شَرِيعَتُهُ ﷻ.
وأعظمُ ما أمرَ اللهُ بهِ التَّوحِيدُ، هُو : إفرَادُ اللهِ بِالْعِبَادَةِ، وأعظمُ ما نَهى عنهُ الشِّركُ، وهُو : دعوةُ غيرِهِ معهُ. الأُصُولُ الثَّلاثَةُ
إظهار المزيد676
المشتركون
+124 ساعات
+27 أيام
+1030 أيام
مؤشرات الأداء
جاري تحميل البيانات...
نتائج الإعلان
إخفاء الإعلانات التي تتداخل