أُنْـسٌ🌸"

ل صاحبته رضي الله عنها.

مِش هبطَّل ادعي : [ واصْنَعنِي علىٰ عينِك واصطَنِعني لكَ ، وأشرِب قَلبِي كِتابَك ، ومَكِّني في أرضِكَ ، واجعلني أمةً بأُمَّةٍ . :") 💚💚💚💚 وضعْ ليَ القَبولَ أينما حللتُ .💚🌿

‏{وَمِن ذُرِّیَّتِنَاۤ أُمَّةࣰ مُّسۡلِمَةࣰ لَّكَ} ‏اللهم قُر أعين عبادك بأزواجٍ صالحين وذُرياتٍ طيبة تباهي بها الملائكة وحملة العرش. ‏اللهم أحسِن إلينا في أزواجنا وذُرياتنا.

" كَانَ السَّلَفُ يُعظِّمُونَ ثَلاثَ عَشراتٍ: العَشْرَ الأخِيرَ مِن رَمضان، والعَشْرَ الأَوَّلَ مِن ذِي الحِجَّةِ، والعَشْرَ الأَوَّلَ مِن المحرَّم. " - أبو عُثْمان النهديّ.

وَمَا ذَٰلِكَ عَلَى ٱللَّهِ بِعَزِيزٖ .🩵

اتصرف واسمعه. لازم تسمعه.

رضي الله عن المعلمة مريم وأرضاها🩵

أقول سر: حقًا وبدون مبالغات: أسلوب الدراسة في الهندسة، وأبعاده النفسية يورث جنون العظمة عندما تجتاز، غالبًا أنت حالتك، وقيمتك كإنسان وطالب تكون مُتعبَة جدًا خلال الدراسة من صعوبات، وتعامل أساتذة لينقلب الموضوع بعد التخرج مع ما ترسب من التربية والبيئة والمجتمع لذلك أعتبر أن الله يحبني إذ أرسل لي رؤيا تبين أن هذا الأمر (كوني مهندسة لن ينفعني يوم الحشر بل قد يكون علي وبال، وأن نجاتي بمتابعة أهل القرآن والدين) مهما كنت متواضع، محبوب، مقبول تجد نفسك تُعرف نفسك في بعض الأوساط أنك مهندس (صدقًا كأنها لعنة) وهذا من طبيعة التربية، والمجتمع، والدراسة في هذا المجال فلا أستغرب وصول البعض لهذا الوضع والله المستعان هذا صنم صنعته أجيال وعظموه وما زالت آثاره، وعززته طبيعة الضغط النفسي خلال الدراسة، والامتيازات الكثيرة بعد التخرج وحقيقة أحترم أسلوب أ. أدهم حيث حاول النصح والحل، ولم يقلب الموضوع ضحك فقط المعلمة مريم سكاف.