبيّ لأقدار الله وإنما هو أخذ البلاء بحجمه دون مبالغات في النفور من الأقدار المؤلمة لكي لا أضخم مصائبي فتضعف قدرتي عن الأخذ بالأسباب لدفعها.. ثانياً : المؤمن بالقدر مطالب بالأخذ بما يستطيعه من الأسباب في دفع البلاء دون جزع وهلع (ارتكاب محرّمات أو ترك فرائض) أثناء الضغط النفسي الحاصل من البلاء وإنما الصبر المصحوب بالأخذ بالممكن من الأسباب مع التوكل على الله.. ثالثاً : ما يتبقّى من البلاء بعد محاولة دفعه بالممكن من الأسباب فينظر له أنه كفّارة للسيئات ومقرّب من رب الأرض والسماوات بقي لخير قد يعلم العبد بعضه ويغيب عنه أكثره.. أنس شيخ اكريّم
إظهار الكل...
"وﻓﻮﺍﺕ ﺻﻼﺓ ﺍﻟﻔﺠﺮ شيء عظيم، ﻳﺴﺘﺤﻖّ ﺍﻟﻌﺰﺍﺀ ﻭﺍﻟﻤﻮﺍﺳﺎﺓ". حاتم الأصم | ﺻﻼﺡ ﺍﻷﻣﺔ (٤٢٠/٢)
إظهار الكل...