مِزَاجُهَا زَنْجَبِيلا
🍃بسم الله الرحمن الرحيم🍃💐 🍃 اللهم صل على محمد وآل محمد 🍃💐 🍃السلام عليكم ورحمة الله وبركاته🍃 قناة تختص بنشر كل مايخص القرآن الكريم تفسير لبعض الكلمات القرآنية نشر اجزاء من القرآن الكريم احزاب ايات ومسابقات قرآنيه
إظهار المزيد243
المشتركون
لا توجد بيانات24 ساعات
لا توجد بيانات7 أيام
لا توجد بيانات30 أيام
- المشتركون
- التغطية البريدية
- ER - نسبة المشاركة
جاري تحميل البيانات...
معدل نمو المشترك
جاري تحميل البيانات...
#رسائل_من_القرآن
سورة النبأ :-وهي سورة مكيّة رقمها ٧٨ مكونة من ٤٠ آية
_تُبين أدلة القدرة على البعث والتخويف والعاقبة وكذلك توضح إحكام الله للخلق ودلالة على قدرته على إعادة الخلق
_افتتاح الكلام بالاستفهام عن تساؤل جماعة عن نبأ عظيم ، افتتاح تشويقٍ ثم تهويل لما سيذكر بعده ، فهو من الفواتح البديعة لما فيها من أسلوب عزيز غير مألوف ومن تشويق بطريقة الإِجمال ثم التفصيل المحصلة لتمكن الخبر الآتي بعده في نفس السامع أكمل تمكن .
وإذ كان هذا الافتتاح مؤذناً بعظيم أمر كان مؤذناً بالتصدي لقول فصللٍ فيه ، ولمّا كان في ذلك إشعار بأهم ما فيه خوضُهم يومئذ يُجعل افتتاحَ الكلام به من براعة الاستهلال .
والتساؤل يكون بنوعين
فأما التساؤل الحقيقي فأنْ يَسْأَل أحد منهم غيره عن بعض أحوال هذا النبأ فيسأل المسؤولُ سائله سؤالاً عن حال آخرَ من أحوال النبأ ، إذ يخطر لكل واحد في ذلك خاطر غيرُ الذي خطر للآخر فيسأل سؤال مستثبت ، أو سؤال كشف عن معتقَده
وأما التساؤل الصوري فأن يسأل بعضهم بعضاً عن هذا الخبر سؤال تهكم واستهزاء فيقول أحدهم : هل بلغك خبر البعث ؟ ويقول له الآخر : هل سمعتَ ما قال ؟ فإطلاق لفظ التساؤل حقيقي لأنه موضوع لمثل تلك المساءلة وقصدُهم منه غير حقيقي بل تهكمي
والاستفهام بما في قوله : { عم يتساءلون } ليس استفهاماً حقيقياً بل هو مستعمل في التشويق إلى تلقي الخبر نحو قوله تعالى : { هل أنبئكم على من تنزّل الشياطين } [ الشعراء : 221 ] .
زَآيَّ آلِ حَبِيب
Repost from زَآيَّه آلِ حَبِيب
#رسائل_من_القرآن
سورة النبأ :-وهي سورة مكيّة رقمها ٧٨ مكونة من ٤٠ آية
_تُبين أدلة القدرة على البعث والتخويف والعاقبة وكذلك توضح إحكام الله للخلق ودلالة على قدرته على إعادة الخلق
_افتتاح الكلام بالاستفهام عن تساؤل جماعة عن نبأ عظيم ، افتتاح تشويقٍ ثم تهويل لما سيذكر بعده ، فهو من الفواتح البديعة لما فيها من أسلوب عزيز غير مألوف ومن تشويق بطريقة الإِجمال ثم التفصيل المحصلة لتمكن الخبر الآتي بعده في نفس السامع أكمل تمكن .
وإذ كان هذا الافتتاح مؤذناً بعظيم أمر كان مؤذناً بالتصدي لقول فصللٍ فيه ، ولمّا كان في ذلك إشعار بأهم ما فيه خوضُهم يومئذ يُجعل افتتاحَ الكلام به من براعة الاستهلال .
والتساؤل يكون بنوعين
فأما التساؤل الحقيقي فأنْ يَسْأَل أحد منهم غيره عن بعض أحوال هذا النبأ فيسأل المسؤولُ سائله سؤالاً عن حال آخرَ من أحوال النبأ ، إذ يخطر لكل واحد في ذلك خاطر غيرُ الذي خطر للآخر فيسأل سؤال مستثبت ، أو سؤال كشف عن معتقَده
وأما التساؤل الصوري فأن يسأل بعضهم بعضاً عن هذا الخبر سؤال تهكم واستهزاء فيقول أحدهم : هل بلغك خبر البعث ؟ ويقول له الآخر : هل سمعتَ ما قال ؟ فإطلاق لفظ التساؤل حقيقي لأنه موضوع لمثل تلك المساءلة وقصدُهم منه غير حقيقي بل تهكمي
والاستفهام بما في قوله : { عم يتساءلون } ليس استفهاماً حقيقياً بل هو مستعمل في التشويق إلى تلقي الخبر نحو قوله تعالى : { هل أنبئكم على من تنزّل الشياطين } [ الشعراء : 221 ] .
زَآيَّ آلِ حَبِيب
Repost from زَآيَّه آلِ حَبِيب
_لحفظ سورة النبأ
في كل يوم ١٠ آيات ٥ صباحًا ومثلها مساءًا
اختر خطة مختلفة
تسمح خطتك الحالية بتحليلات لما لا يزيد عن 5 قنوات. للحصول على المزيد، يُرجى اختيار خطة مختلفة.