وصال

الصلاة هي أكبر باب يصلح الإنسان من جميع نواحيه، من رأسه إلى مخمص قدمه، من إصلاح شأنه النفسي والروحي والجسدي، من جعله لا شيء إلى شيء، ومن ترميم حياته بالكامل، لكن بشرط:أدائها في وقتها مع الخشوع والطمأنينة فيها، وليبشر بقول الله: ‏"قد-أفلح المؤمنون-الذين هم في صلاتهم خاشعون"

الله يجعلها صدقّه عني وعنكم وكُل من قرأها 🤍

‏" ترديد الأذكار بيقين في مطلع الفجر واستشعار معانيها، أنسٌ للقلب، وقوةٌ في الدرب، وأمانٌ يبعثرُ مواطن خوفك، ويسري على كافّة أجزاء يومك "

ثلاث دعوات عظيمة جدًا : أنِر بصيرتي، وأرضني بقدري، وأحيني وأمتني مقبولًا مستوراً

وقد ثبت عنه ﷺقال:« ينزل ربنا إلى سماء الدنيا كل ليلة حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول:من يدعوني فأستجيب له من يسألني فأعطيه من يستغفرني فأغفر له حتى ينفجر الفجر »

‏آخ منك يا إنسان خارجك هادي جدًا كأنك تبحر في بحور الطمأنينة وانت غارق في جحيم التساؤلات

الحرام يبقى حرام حتى لو الكل يسويه ، لا تتنازل عن مبادئك وخلك من الناس لأنك بتتحاسب لوحدك عند الله

انا اخترت العودة إلى الوِحدة واعتزال الناس وانتو انبسطو في بعض الله يسعدكم

تحدك الدنيا لأقصاك لين تتلاشى جميع الرغبات بهالحياة وترغب بسلامة ،بس السلامة

على قولة الاوليّن " تراها تبطي بس ماتخطي " احسب حساب كل شي تسويه لان مرده بيرجع لك ولو مبّطي